الزمان
عبد الجليل مطالبًا باحترام حسام حسن: انظروا ما فعله الركراكي مع دياز سفير واشنطن بإسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم رسالة ترامب بالكامل حكومة غزة: إسرائيل خرقت الاتفاق 875 مرة في 73 يوما مرسى مطروح تشن حملة موسعة لفرض الانضباط وإزالة إشغالات الطريق برأس الحكمة المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل تحوّل الشتاء إلى سلاح لإهلاك سكان غزة إبراهيم صلاح: الانتقادات لن تؤثر على لاعبي المنتخب.. ومواجهة زيمبابوي ليست سهلة توقيع اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز مع شركة Terra Petroleum الإنجليزية منصة آي صاغة: الذهب والفضة وصلا لأعلى مستوى تاريخي.. ونتوقع مزيدا من الارتفاعات أبو مسلم: لا صوت يعلو فوق منتخب مصر متحدث الصحة: التشغيل التجريبي للتأمين الصحي الشامل يبدأ في المنيا بالربع الأول من 2026 وليد صلاح عبداللطيف: منتخب مصر مرشح للتتويج بأمم أفريقيا سارة خليفة في جلسة محاكمتها بقضية المخدرات الكبرى: بصلي الفجر كل يوم.. وأنا أجبن من أن أتاجر بالمخدرات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مساعد وزير المالية: قانون إلغاء إعفاءات جهات الدولة لا يمس إعفاءات القطاع الخاص

قال رامي يوسف، مساعد وزير المالية، إن العمل بقانون إلغاء الإعفاءات المقررة لجهات الدولة في الأنشطة الاستثمارية والاقتصادية، يبدأ بعد توقيعه من رئيس الجمهورية وإصداره في الجريدة الرسمية.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «يحدث في مصر»، الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الأربعاء، أن القانون يخص الشركات المملوكة لجهات الدولة، ولا يمس الإعفاءات الخاصة بالقطاع الخاص.

وأكد أن القانون لا يمس إطلاقًا أية سلع وخدمات معفاة من القيمة المضافة للمواطنين، موضحًا أن «الهدف الأساسي من القانون تهيئة بيئة الاستثمار، وتحقيق الحيادية التنافسية في السوق المصري».

وأشار إلى أن «القانون يضمن خضوع الشركة المملوكة لأي مستثمر أجنبي، والشركة المملوكة للدولة، لنفس المعاملة الضريبية، حال تنافسهما في نفس النشاط».

وبسؤاله عن إمكانية زيادة الحصيلة الضريبية بعد تطبيق القانون، أوضح أن الهدف الأساسي للقانون مرتبط بجذب الاستثمار وتهيئة بيئته في مصر، وغير قائم على حصيلة الضرائب.

واستطرد: «لكن كإجابة صريحة على السؤال؛ بالطبع القانون يزيد الحصيلة الضريبية في أول سنة من تطبيقه بمعدل 8 مليارات، ثم تزداد إلى 16 مليارًا في العام التالي، ثم 20 مليارًا، و25 مليارًا، ثم 30 مليارًا».

click here click here click here nawy nawy nawy