الزمان
رئيس الوزراء يشهد مؤتمر إصلاح وتمكين الإدارة المحلية واشنطن تضغط على إسرائيل لتسريع إعادة إعمار غزة إصابة 5 صغار في انقلاب سوزوكي بطريق الواحات سعر الدولار اليوم الخميس 27 نوفمبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي تراجع سعر اليورو اليوم الخميس 27 نوفمبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي وزير الخارجية يلتقى مع مفوضة الاتحاد الاوروبى لإدارة الأزمات وزير الدولة للإنتاج الحربي يطمئن على سير العمل بشركة حلوان للصناعات غير الحديدية سعر الجنيه الإسترليني اليوم الخميس 27 نوفمبر أمام الجنيه المصري| تحديث لحظي من جميع البنوك أسعار الدواجن اليوم الخميس 27-11-2025.. الفراخ البيضاء بكام؟ وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون العربي لتطوير القطاع وتمكين صغار المزارعين وزير الصناعة والنقل يصل إلى لندن لترأس الوفد المصري في اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة البحرية الدولية ( IMO ) بهدف جذب الاستثمارات.. وزير البترول والثروة المعدنية يبدأ زيارة رسمية إلى بيرث الأسترالية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ضياء رشوان يكذب عضو مجلس الحرب الإسرائيلي: لا تنسيق مع الاحتلال بشأن اجتياح رفح

نفى ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، صحة ما صرح به عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، عن أنه إذا لم يتم التوصل لصفقة الأسرى قبل شهر رمضان فمن الممكن أن يجتاحون مدينة رفح بالتنسيق مع مصر.

وقال رشوان خلال مداخلة هاتفية مع قناة «الجزيرة مباشر»، مساء الأربعاء، إنّ ما ردَّده جانتس هو كذب كامل وقاطع وصريح.

وأضاف أن البيانات المصرية بدءًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية سامح شكري وكذلك الهيئة العامة للاستعلامات، وكل البيانات الرسمية المصرية حذّر من اجتياح مدينة رفح بريًّا واعتبرت ذلك خطًا أحمر.

وأوضح أن مصر لوّحت ولا تزال تُلوّح، بأنها تملك ما تملك للدفاع عن أمنها القومي وعند القضية الفلسطينية معًا.

وشدد على أن مصر لم تذكر منذ بداية الأزمة أمنها القومي منفصلا عن القضية الفلسطينية والمحافظة عليها من التسوية.

ولفت إلى أن ما صرح به جانتس، يدخل ضمن ترسانة الأكاذيب الإسرائيلية التي ينطق بها القادة الإسرائيليون.

وتابع: «إذا كانت مصر تنسق مع إسرائيل في دخول رفح، نصدق جانتس أم نصدقّ سموتيرتيش ونتنياهو اللذين اتهما مصر بإدخال السلاح إلى المقاومة».

وتساءل «عن أي مصر يتحدث القادة الإسرائيليون، هي مصر المقاوِمة أم مصر التي تبيع الشعب الفلسطيني؟».

click here click here click here nawy nawy nawy