الزمان
إعلام عبري: اتصالات مكثفة بين نتنياهو وترامب حول اتفاق شامل لإدارة قطاع غزة غزل المحلة يتعادل مع أبو قير 1-1 وديا فى ختام معسكر القاهرة الهيئة الوطنية للانتخابات: انتهاء التصويت بـ25 مقرا واستمرار 123 لجنة بانتخابات الشيوخ بالخارج وزيرة التضامن تعلن افتتاح 10 وحدات اجتماعية داخل الجامعات التكنولوجية إيفرتون ومروان حمدي يقودان تشكيل بيراميدز أمام سيراميكا وديًا الوطنية للانتخابات: 127 مقرا انتخابيا بـ110 دول بدأت تصويت بانتخابات الشيوخ حتى الآن وزير الكهرباء يوجه برفع درجة الاستعداد وزيادة عدد فرق الطوارئ بكل شركة رئيس الوزراء يفتتح النسخة السادسة من ”مؤتمر المصريين بالخارج” غدًا الأردن ينفذ 5 إنزالات جوية للمساعدات على غزة بمشاركة عدد من الدول وزير الرياضة يفتتح ملعبا جديد في الإسكندرية ضمن خطة تطوير شاملة للمنشآت الشبابية التعليم العالي: إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى خلال مؤتمر صحفي غدًا وزير التعليم العالي يصدر قرار بتكليف الدكتور طارق على بتسيير أعمال جامعة بني سويف
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

طوني خليفة: مصر بلدي وأحسد شعبها على حبهم لوطنهم.. أبناء لبنان دمروها

طوني خليفة
طوني خليفة

قال الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن مغادرة لبنان للإقامة بدولة أخرى لم تخطر على ذهنه مطلقا، معقبا: «ولا يوم بحياتي فكرت أغادر لبنان وأعيش خارجها، حتى عندما عملت بمصر 8 سنوات؛ كنت أعود كل أسبوع يوم الخميس أكون في يبروت».

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسماء إبراهيم، المذاع عبر شاشة «القاهرة والناس» مساء الخميس، إلى انقسام إقامة أسرته بين بيروت ودبي، قائلا: «كثر خيرهم في دبي فتحولنا أبواب للعمل، وكرمونا واستقبلونا وعززونا، لكن بالنهاية لا يوجد مثل بلدي».

وتابع: «مصر بدمي واعتبر نفسي مصريا؛ لأني عشت معهم الأزمات منذ الثورة وما بعدها، وأنا أحسد المصريين على حبهم لبلدهم، شاهدت كيف المصري تمسك ببلده والناس تبكي عندما كانت تحكي عن مصر، أما نحن بلبنان، كل منطقة إذا جاءت على الأخرى قذيفة تقول الله لا يردهم، وصلنا إلى هذه الدرجة من الكراهية بين بعضنا، أن أبناء لبنان دمروها».

وتساءل «من الذي هرب الدواء من مريض السرطان وغيرها إلى الأدوية عندما صارت الأزمة بلبنان؟ من أجل بيعها بأسعار مضاعفة في سوريا! من الذي هرب المازوت والبنزين؟».

وأضاف أن الأوضاع في لبنان اليوم تعجز عن التشخيص والتفسير؛ نتيجة التحزب والصراعات الطائفية والتدخلات الأجنبية والمنافسات والصراعات، قائلا: «لبنان حلم كل شخص لكن طلعنا ناكرين للجميل، لأجل ماذا نصبح هكذا، لا أحد يستطيع أن يعيش لوحده بلبان لا المسيحي يقدر يعيش لوحده! ولا السني! ولا الشيعي! ولا حتى الملحدون يعيشون لوحدهم».

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy