الزمان
وزير الخارجية والهجرة يستهل زيارته لبروكسل بلقاء مفوضة الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط وزارة الداخلية تواصل تفعيل إجراءات التيسير على المواطنين راغبى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية وزير الشئون النيابية يهنئ المستشار محمد الشناوي برئاسة النيابة الإدارية وزير الزراعة يستقبل السفير المصري الجديد في رومانيا ومولدوفا لبحث تعزيز التعاون الزراعي ضبط تشكيل عصابى للنصب على المواطنين عبر منصة إلكترونية بمسمى ”VSA” كشف ملابسات قيام أحد الأشخاص بإلقاء ماء ساخن على كلب ضال بأسيوط أمين السياحيين لإذاعة القاهرة الكبري: السياحة العلاجية من أهم التحديات للدولة أجهزة وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن خلال 24 ساعة.. ضبط (121395) مخالفة مرورية متنوعة الجارديان: غياب ماكرون عن القمة الفرنسية السعودية نهاية يوليو يقلل من احتمالات إعلان الاعتراف بدولة فلسطين رئيس المركز الكاثوليكي للسينما يكشف تطورات حالة الفنان لطفي لبيب الصحية أبرزها تطوير العشوائيات والمناطق غير الآمنة.. مدبولي يتفقد مشروعات تنموية وخدمية بالإسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

سامح عاشور: البرادعي كان مجرد محطة بالنسبة للإخوان

قال السياسي ونقيب المحامين الأسبق سامح عاشور، إن الإخوان نزلوا الشارع عقب نزول الجيش، ومع أول دبابة نزلت الشارع قرروا أن يقوموا بركوب الثورة، حين تأكدوا أن الجيش انحاز للشعب.

وأضاف عاشور، خلال استضافته في برنامج "الشاهد" على قناة "إكسترا نيوز"، مساء الخميس، أن الإخوان لم تكن لهم مصلحة في قبول عرض عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية قبل تنحي مبارك، بأن يستمر 6 أشهر مع وجود إصلاحات سياسية واستبعاد فكرة ترشح جمال مبارك.

وتابع أنه يوم موقعة الجمل كانت القوى السياسية متفقة على قبول عرض الرئيس مبارك، وجهزنا بيان القبول، حتى وقعت موقعة الجمل، فتأكدنا من أنه لا أمل، ومن أدار موقعة الجمل هم الإخوان المسلمين، وهم ضالعون فيه بشكل كبير، فموقعة الجمل ليست تصرفات دولة، فهم أصحاب المصلحة في استمرار التوتر في الشارع، حتى تصوير موقعة الجمل هو تصوير مجهز له، ويعرف ماذا سيصور، والشيء الوحيد الذي لم يظهر في فيديوهات موقعة الجمل هو الطرف الخفي.

وذكر عاشور أن نظام مبارك دمر كل القوى السياسية في مصر ما عدا الإخوان المسلمين، الأمن لعب في حزب الناصريين والوفديين وحزب العمل والتجمع، وقسم كل الأحزاب، حتى أسقطوا هيبة التنظيمات السياسية، وحين اندلعت 25 يناير لم تكن هناك ثقة في أي حزب، ولا توجد قوة منظمة سوى الإخوان، هي التي كانت مؤهلة لركوب الثورة.

ولفت أن الإخوان حين جاء محمد البرادعي لمصر قبل 25 يناير وأسس الجمعية الوطنية، دخل الإخوان معه واستغلوه، وهو كان قابلا للاستغلال، وكان البرادعي مجرد محطة بالنسبة لهم، وحين قامت أحداث 25 يناير كان قيادتهم للميدان سهلة، وصدروا رموزًا سياسية لم نسمع بها من قبل.

click here click here click here nawy nawy nawy