الزمان
هيئة الاستعلامات عن صفقة الغاز مع إسرائيل: تجارية بحتة أُبرمت وفق اعتبارات اقتصادية هيئة تنمية الصعيد والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لدعم تمكين المرأة وتعزيز التنمية بالصعيد رئيس الوزراء يجتمع بأعضاء اللجنة الاستشارية لتطوير السياحة بلاغ يتهم عبد الله رشدي بالتزوير في وثيقة زواج رسمية أسرة نيفين مندور تعلن عدم إقامة عزاء للراحلة المركزي الأوروبي يثبت سعر الفائدة عند 2.15% مصر تشدد على ثوابت موقفها الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني مصر تستضيف المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية الأفريقية ”عمان” يشيد بجهود الهلال الأحمر المصري في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وزير التموين والتجارة الداخلية يشارك في المؤتمر السنوي الرابع «غذاء مصر» أبريل المقبل.. انعقاد أول معرض فرنشايز مصري سعودي دولي في مركز مصر للمعارض الدولية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

طوني خليفة: مصر بلدي وأحسد شعبها على حبهم لوطنهم.. أبناء لبنان دمروها

طوني خليفة
طوني خليفة

قال الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن مغادرة لبنان للإقامة بدولة أخرى لم تخطر على ذهنه مطلقا، معقبا: «ولا يوم بحياتي فكرت أغادر لبنان وأعيش خارجها، حتى عندما عملت بمصر 8 سنوات؛ كنت أعود كل أسبوع يوم الخميس أكون في يبروت».

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسماء إبراهيم، المذاع عبر شاشة «القاهرة والناس» مساء الخميس، إلى انقسام إقامة أسرته بين بيروت ودبي، قائلا: «كثر خيرهم في دبي فتحولنا أبواب للعمل، وكرمونا واستقبلونا وعززونا، لكن بالنهاية لا يوجد مثل بلدي».

وتابع: «مصر بدمي واعتبر نفسي مصريا؛ لأني عشت معهم الأزمات منذ الثورة وما بعدها، وأنا أحسد المصريين على حبهم لبلدهم، شاهدت كيف المصري تمسك ببلده والناس تبكي عندما كانت تحكي عن مصر، أما نحن بلبنان، كل منطقة إذا جاءت على الأخرى قذيفة تقول الله لا يردهم، وصلنا إلى هذه الدرجة من الكراهية بين بعضنا، أن أبناء لبنان دمروها».

وتساءل «من الذي هرب الدواء من مريض السرطان وغيرها إلى الأدوية عندما صارت الأزمة بلبنان؟ من أجل بيعها بأسعار مضاعفة في سوريا! من الذي هرب المازوت والبنزين؟».

وأضاف أن الأوضاع في لبنان اليوم تعجز عن التشخيص والتفسير؛ نتيجة التحزب والصراعات الطائفية والتدخلات الأجنبية والمنافسات والصراعات، قائلا: «لبنان حلم كل شخص لكن طلعنا ناكرين للجميل، لأجل ماذا نصبح هكذا، لا أحد يستطيع أن يعيش لوحده بلبان لا المسيحي يقدر يعيش لوحده! ولا السني! ولا الشيعي! ولا حتى الملحدون يعيشون لوحدهم».

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy