الزمان
رغم ارتفاع الأسعار.. إقبال كبير على شراء الفسيخ والرنجة بالتزامن مع شم النسيم الدراما الرمضانية 2025 تشهد ميلاد النجوم مصطفى وياسمينا ومعتز وأحمد ودنيا ويوسف وعبدالرحمن مشروع قانون العمل يمر نهائيا من البرلمان.. والنواب: توافق كامل مع منظمة العمل الدولية الجولة الخليجية للرئيس السيسى فى عيون الخبراء والنواب: نتائج كبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية النائب حازم الجندي: قانون الإيجار القديم إهدار للثروة العقارية.. مالك ولا يملك يوسف أيمن يخطف الأنظار بفضية التراب ناشئين... ومصر تلمع بـ5 ميداليات في البطولة العربية باريس سان جيرمان يقترب من التأهل لنهائي دوري الأبطال بفوز ثمين في معقل أرسنال محافظ البحر الأحمر يعلن رفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة العاصفة الترابية غدًا جون بولتون: ترامب يقول أمورا ولا يلتزم بها بعد ذلك تحسبا للتقلبات الجوية وزير الري يوجه بمتابعة حالة المصارف والترع وزير الري يتابع الدراسات الجارية والمستقبلية لبرنامج البحوث التطبيقية بين مصر وهولندا Water-JCAR تعطيل الدراسة غدا فى جميع المعاهد الأزهرية بسبب العاصفة الترابية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

طوني خليفة: مصر بلدي وأحسد شعبها على حبهم لوطنهم.. أبناء لبنان دمروها

طوني خليفة
طوني خليفة

قال الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن مغادرة لبنان للإقامة بدولة أخرى لم تخطر على ذهنه مطلقا، معقبا: «ولا يوم بحياتي فكرت أغادر لبنان وأعيش خارجها، حتى عندما عملت بمصر 8 سنوات؛ كنت أعود كل أسبوع يوم الخميس أكون في يبروت».

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسماء إبراهيم، المذاع عبر شاشة «القاهرة والناس» مساء الخميس، إلى انقسام إقامة أسرته بين بيروت ودبي، قائلا: «كثر خيرهم في دبي فتحولنا أبواب للعمل، وكرمونا واستقبلونا وعززونا، لكن بالنهاية لا يوجد مثل بلدي».

وتابع: «مصر بدمي واعتبر نفسي مصريا؛ لأني عشت معهم الأزمات منذ الثورة وما بعدها، وأنا أحسد المصريين على حبهم لبلدهم، شاهدت كيف المصري تمسك ببلده والناس تبكي عندما كانت تحكي عن مصر، أما نحن بلبنان، كل منطقة إذا جاءت على الأخرى قذيفة تقول الله لا يردهم، وصلنا إلى هذه الدرجة من الكراهية بين بعضنا، أن أبناء لبنان دمروها».

وتساءل «من الذي هرب الدواء من مريض السرطان وغيرها إلى الأدوية عندما صارت الأزمة بلبنان؟ من أجل بيعها بأسعار مضاعفة في سوريا! من الذي هرب المازوت والبنزين؟».

وأضاف أن الأوضاع في لبنان اليوم تعجز عن التشخيص والتفسير؛ نتيجة التحزب والصراعات الطائفية والتدخلات الأجنبية والمنافسات والصراعات، قائلا: «لبنان حلم كل شخص لكن طلعنا ناكرين للجميل، لأجل ماذا نصبح هكذا، لا أحد يستطيع أن يعيش لوحده بلبان لا المسيحي يقدر يعيش لوحده! ولا السني! ولا الشيعي! ولا حتى الملحدون يعيشون لوحدهم».

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy