الزمان
ريهام عبد الغفور: عمري ما سعيت لأدوار البنات الصغيرين رغم ارتفاع الأسعار.. إقبال كبير على شراء الفسيخ والرنجة بالتزامن مع شم النسيم الدراما الرمضانية 2025 تشهد ميلاد النجوم مصطفى وياسمينا ومعتز وأحمد ودنيا ويوسف وعبدالرحمن مشروع قانون العمل يمر نهائيا من البرلمان.. والنواب: توافق كامل مع منظمة العمل الدولية الجولة الخليجية للرئيس السيسى فى عيون الخبراء والنواب: نتائج كبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية النائب حازم الجندي: قانون الإيجار القديم إهدار للثروة العقارية.. مالك ولا يملك يوسف أيمن يخطف الأنظار بفضية التراب ناشئين... ومصر تلمع بـ5 ميداليات في البطولة العربية باريس سان جيرمان يقترب من التأهل لنهائي دوري الأبطال بفوز ثمين في معقل أرسنال محافظ البحر الأحمر يعلن رفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة العاصفة الترابية غدًا جون بولتون: ترامب يقول أمورا ولا يلتزم بها بعد ذلك تحسبا للتقلبات الجوية وزير الري يوجه بمتابعة حالة المصارف والترع وزير الري يتابع الدراسات الجارية والمستقبلية لبرنامج البحوث التطبيقية بين مصر وهولندا Water-JCAR
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الرئيس الصربي يشير إلى استعداده لتطبيع العلاقات مع كوسوفو

أشار الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش إلى أنه قد يكون مستعدا لقبول أحدث اقتراح قدمته ألمانيا وفرنسا لتطبيع العلاقات مع كوسوفو، وهي إقليم صربي سابق أعلن استقلاله في عام 2008.

وقال فوتشيتش مساء الاثنين إن المفاوضين الغربيين أعطوه خيارين: إما قبول الخطة أو مواجهة عواقب قطع مفاوضات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وسحب الاستثمار الأجنبي.

وفي مواجهة هذا الخيار، قال الرئيس الصربي في مؤتمر صحفي تم بثه على الهواء مباشرة على شاشة التلفزيون إنه "يؤيد مسار التسوية، مهما كان مثيرا للجدل".

كانت كوسوفو، التي تسكنها اليوم بشكل حصري تقريبا عرقية ألبانية، جزءا من صربيا لكنها أعلنت استقلالها منذ عام 2008. ولا تعترف صربيا بدولة إقليمها السابق وتطالب بإقليم كوسوفو لنفسها.

وفي نهاية عام 2022، تصاعدت التوترات بين الصرب والألبان في شمال كوسوفو مرة أخرى، بعد اعتقال شرطي سابق من أصل صربي بتهمة التحريض على الهجمات على مسؤولي اللجنة الانتخابية.

وردا على ذلك، أقام الصرب المتشددون حواجز في عشرات النقاط في المنطقة، وأغلقوا الطرق المؤدية إلى معبرين حدوديين إلى صربيا.

وينص الاقتراح الألماني الفرنسي، من بين أمور أخرى، على أن صربيا وكوسوفو لن تعترفا رسميا ببعضهما البعض، ولكنهما ستقبلان بشكل متبادل بوجود دولة كل منهما داخل الحدود الحالية. وعلى وجه الخصوص، ستتوقف صربيا عن عرقلة طلبات كوسوفو لتصبح عضوا في المنظمات الدولية، كما كانت تفعل بدعم روسي نشط.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy