الزمان
الإمارات تعلن إنهاء وجودها العسكري في اليمن المجلس الانتقالي اليمني: إعلان دولة الجنوب العربي بات أقرب من أي وقت مضى هيئة الكتاب تصدر «في تأصيل النقد السينمائي العربي» لـ هشام النحاس رئيس جهاز القاهرة الجديدة: السيطرة على كسر خط صرف صحي بالتسعين الجنوبي الهيئة العربية للمسرح تعلن تفاصيل الدورة السادسة عشرة من مهرجان المسرح العربي بالناشئين.. توروب يعلن تشكيل الأهلي أمام المقاولون العرب في لقاء مع الإعلامي الأمريكي فريد زكريا.. المشاط تستعرض تحسن مؤشرات الاقتصاد المصري وآفاقه الإيجابية نائب محافظ بني سويف يناقش آليات إدارة وتشغيل مجمع المواقف أسفل محور عدلي منصور النائب حازم الجندي: مستشفى الجيزة الجديد تعزيز للتنمية المستدامة ودعم منظومة التأمين الصحي الشامل محافظ الغربية يستمع للمرضى وكبار السن في طابور صيدليات التأمين الصحي: مطالبكم فوق راسي سوريا: توقف العمل مؤقتا في جميع المنافذ الحدودية مع تركيا لمدة 24 ساعة لصوص يسرقون 30 مليون يورو من بنك ادخار في ألمانيا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ضياء رشوان يكذب عضو مجلس الحرب الإسرائيلي: لا تنسيق مع الاحتلال بشأن اجتياح رفح

نفى ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، صحة ما صرح به عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، عن أنه إذا لم يتم التوصل لصفقة الأسرى قبل شهر رمضان فمن الممكن أن يجتاحون مدينة رفح بالتنسيق مع مصر.

وقال رشوان خلال مداخلة هاتفية مع قناة «الجزيرة مباشر»، مساء الأربعاء، إنّ ما ردَّده جانتس هو كذب كامل وقاطع وصريح.

وأضاف أن البيانات المصرية بدءًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية سامح شكري وكذلك الهيئة العامة للاستعلامات، وكل البيانات الرسمية المصرية حذّر من اجتياح مدينة رفح بريًّا واعتبرت ذلك خطًا أحمر.

وأوضح أن مصر لوّحت ولا تزال تُلوّح، بأنها تملك ما تملك للدفاع عن أمنها القومي وعند القضية الفلسطينية معًا.

وشدد على أن مصر لم تذكر منذ بداية الأزمة أمنها القومي منفصلا عن القضية الفلسطينية والمحافظة عليها من التسوية.

ولفت إلى أن ما صرح به جانتس، يدخل ضمن ترسانة الأكاذيب الإسرائيلية التي ينطق بها القادة الإسرائيليون.

وتابع: «إذا كانت مصر تنسق مع إسرائيل في دخول رفح، نصدق جانتس أم نصدقّ سموتيرتيش ونتنياهو اللذين اتهما مصر بإدخال السلاح إلى المقاومة».

وتساءل «عن أي مصر يتحدث القادة الإسرائيليون، هي مصر المقاوِمة أم مصر التي تبيع الشعب الفلسطيني؟».

click here click here click here nawy nawy nawy