الزمان
وزارة السياحة والآثار تشارك فى ”قمة شركاء مجموعة Trip.com العالمية” لعام 2025 وزير السياحة والآثار يقوم بجولة بالمتحف المصري الكبير لمتابعة حركة الزائرين وفاء حامد تكشف ملامح الأبراج في نوفمبر: شهر القرارات المصيرية والتوازن الطاقي وفاء حامد تكشف أسرار ”سويت نوفمبر” في حلقة جديدة من برنامج ”الحوار” على النهار رئيس حزب الجيل واللواء رفعت قمصان ضيوف أولي حلقات برنامج ”الرؤية” مع محمد عبد الجواد وزير الصحة يبحث مع نظيره التشادي تعزيز التعاون الصحي بين البلدين السقا يحدد موقفه من دراما رمضان 2026 ويكشف علاقة فيلم «المصلحة» بحياته الشخصية السجن 3 سنوات لممرضة بتهمة إشعال النار في مستشفى حلوان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة يشهد جلسة حوارية بعنوان «تمكين الأفراد: أجندة التنمية البشرية» وزارة الصحة تنظم جلسة نقاشية بعنوان «تعزيز الأمن الصحي العالمي من خلال تعزيز الاستعداد والاستجابة ونهج الصحة الواحدة» وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تستعرض تفاصيل الاستثمارات العامة لمحافظة جنوب سيناء انتهاء المرحلة الأولى من ”الترجمة المتخصصة” بالهيئة الوطنية للصحافة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

محمود عبد الغفار يوضح أسباب ابتعاده عن الفن: خدمة كبار الفنانين تعوضني


أكد الفنان محمود عبد الغفار، أن ابتعاده عن مجال الفن ليس بسبب عمله كمدير تنفيذي لدار رعاية وإقامة كبار الفنانين، قائلًا:"بيعتبروني جيل قديم وخلاص الأدوار انحسرت".

وفي حديثه، في برنامج "لقاء على الهوا" تقديم الفنانة لقاء سويدان، المذاع على قناة الشمس، أشار عبد الغفار، إلى أن عمله في دار الرعاية قد يكون بديلاً مُرضيًا بالنسبة له، إذ يشعر بالسعادة والرضا من خلال تقديم الخدمة لكبار الفنانين.

و أوضح عبد الغفار، أن غيابه عن الساحة الفنية لم يؤثر عليه سلبًا، بل على العكس، فإن خدمته في الدار تمنحه شعورًا بالرضا والإشباع.

وأفاد أن العمل في الدار يعوضه عن نقص النشاط الفني، حيث يجد في خدمته للفنانين الكبار تعويضًا كبيرًا يجعله يشعر بالراحة وعدم الاكتراث بتراجع أو انحسار نشاطه الفني.

وأضاف عبد الغفار أن دور دار رعاية كبار الفنانين لم يُعرَف بعد بشكل كافٍ، مشيرًا إلى أن تحويل مصطلح "دار المسنين" إلى "دار رعاية كبار الفنانين" كان هدفًا أساسيًا لتغيير الصورة السلبية المرتبطة بالمصطلح.

وأشار إلى أن استخدام كلمة "دار مسنين" غالبًا ما تكون مصحوبة بالسمعة السيئة التي تجعل الأسر تشعر بالخجل والعار من إرسال ذويهم إلى مثل هذه الدور، مما يحول الموضوع من مجرد رعاية إلى مسألة تتعلق بالجحود تجاه الأهل.

click here click here click here nawy nawy nawy