الزمان
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ووزير الخارجية الصيني وزير الصحة يعقد اجتماعًا مع وفد مجموعتي «Curagita» و«ACH» لمناقشة سبل التعاون المشترك في مشروع مدينة النيل الطبية وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تعقد اجتماعًا موسعًا مع عدد من رؤوساء قطاعات وزارة البيئة تردد قنوات الكأس الرياضية 2025 لمشاهدة نهائي كأس العرب بين المغرب والأردن كانت جنب الأهلي.. كمال درويش يكشف كواليس جديدة في أزمة أرض الزمالك بأكتوبر متحدث الوزراء يرد على أنباء حول زيادة أسعار الكهرباء والسلع يناير المقبل محافظ البنك المركزي ووزير الصحة يشهدان توقيع تجديد بروتوكول التعاون مع صندوق مواجهة الطوارئ الطبية مجلس الوزراء: القاهرة في المركز الـ70 والإسكندرية الـ149 بمؤشر المدن العالمية الإسكان تعلن تخصيص قناة رسمية لوحدة التعامل والتواصل والمتابعة مع المستثمرين والمطورين العقاريين الزمالك يرد علي بيان النيابة العامة بخصوص ارض الزمالك وزير ى الخارجية ونظيره المجري يناقشان تطورات القضايا الإقليمية والدولية جهود وزارة الخارجية في تقديم وتطوير الخدمات القنصلية خلال عام 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

مندوب فلسطين بالجامعة العربية: 139 دولة حول العالم تعترف بنا

قال السفير مهند العكلوك، مندوب فلسطين بالجامعة العربية، إن الشعب الفلسطيني لن يرحل إلى أي مكان، ولن يتم تهجيره كما حدث عام 1948، مؤكدًا أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «ثم ماذا حدث؟» الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، وعُرضت مساء الجمعة: «من لا يرى أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة، ومن لا يعترف بها فهو أعمى البصيرة، وليس أعمى البصر لأنه لو فتش سيجد أن الأسس موجودة».

وتابع: «أولئك الذين يدعون أنهم يدعمون وينحازون إلى إسرائيل، لا يمكن أن يتجاهلوا هذه الفكرة، إنما يؤجلونها إلى يوم تقبل بها إسرائيل».

وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية رفضت صفقة القرن التي تقدمت بها الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وأرادت بها تفتيت الأراضي الفلسطينية إلى أجزاء صغيرة، موضحًا أن الشعب الفلسطيني شعب موجود على أرضه قبل عام 1948م، مؤكدًا أن هناك 139 دولة حول العالم تعترف بالدولة الفلسطينية.

وتابع: «صفقة القرن ذهبت أدراج الرياح بالنسبة لنا كشعب فلسطيني وكقيادة فلسطينية، لكن بعض القوى الإقليمية وخاصة إسرائيل مازالت تؤمن بأنه من الممكن أن تنفذ هذه الصفقة على حساب الشعب الفلسطيني، من خلال إهدار حقه في تقرير المصير، ومن خلال اهدار حقه في إقامة هذه الدولة على حدود 1967، والقدس الشرقية عاصمتها».

click here click here click here nawy nawy nawy