”الغردقة لسينما الشباب” يفتح باب الاشتراك في دورته الثانية..و برنامج سنوي خاص بمشاريع تخرج كبار المخرجين حزب تحيا مصر يلتقي بالدكتور أحمد غلاب رئيس جامعة أسوان السابق لزراعة 1000 نخلة الصحة تنفي هجرة الأطباء من نظام التأمين الصحي الشامل: كلام غير دقيق زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب جزيرة جاوة الإندونيسية وزير الخارجية يجدد التحذير من مخاطر إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح الفلسطينية السفير الروسي: المعاملات التجارية بالدولار خطيرة جدا توريد 67 ألف طن قمح إلى شون وصوامع الوادي الجديد منذ بداية الموسم سفير روسيا لدى مصر: العلاقات الثنائية شهدت بزوغ فجر جديد في عهد الرئيس السيسي رئيس الحكومة العراقية يدعو إلى توحيد الجهود العربية لانهاء معاناة الشعب الفلسطيني محافظ الغربية يواصل الاجتماعات لمتابعة الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء وزارة النقل تتعاون مع شركة هيونداي روتيم لإنشاء مصنع لإنتاج قطارات المترو محافظ الغربية يتابع استمرار الأعمال بمشروع محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم بمركز طنطا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

مندوب فلسطين بالجامعة العربية: 139 دولة حول العالم تعترف بنا

قال السفير مهند العكلوك، مندوب فلسطين بالجامعة العربية، إن الشعب الفلسطيني لن يرحل إلى أي مكان، ولن يتم تهجيره كما حدث عام 1948، مؤكدًا أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «ثم ماذا حدث؟» الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، وعُرضت مساء الجمعة: «من لا يرى أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة، ومن لا يعترف بها فهو أعمى البصيرة، وليس أعمى البصر لأنه لو فتش سيجد أن الأسس موجودة».

وتابع: «أولئك الذين يدعون أنهم يدعمون وينحازون إلى إسرائيل، لا يمكن أن يتجاهلوا هذه الفكرة، إنما يؤجلونها إلى يوم تقبل بها إسرائيل».

وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية رفضت صفقة القرن التي تقدمت بها الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وأرادت بها تفتيت الأراضي الفلسطينية إلى أجزاء صغيرة، موضحًا أن الشعب الفلسطيني شعب موجود على أرضه قبل عام 1948م، مؤكدًا أن هناك 139 دولة حول العالم تعترف بالدولة الفلسطينية.

وتابع: «صفقة القرن ذهبت أدراج الرياح بالنسبة لنا كشعب فلسطيني وكقيادة فلسطينية، لكن بعض القوى الإقليمية وخاصة إسرائيل مازالت تؤمن بأنه من الممكن أن تنفذ هذه الصفقة على حساب الشعب الفلسطيني، من خلال إهدار حقه في تقرير المصير، ومن خلال اهدار حقه في إقامة هذه الدولة على حدود 1967، والقدس الشرقية عاصمتها».