القوات البحرية تشارك فى التدريب المشترك (الموج الأحمر- 7) بالسعودية ميرور: النني وسواريز خارج أرسنال نهاية الموسم نائب محافظ البحيرة تزور الكنيسة الإنجيلية وتقدم التهنئة للإخوة المسيحيين بعيد القيامة المجيد وتشاركهم فرحة العيد مراكز الإصلاح والتأهيل تستقبل عددا من رجال الدين المسيحي لمشاركة النزلاء المسيحيين الاحتفال بعيد القيامة الثلاثاء المقبل.. فتح باب التقدم لتلقي طلبات التصالح في بعض مخالفات البناء بالشرقية الداودي يختتم جولته بتهنئة مطرانية قنا بعيد القيامة المجيد محافظ قنا يهنئ أقباط قوص بعيد القيامة المجيد محافظ كفرالشيخ يتابع أعمال الرصف ببلطيم محافظ كفرالشيخ: استلام 124 ألف طن قمح في مواقع التوريد بالمحافظة محافظ كفرالشيخ: تحرير 12 محضرًا لمخالفات تموينية ببلطيم وزير التنمية المحلية يستعرض تقريرا حول جهود المحافظات في إزالة التعديات وزير التنمية المحلية يهنئ البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

متحدث الوزراء: الحصة الحاكمة في الفنادق التاريخية لا زالت تابعة للدولة

قال السفير نادر سعد، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الحصيلة التي أعلنها الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، نظير ما تم توقيعه ضمن برنامج الطروحات بـ1.9 مليار دولار، تخص ما يتراوح بين 5 إلى 6 شركات فقط.

وأضاف سعد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «يحدث في مصر»، الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الثلاثاء، أن الحصيلة لا تتعلق بإجمالي الـ32 شركة، التي تطرحهم الدولة ضمن البرنامج.

ولفت إلى أن الحكومة تطرح حصص أقلية ببعض تلك الكيانات، ماعدا شركة «عز الدخيلة» التي تخارجت منها الدولة بشكل كامل؛ لأن حصتها فيها كانت 31%.

وأوضح متحدث الوزراء، أن «مدبولي» حدد مستهدفًا منذ 4 أشهر، متعلقًا بتحقيق حصيلة قدرها 2 مليار دولار من برنامج الطروحات قبل 30 يونيو، قائلًا إن طرح الشركات مستمر على مدار عام بالكامل.

وعن الفنادق التاريخية، أكد أنها تمثل ذكريات مهمة للمصريين، مطمئنًا الجميع: «الحصة الحاكمة في تلك الفنادق لا تزال للدولة، لكن الوضع السيئ جراء عدم إجراء إصلاح أو إعادة تأهيل منذ سنوات عديدة، فهي لم تشهد إصلاحات شاملة منذ عام 2007».

وأجاب على تساؤلات البعض بشأن عدم توجه الدولة لإعادة تأهيل بدلًا من الطرح، بقوله: «الدولة لا تمتلك الموارد التي تسمح بالدخول في هذا المجال، كما لدينا أولويات أخرى أشد إلحاحًا من إنفاق مبالغ كبيرة على إصلاح تلك الفنادق التاريخية، مع وجود البديل ممثلًا في القطاع الخاص الذي يضخ رأس المال».

ونوه أن الدولة ليست مديرًا جيدًا، معقبًا: «لو الدولة تحصل على نسبة وعائد معين من ملكيتها بنسبة 100%، فإنها تحصل على عائد أكبر رغم أنها باعت 37%؛ لأن القطاع الخاص يعيد تأهيل الفنادق ويضعها في صورة أبهى، والإدارة الناجحة تزيد العائد، وبالتالي تستفيد الدولة».