الزمان
وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جامبيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وزيرة البيئة تبحث فرص التوسع في الاستثمارات البيئية المستدامة داخل المحميات الطبيعية تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

خبير شئون عربية: علاقات مصر الحكيمة تسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع

قال الخبير في الشؤون العربية محمد مصطفى أبو شامة، إن الجهود المصرية في السودان تنطلق من عمق العلاقات مع السودان الشقيق، إضافة إلى أن السودان عمق إستراتيجي للأمن القومي المصري، فالمصريون مرتبطون ارتباطا شديدا بالسودانيين.

وأضاف في مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر طوال تاريخها تحافظ على علاقاتها المعتدلة الحكيمة مع دول الجوار، بما يسمح لها أن تكون وسيطا في أي نزاع في دول الجوار، بخاصة السودان الذي لعبت مصر دورا مهما في الحوار الوطني السوداني، واستضافت القاهرة قبل أسابيع مؤتمرا للأطراف السودانية لدعم الحوار الوطني.

وأوضح أن السودان عانى كثير من النزاعات التي استنزفته وأهدرت قواه بعد أن كان قوة للمنطقة العربية، وتمنى أن يستمع الفرقاء السودانيون إلى النصائح المصرية الغالية وتغليب صوت العقل، ومهما طال أمد الحرب مسيره إلى المفاوضات.

ووجه أبو شامة نداء عبر «القاهرة الإخبارية» للأطراف السودانية أن تغلب صوت العقل، مشيرا إلى أن الدور المصري نابع من إحساس مصر بأن الشأن السوداني شأن وطني لأن مصر تضم ملايين السودانيين الذين يعيشون على أرضها، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يتحرك بكل قوة حتى لا تنزلق الأمور لما هو أسوأ من ذلك.

click here click here click here nawy nawy nawy