الزمان
مجلس الوزراء يوافق على استثمار 15 قطعة أرض مملوكة لسكك حديد مصر الطيران المدني: بدء إجراءات مشروع الشراكة مع القطاع الخاص لإدارة وتشغيل وتطوير مطار الغردقة الدولي بدأ تحصيلها من شهر ديسمبر.. تفاصيل زيادة الأجرة بعد تعديل قانون الإيجار القديم خطوات استخراج بطاقة الرقم القومي من المنزل مدبولي: الحكومة تدعم نجاح مشروع المدارس اليابانية في مصر والتوسع فيها تنفيذا لتوجيهات الرئيس مجلس الوزراء يهنئ الدكتورة ياسمين فؤاد لنيلها جائزة صندوق نوبل للاستدامة لعام 2025 مجلس الوزراء يُوافق على استكمال إجراءات طرح محطات توليد الكهرباء بجبل الزيت وزيرة التخطيط تبحث مع مدير عام الفاو الجهود المشتركة لتعزيز الأمن الغذائي حالة الطقس اليوم.. القاهرة على موعد مع الأمطار خلال الساعات القادمة طوابير وإقبال كثيف للتصويت في الدوائر الملغاة من المرحلة الأولى بانتخابات مجلس النواب توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي بمواصلة فرض الانضباط وترسيخ القيم الأخلاقية بالمنظومة التعليمية محمد إمام يدعم محمد صلاح على طريقته الخاصة: من أحلى الحاجات في تاريخ مصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

مساجد الأوقاف تتحدث في خطبة الجمعة عن فضائل العشر من ذي الحجة

خطبة الجمعة
خطبة الجمعة

ينقل التليفزيون المصري، شعائر صلاة الجمعة اليوم، من مسجد سيدي شبل الأسود بمحافظة المنوفية.

وحدد وزارة الأوقاف "مفهوم العمل الصالح وفضائل العشر"، عنواناً لـ الجمعة الأخيرة من ذي القعدة.

وتبدأ شعائر صلاة الجمعة، بتلاوة قرآنية للقارئ الشيخ فاروق أحمد ضيف وخطيباً الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.

أعمال العشر من ذي الحجة


يقول الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء إنه قد أظلنا شهر ذي الحجة الحرام، الذى مع بدايته تبدأ الأيام المعلومات وهى خير أيام السنة، كما أن ليلة القدر خير ليالي العام، في هذه الأيام أمرنا رسول الله ﷺ وشرع لنا ورغب إلى الصيام ؛ وإلى الذكر ؛وإلى تلاوة القرآن؛ وإلى الالتجاء إلى ربنا سبحانه وتعالى بصالح الأعمال، وإلى الدعاء ؛ وإلى الصلاة على النبي المصطفى والحبيب المجتبى ﷺ، وإلى كثرة الصدقات ؛وإلى سائر الأعمال الصالحات، ففي هذه الأيام يغفر الله الذنوب، ويستجيب للدعاء.

ويأمرنا رسول الله ﷺ أن نتذكر الحجيج، الحجيج الذين قصدوا بيت الله العتيق بيت الله الحرام، وأن نتذكر هذا الحج وأن نتذكر الدروس التي يمكن أن نستفيد بها في حياتنا الدنيا حتى عند من لم يحج، يذكرنا الحج في إحرام الحاج وهو ذاهب إلى بيت الله الحرام بالموت، وأن هذه الدنيا فانية وأنها مرتبطة بالأخرة، وكان من دعاء الصالحين (اللهم أجعل الدنيا في أيدينا ولا تجعلها في قلوبنا)، وأنه ينبغي عليك أن تعدها وسيلة للآخرة ،يظهر المحرم وكأنه في أكفان.

وتابع: يذكرنا الحاج في إحرامه بالمساواة الرشيدة التي لا تعنى التساوي أبدا؛ فهناك فرق بين الرجل في إحرامه والمرأة في إحرامها ؛ولكن ليس هناك فرق بين عربي وأعجمي ولا بين أبيض ولا أحمر إلا بالتقوى، الكل سواسية كأسنان المشط كما قال رسول الله ﷺ في وصف الناس أجمعين لا فرق بين الحاكم والمحكوم ؛ولا بين الغنى والفقير ؛ ولا بين القوى والضعيف ؛ ولا بين العالم والجاهل، يذكرنا الحاج في إحرامه بأن هذه الدنيا في قيامها لا تحتاج إلا القليل ؛فالإنسان عندما ارتدى هذا الإحرام اكتفى به في ستر عورته، اكتفى به في حاجة جسده، يمكن للإنسان أن يكتفى بالقليل، وما زاد على ذلك فهو فضل لا يتعلق به شأن الحياة وتستمر الحياه بدونه ؛اذًا هذا الحال من الاكتفاء يساعد على أن تكون أيها المؤمن قوى.

click here click here click here nawy nawy nawy