الزمان
نقابة المهن التمثيلية تتكفل بعلاج عيد أبو الحمد بعد معاناته من مشكلة بالقلب الأهلي ينفي طلب زيزو السفر للتأهيل في الخارج أسباب خروج سانتوس من قائمة المرشحين لتدريب الأهلي فلسطين: العجز الدولي عن وقف جرائم الإبادة والتهجير يرتقي إلى مستوى التواطؤ السعودية تحذر من خطر استمرار النهج الإسرائيلي الدموي ضد قطاع غزة المفوضية الأوروبية تقترح تعليق اتفاقيات التجارة الحرة مع إسرائيل رئيس الوزراء يتابع مع محافظ القاهرة الموقف التنفيذي الحالي لعدد من المشروعات الجارية مدبولي: كلمة الرئيس السيسي أمام القمة العربية الإسلامية حملت رسائل قوية مجلس الوزراء يكرم الأمين العام السابق للمجلس ويهنئ الأمين الجديد بتوليه المسئولية وزيرة التخطيط تشارك في المؤتمر الصحفي لمهرجان الجونة السينمائي في دورته الثامنة الصحة: إصدار 776 ألف قرار علاج على نفقة الدولة بتكلفة 6.3 مليار جنيه في شهرين الإحصاء: 1.5 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر وإسبانيا خلال النصف الأول من عام 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

حسام بدراوي: تطوير المناهج أسهل وأبسط جزء في إصلاح منظومة التعليم.. الأهم بناء الشخصية

أكد الدكتور حسام بدراوي، المفكر السياسي ومستشار الحوار الوطني لرؤية 2030، أن أي تطوير في المنظومة التعليمية هو أمر إيجابي، شريطة ألا يتوقف عند نقطة معينة ويفوت الفرصة للتقدم.
وقال خلال تصريحات لبرنامج «آخر النهار» المذاع عبر شاشة قناة «النهار» مساء الثلاثاء، إنه «لا مانع من تخفيف الحمل الأكاديمي على الطلاب طالما لا يؤثر ذلك على المحتوى العلمي المستهدف».
وأشار إلى أن هناك أنظمة تعليمية مختلفة، مثل النظام الأمريكي الذي يركز على حرية الاختيار، والنظام البريطاني الذي يتميز بالمزيد من التعمق، مشددا على أهمية أن تعلن مصر عن «فلسفتها التعليمية» الخاصة.
وأشار إلى التحدي الذي يواجه التعليم في مصر، وهو غياب الطلاب عن المدارس في المرحلة الثانوية و اعتمادهم على الدروس الخصوصية، موضحا أن «تطوير المناهج هو أسهل وأبسط جزء في عملية التطوير»؛ ولكن الأهم هو «التركيز على بناء شخصية الطالب» في المرحلة الثانوية من خلال ممارسة الرياضة و العمل الاجتماعي و غيرها من الأنشطة التي لا تتاح إلا داخل المدرسة.
وأشار إلى أن التركيز على الشهادة والدرجات هو السبب الرئيسي لانتشار الدروس الخصوصية وظاهرة الغش، قائلا: «المنظومة التعليمية هي التي تحدد لأولياء الأمور الهدف، والهدف هو الشهادة والدرجة فالناس كلها ذهبت إلى الدرجة والشهادة، وهو ما خلق الدروس الخصوصية والغش».
وأكد أنه لا يمكنه أن يلوم أولياء الأمور على سعيهم لتحقيق الهدف الذي وضعته المنظومة التعليمية نفسها، قائلا: «لا ألوم أولياء الأمور لأنهم وجدوا الطريق الجانبي لتحقيق الهدف الرئيسي الذي وضعته أنت».

click here click here click here nawy nawy nawy