الزمان
اتفاق تمويلي جديد بين مصر ومؤسسات أوروبية بقيمة 53.8 مليون يورو لدعم الصناعات الخضراء رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية:تطوير أقسام الاستقبال والطوارىء ضرورة حتمية لاستيعاب الزيادة المضطردة أسعار الذهب منتصف تعاملات اليوم الأحد 23 نوفمبر وترقب قرار الفيدرالي الامريكي وزير الخارجية يلتقى مع نظيره الفرنسي على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين أمين عام الفلاحين يكشف أسباب إحالة ملف الجمعية العامة لمنتجي الأرز للنيابة العامة وزير الخارجية يلتقي نظيره السنغافوري علي هامش قمة العشرين وزير الإسكان يفتتح المؤتمر والمعرض الدولي للمياه والبنية التحتية (IWWI 2025) حبس عصابة سلطان الأعرج بتهمه التسول في القاهرة والجيزة الأكاديمية العربية تجدد التعاون المشترك مع الصين في مجالات التعليم والبحث العلمي والتدريب تفاصيل مقتل شخص على يد خليجي في المنصورة رحيل الإعلامية ميرفت سلامة بعد صراع مع المرض .. وتاريخ حافل بالبرامج المتميزة حقيقة اعتزال الفنانة شيرين عبدالوهاب .. وبلاغ ضد شقيقها
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

خبير شئون عربية: علاقات مصر الحكيمة تسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع

قال الخبير في الشؤون العربية محمد مصطفى أبو شامة، إن الجهود المصرية في السودان تنطلق من عمق العلاقات مع السودان الشقيق، إضافة إلى أن السودان عمق إستراتيجي للأمن القومي المصري، فالمصريون مرتبطون ارتباطا شديدا بالسودانيين.

وأضاف في مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر طوال تاريخها تحافظ على علاقاتها المعتدلة الحكيمة مع دول الجوار، بما يسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع في دول الجوار، بخاصة السودان الذي لعبت مصر دورا مهما في الحوار الوطني السوداني، واستضافت القاهرة قبل أسابيع مؤتمرا للأطراف السودانية لدعم الحوار الوطني.

وأوضح أن السودان عانى كثير من النزاعات التي استنزفته وأهدرت قواه بعد أن كان قوة للمنطقة العربية، وتمنى أن يستمع الفرقاء السودانيون إلى النصائح المصرية الغالية وتغليب صوت العقل، ومهما طال أمد الحرب مسيره إلى المفاوضات.

ووجه أبو شامة نداء عبر «القاهرة الإخبارية» للأطراف السودانية أن تغلب صوت العقل، مشيرا إلى أن الدور المصري نابع من إحساس مصر بأن الشأن السوداني شأن وطني لأن مصر تضم ملايين السودانيين الذين يعيشون على أرضها، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يتحرك بكل قوة حتى لا تنزلق الأمور لما هو أسوأ من ذلك.

click here click here click here nawy nawy nawy