الزمان
إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلفة من البلاد إنريكي بعد الفوز على أتلتيكو مدريد: من الصعب اللعب في الأجواء الحارة كتائب القسام تعلن تنفيذ عمليتين ضد إسرائيل السوداني يدعو الى إتخاذ كل الإجراءات للحفاظ على الأمن في العراق هيئة البث الإسرائيلية: 8 إصابات جديدة جراء سقوط صواريخ إيران على إسرائيل صواريخ إيرانية تستهدف مصانع أسلحة رافائيل الإسرائيلي في حيفا المحتلة زراعة النواب تناقش مع وزير التموين خلط الشعير مع القمح لإنتاج رغيف الخبز أشرف صبحي: لجنة الرياضة بالبرلمان تقوم بالدور الأهم والمحوري في تذليل كافة الصعوبات التي تواجه الشباب وزير التموين: لدينا توجيهات رئاسية بضرورة أن يحصل الفلاح على سعر يفوق الأسعار العالمية في المحاصيل الاستراتيجية كشف ملابسات فيديو تضمن قيام ”جزار” بالتعدى على ماشية وزارة الخارجية تتابع أوضاع الجالية المصرية في إيران.. وتخصص أرقام تواصل محافظ الغربية يفاجئ الوحدة المحلية بأبيار بجولة ميدانية شاملة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أولمرت يتهم نتنياهو بدفع إسرائيل لحرب شاملة مؤكدا: غطرسته سبب هجوم 7 أكتوبر

اتهم ايهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو ووزرائه اليمينيين المتطرفين بتوجيه إسرائيل عمدا الى حرب شاملة، في مقال نشرته صحيفة هاآرتس الإسرائيلية.

قال أولمرت إنه بالنسبة لنتنياهو ووزرائه إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش فإن غزة ليست سوى البداية، وهم يسعون إلى "هرمجدون"، مما يجعل من الممكن طرد الكثير من الفلسطينين في الضفة الغربية.

وهرمجدون تعني "تل مجدو" الواقع غرب مدينة جنين في فلسطين، وهو موقع تجمع الجيوش للمعركة النهائية، وفقا لسفر الرؤيا في العهد القديم بالكتاب المقدس لدى اليهود.

وتحدث أولمرت عن دعم بن غفير للجماعات العنيفة من المستوطنين، الذين يهاجمون الفلسطينيين، وقال: "إن الغالبية العظمى من الفلسطينيين الذين قُتلوا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر قُتلوا ليس بالضرورة لأسباب، وليس من قبل قوات الأمن الإسرائيلية المؤهلة، ولكن من قبل متطوعين مثل شبان التلال".

ووفقا للتقرير، شباب التلال" هو تيار يميني متطرف متهم بارتكاب هجمات ضد الفلسطينيين، ورغم أنهم يمثلون تيارا متطرفا في إسرائيل، فإن ظهورهم بهذه التسمية لم يحدث إلا في أواخر 1998، عندما دعا وزير الدفاع الإسرائيلي حينها، أرييل شارون، شباب المستوطنين إلى "الاستيلاء على قمم التلال"، في خطوة لإحباط محادثات السلام.

ووفقا لأولمرت، فإن الحكومة الحالية مهتمة بمواصلة الصراع وتجنب وقف إطلاق النار على المدى الطويل، ولهذا السبب، فإنها تعمل على تأخير صفقة الرهائن. حيث يؤيد بقوة التوصل إلى اتفاق، حتى لو كان ذلك على حساب التنازلات.

وعندما سئل عن سبب تأييده للصفقة نظرا لأنه رفض، عندما كان رئيسا للوزراء، مبادلة أسرى حماس مقابل إطلاق سراح جلعاد شاليط، قال أولمرت إن الرهائن المدنيين ليسوا مثل الجنود: "عندما يتعلق الأمر بالجنود في قوات الأمن، في ظل ظروف معينة، وعندما تدعو الحاجة، لدينا الحق في إرسالهم للقتال، حتى مع المخاطرة بعدم عودتهم، لكن الرهائن الذين تم احتجازهم مختطفين وينتظرون الآن أكثر من 142 يوما.. ليسوا جنودا إنهم مواطنون إسرائيليون.. ونحن دولة إسرائيل تخلينا عنهم. لم نكن هناك للدفاع عنهم، وليس لنا الحق الآن في التخلي عنهم - وعدم بذل كل جهد ممكن لإعادتهم بأي ثمن".

واضاف: "لم يكن من الممكن أن يحدث شيء في 7 أكتوبر، لو كانت هناك حكومة مختلفة ذات أولويات مختلفة تتولى المسؤولية .. الفشل يبدأ بالثقة المفرطة التي نشرها نتنياهو بأن "تلاعباته المتطورة" ردعت حماس، وقال ان الثقة المفرطة وغطرسة نتنياهو هي السبب في الصراع المستمر الان.

click here click here click here nawy nawy nawy