الزمان
هيئة الدواء تختتم أعمال الاجتماع السنوي لبرنامج منظمة الصحة العالمية لمراقبة الأدوية بقلم الفريق مهندس كامل الوزير .. حضارة تُضيء طريق المستقبل.. المتحف المصري الكبير نافذة مصر على عصر صناعي وسياحي جديد نجاح أول عملية تغيير للصمام الميترالي بتقنية التدخل المحدود بمبرة مصر القديمة تنسيقية سودانية: 450 طفلا من الفاشر وصلوا مناطق آمنة دون أسرهم رئيس المركز القومي للسينما: نفخر بالمشاركة في توثيق افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس جامعة عين شمس يوجه بتدريس مقرر حماية الآثار والتراث الحضاري بكلية الحقوق من هم منافسي الأهلي وبيراميدز في مجموعات دوري أبطال أفريقيا؟ أصداء افتتاح المتحف المصري الكبير تتردد في دمياط.. المواطنون: شعرنا إننا جزء من الحدث التاريخي تطور جديد في سرقة اللوفر: توجيه تهم لامرأة والإفراج عن آخر افتتاح المتحف المصري الكبير.. أمين الأعلى للآثار: الروح في المكان لا يمكن وصفها من الجمال مقطوعة أوبرالية غنائية لرجاء الدين أحمد بصحبة فاطمة سعيد وشيرين أحمد طارق بافتتاح المتحف المصري الكبير مستشار وزير الثقافة: رأينا الإبهار في عيون قادة العالم بافتتاح المتحف المصري الكبير
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

حسن العدل عن ذكرياته بحرب 73: كان كل هدفنا هنضحي بإيه.. ونفتقد هذه الروح اليوم

تحدث الفنان حسن العدل، عن ذكريات التحاقه بصفوف القوات المسلحة المشاركة في انتصار أكتوبر المجيد، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى السنوية الخمسين لحرب أكتوبر 1973.

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «صاحبة السعادة» مع الفنانة إسعاد يونس، المذاع عبر شاشة «DMC» مساء الإثنين، إلى التحاقه بصفوف القوات المسلحة كجندي مقاتل عام 1972 ضمن سلاح المدفعية الخاص بالتدريب على صواريخ «الموليتكا» الروسية المضادة للدبابات.

وتابع: «ذهبت لمركز تدريب في بني سويف؛ وجدت مسرحا والآلاف من الجنود كانوا يعدونا في مركز التدريب»، لافتا إلى تخلل فترة إقامته بالمركز أوقات لكتابة المسرحيات الوطنية والرسم على جدران الحوائط، قائلا: «عملنا في ليلة مسرحية في أرض كلها متساوية ومفيش غير السماء طابقه وراء الجبال ورانا».

وأشار إلى التحاقه بعد ذلك بفرقة الصاعقة 39 فهد بمنطقة الكيلو 4.5 بوادي المنسيين الشهير بعزبة الهجانة، معقبا: «أخذنا فرقة صاعقة وشكلنا كتيبة في مدرسة المدفعية علي يد القادة المصريين الذين تعلموا من الخبراء الروس بعد رحيلهم».

وأضاف أن هزيمة 1967؛ استطاعت أن تزرع داخل جيل كامل روح الوطنية والشعور بالوطنية، قائلا: «أنا زمايلي كانوا ملائكة ماشيين على الأرض، محدش كان له طلبات؛ كان كل هدفهم هيضحوا بإيه، كانت هذه الروح الموجودة والتي نفتقدها الآن».

وأوضح أن الفضل في تحقيق الانتصار على العدو يرجع إلى الشعور والإحساس المتنامي بالوطنية في نفوس المصريين في أوقات المواقف الصعبة، معقبا: «كانت جوانا روح؛ كأنها مارد ظهرت وقت اللزوم، مكناش عارفين جاية منين».

وأضاف أن تلك الروح لم تقتصر على الجنود وحسب بل سادت كل الشارع المصري بمختلف طبقاته وفئاته آنذاك، قائلا: «وأنا راجع الإجازة كنت بلاحظ الشعور في الشارع والبيت، بشاهد وقعهم إيه، كانوا أكثر وطنية مننا، الإحساس كان عاليا والصمت والتصرفات من الناس كانت أبلغ من الكلام».

click here click here click here nawy nawy nawy