الزمان
الأميرة ديانا تعود إلى باريس كتمثال من الشمع مرتدية فستان الانتقام القناة 14 الإسرائيلية: من غير المستبعد أن تتزايد هجمات إسرائيل على لبنان وصولا إلى تصعيد كامل الصحة: حدوث حالات وفاة خلال الفترة الماضية مرتبطة بالحصول العشوائي على حقنة البرد الوطنية للانتخابات: استبعاد كل من ثبت تقصيره في المرحلة الأولى من انتخابات النواب.. ولن نتهاون مع أحد 25 نوفمبر أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل زميله وتقطيع جثته بمنشار كهربائي في الإسماعيلية مسئولون: اندلاع حريق بمبني بمقر قمة المناخ بالبرازيل السفارة المصرية بنيوزيلندا تفتح أبوأبها أمام الناخبين في أول أيام المرحلة الثانية لانتخابات النواب أكسيوس: زيلينسكي مستعد للعمل مع ترامب بشأن خطة السلام في أوكرانيا مدير الهيئة الوطنية للانتخابات: قرار إلغاء نتائج 19 دائرة اتُخذ قبل بيان الرئيس السيسي الذي رأى ما كنا نراه أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوة حول خطورة الرشوة إسرائيل تعتزم الاستيلاء على أراض فلسطينية بالضفة بحجة تطوير موقع سبسطية الأثري السلطات السودانية: قوات الدعم السريع دمرت 1877 مصنعا في الخرطوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

محمود عبد الغفار يوضح أسباب ابتعاده عن الفن: خدمة كبار الفنانين تعوضني


أكد الفنان محمود عبد الغفار، أن ابتعاده عن مجال الفن ليس بسبب عمله كمدير تنفيذي لدار رعاية وإقامة كبار الفنانين، قائلًا:"بيعتبروني جيل قديم وخلاص الأدوار انحسرت".

وفي حديثه، في برنامج "لقاء على الهوا" تقديم الفنانة لقاء سويدان، المذاع على قناة الشمس، أشار عبد الغفار، إلى أن عمله في دار الرعاية قد يكون بديلاً مُرضيًا بالنسبة له، إذ يشعر بالسعادة والرضا من خلال تقديم الخدمة لكبار الفنانين.

و أوضح عبد الغفار، أن غيابه عن الساحة الفنية لم يؤثر عليه سلبًا، بل على العكس، فإن خدمته في الدار تمنحه شعورًا بالرضا والإشباع.

وأفاد أن العمل في الدار يعوضه عن نقص النشاط الفني، حيث يجد في خدمته للفنانين الكبار تعويضًا كبيرًا يجعله يشعر بالراحة وعدم الاكتراث بتراجع أو انحسار نشاطه الفني.

وأضاف عبد الغفار أن دور دار رعاية كبار الفنانين لم يُعرَف بعد بشكل كافٍ، مشيرًا إلى أن تحويل مصطلح "دار المسنين" إلى "دار رعاية كبار الفنانين" كان هدفًا أساسيًا لتغيير الصورة السلبية المرتبطة بالمصطلح.

وأشار إلى أن استخدام كلمة "دار مسنين" غالبًا ما تكون مصحوبة بالسمعة السيئة التي تجعل الأسر تشعر بالخجل والعار من إرسال ذويهم إلى مثل هذه الدور، مما يحول الموضوع من مجرد رعاية إلى مسألة تتعلق بالجحود تجاه الأهل.

click here click here click here nawy nawy nawy