ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ضياء رشوان يكذب عضو مجلس الحرب الإسرائيلي: لا تنسيق مع الاحتلال بشأن اجتياح رفح

نفى ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، صحة ما صرح به عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، عن أنه إذا لم يتم التوصل لصفقة الأسرى قبل شهر رمضان فمن الممكن أن يجتاحون مدينة رفح بالتنسيق مع مصر.

وقال رشوان خلال مداخلة هاتفية مع قناة «الجزيرة مباشر»، مساء الأربعاء، إنّ ما ردَّده جانتس هو كذب كامل وقاطع وصريح.

وأضاف أن البيانات المصرية بدءًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية سامح شكري وكذلك الهيئة العامة للاستعلامات، وكل البيانات الرسمية المصرية حذّر من اجتياح مدينة رفح بريًّا واعتبرت ذلك خطًا أحمر.

وأوضح أن مصر لوّحت ولا تزال تُلوّح، بأنها تملك ما تملك للدفاع عن أمنها القومي وعند القضية الفلسطينية معًا.

وشدد على أن مصر لم تذكر منذ بداية الأزمة أمنها القومي منفصلا عن القضية الفلسطينية والمحافظة عليها من التسوية.

ولفت إلى أن ما صرح به جانتس، يدخل ضمن ترسانة الأكاذيب الإسرائيلية التي ينطق بها القادة الإسرائيليون.

وتابع: «إذا كانت مصر تنسق مع إسرائيل في دخول رفح، نصدق جانتس أم نصدقّ سموتيرتيش ونتنياهو اللذين اتهما مصر بإدخال السلاح إلى المقاومة».

وتساءل «عن أي مصر يتحدث القادة الإسرائيليون، هي مصر المقاوِمة أم مصر التي تبيع الشعب الفلسطيني؟».