الزمان
مرصد الأزهر: بيت حانون نموذج لفشل الاحتلال وغياب الاستراتيجية في حرب الإبادة على غزة رئيس «الرقابة الصحية» يدلي بصوته بانتخابات مجلس الشيوخ رئيس الوزراء يتابع مشروعات واستثمارات شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية تنسيق الجامعات 2025.. رابط تسجيل الرغبات بالمرحلة الثانية والحدود الدنيا للقبول وفاه موظفة أثناء ذهابها للاشراف على الانتخابات و”النيابات والمحاكم” تقدم واجب العزاء الأهلي ينهي إعارة رضا سليم للجيش الملكي المغربي اليوم مصطفى كامل يعلن وصول أرصدة نقابة الموسيقيين بالبنوك نصف مليار جنيه نقابة الغزل والنسيج تتابع مع اللجان النقابية التصويت في انتخابات الشيوخ فتح باب تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة غدًا الأربعاء حتى الأحد 10 أغسطس أمتحانات الدور الثاني للثانوية العامة تنطلق في هذا الموعد طرح جديد بالبورصة المصرية بقيمة 450 مليون جنيه وزير الدولة للإنتاج الحربي يُدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ألمانيا تفتح أبوابها للأجانب بسبب النقص في الأيدي العاملة

تواجه قطاعات الأعمال المختلفة في ألمانيا أزمة بسبب نقص اليد العاملة المتخصصة في أكبر اقتصادات أوروبا.

وأمام هذا التحدي، على حكومة أولاف شولتس تبني مشروع قانون اليوم الأربعاء يهدف إلى تخفيف قواعد الحصول على تأشيرات وتصاريح عمل لمواطني الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

فعلى سبيل المثال، لن يكون من الضروري قريبا تقديم عقد عمل للاستقرار في البلاد، حيث يتم استبدال ذلك بنظام النقاط الذي يقيس "قدرات" المرشحين على الاندماج في المجتمع.

ووفقا لموقع "سكاي نيوز عربية" فان الهدف من ذلك هو جذب مزيد من العاملين، وبالتالي فإن برلين تسير عكس الاتجاه العام في أوروبا القاضي بإغلاق الحدود أمام المهاجرين.

وأصبح النقص في العمالة المتخصصة يطرح مشكلة حقيقية... فهناك مليونا وظيفة شاغرة حاليا في ألمانيا فيما يخرج جيل الستينات إلى التقاعد.

وبسبب شيخوخة السكان، من المتوقع أن يخسر سوق العمل سبعة ملايين شخص بحلول عام 2035 إذا لم تتخذ الحكومة أي خطوات وفقا لدراسة أجراها معهد أبحاث سوق العمل.

وأكدت الدراسة أن 44 بالمئة من الشركات الألمانية من شتى القطاعات التي شملها الاستطلاع الذي أجراه المعهد أنها تأثرت بنقص اليد العاملة في يناير.

وحيال هذا الوضع الصعب، شجع المستشار الألماني أولاف شولتس الموظفين على عدم التقاعد باكرا بينما تعمد الشركات الى اختبار الاستخدام المتزايد للروبوتات كما هي الحال في مجال تقديم الرعاية للمسنين.

وفي مطلع الشهر الجاري حذر شولتس في البرلمان من أن الاعتماد على سكان ألمانيا فقط "لن يكون كافيا" لتعويض النقص، ويحاول الصناعيون مواجهة تحديات النقص بأنفسهم من خلال اقتراح تدريب الأجانب.

وقال وزير العمل هوبرتوس هيل خلال زيارة قام بها أخيرا للمصنع حيث التقى متدربين إن التدريب المناسب مهم "لاستبقاء" الشباب.

لكن من الصعب بشكل خاص إيجاد مرشحين في شرق ألمانيا بسبب الدخل المنخفض مقارنة بالغرب والسمعة غير المضيافة.

click here click here click here nawy nawy nawy