الزمان
فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية وكالة الفضاء المصرية تستقبل السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون الفضائي وزارة الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب مصر لشابات كرة اليد سفيرة مصر في مالاوي تقدم أوراق اعتمادها لرئيس الدولة وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للاسكواش رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد البنك الدولي لاستعراض سبل التنمية المجلس الأعلى للطاقة يناقش الإسراع في توفير ”الطاقة” اللازمة ورفع القدرة لمشروعات الصناعة الاستراتيجية رئيس الوزراء يستعرض مع وزيرة التخطيط جهود حوكمة الاستثمارات العامة وزير الرى: المياه عصب الحياة والتنمية للمشروعات التنموية والعمرانية وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين بالأسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

احتفالًا بالإسراء والمعراج.. متحف المركبات الملكية يعرض نموذجًا من الصدف لمسجد قبة الصخرة

متحف المركبات الملكية
متحف المركبات الملكية

أعلنت إدارة متحف المركبات الملكية، عن عرض نموذج من الصدف لقبة الصخرة ترجع لعهد الملك فاروق الأول (1937- 1952م) وهي مهداة من المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى بفلسطين.

وقالت إدارة متحف المركبات الملكية، في بيان لها، إن مسجد قبة الصخرة ترجع أهميتها لارتباطها بالرحلة المقدسة رحلة الإسراء والمعراج، وهي معروضة بقاعة كبار الزوار.

نموذج من الصدف لمسجد قبة الصخرة

وفي وقت سابق، نظم متحف المركبات الملكية، معرضًا أثريًا مؤقتًا لمدة أسبوعين بعنوان هدايا، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعام الميلادي الجديد.

وقال أمين الكحكي، مدير عام المتحف، في بيان له، إن المعرض يضم مجموعة من القطع المهداة من دولة المجر للملك فاروق، والتي تُعرض لأول مرة بالمتحف، وهي عبارة عن بدلة جوخ زيتي من الطراز المجري، وبرنيطة سوداء من الجوخ الأسود بشريط حرير يعلوها التاج المجري، وكاسكتة جوكي فارس السباق، وهي عبارة عن طربوش من الجوخ الأحمر، وعربة حنطور هنجاري صناعة دولة المجر ووثيقة صنعها، وهما ترجعان لعصر الملك فاروق الأول 1936 -1952 م.

متحف المركبات الملكية

ويُعد متحف المركبات الملكية أحد أعرق المتاحف النوعية على مستوى العالم، حيث هُيئ خصيصًا لعرض وحفظ التراث الثقافي الخاص بالمركبات الملكية التي ترجع لعصر أسرة محمد علي وكل ما يتعلق بها، كما يسلط الضوء على الاهتمام برعاية الخيول خلال هذه الفترة بمصر.

وترجع فكرة إنشاء المتحف إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952، تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy