الزمان
رغم ارتفاع الأسعار.. إقبال كبير على شراء الفسيخ والرنجة بالتزامن مع شم النسيم الدراما الرمضانية 2025 تشهد ميلاد النجوم مصطفى وياسمينا ومعتز وأحمد ودنيا ويوسف وعبدالرحمن مشروع قانون العمل يمر نهائيا من البرلمان.. والنواب: توافق كامل مع منظمة العمل الدولية الجولة الخليجية للرئيس السيسى فى عيون الخبراء والنواب: نتائج كبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية النائب حازم الجندي: قانون الإيجار القديم إهدار للثروة العقارية.. مالك ولا يملك يوسف أيمن يخطف الأنظار بفضية التراب ناشئين... ومصر تلمع بـ5 ميداليات في البطولة العربية باريس سان جيرمان يقترب من التأهل لنهائي دوري الأبطال بفوز ثمين في معقل أرسنال محافظ البحر الأحمر يعلن رفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة العاصفة الترابية غدًا جون بولتون: ترامب يقول أمورا ولا يلتزم بها بعد ذلك تحسبا للتقلبات الجوية وزير الري يوجه بمتابعة حالة المصارف والترع وزير الري يتابع الدراسات الجارية والمستقبلية لبرنامج البحوث التطبيقية بين مصر وهولندا Water-JCAR تعطيل الدراسة غدا فى جميع المعاهد الأزهرية بسبب العاصفة الترابية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

وزير الخارجية التركي: أقنعنا روسيا وإيران بعدم مساعدة الأسد قبل سقوطه

أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده أقنعت كلا من روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا في سوريا خلال هجوم الفصائل المعارضة المسلحة، الذي أدى إلى إسقاط بشار الأسد.

وقال فيدان، في مقابلة مع قناة "إن تي في" التركية إن "الأمر الأكثر أهمية قضى بالتحدث إلى الروس والإيرانيين، والتأكد من أنهم لن يتدخلوا عسكريا في المعادلة. تحدثنا مع الروس والإيرانيين وقد تفهموا".

وأضاف "بهدف الإقلال قدر الإمكان من الخسائر في الأرواح، جهدنا لتحقيق الهدف من دون سفك دماء، عبر مواصلة مفاوضات محددة الهدف مع لاعبَين اثنين مهمين قادرين على استخدام القوة".

واعتبر الوزير التركي أنه لو تلقّى الأسد دعم روسيا وإيران، لكان "انتصار المعارضة استغرق وقتا طويلا، وكان هذا الأمر سيكون دمويا"، وفق تعبيره.

وقال أيضا "لكنّ الروس والإيرانيين رأوا أنّ هذا الأمر لم يعد له أيّ معنى. الرجل الذي استثمروا فيه لم يعد رجلا (يستحق) الاستثمار. فضلا عن ذلك، فإن الظروف في المنطقة وكذلك في العالم لم تعد هي نفسها".

وإثر هجوم استمر 11 يوما، تمكنت الفصائل السورية المعارضة بقيادة إدارة العمليات العسكرية فجر الأحد الماضي من إسقاط الأسد الذي فر إلى روسيا مع عائلته.

وخلال سنوات الصراع التي استمرت منذ عام 2011 وحتى سقوطه، كانت روسيا وإيران داعمتين رئيسيتين لنظام بشار الأسد، وتدخلتا عسكريا وماليا للحيلولة دون الإطاحة به مع تداعي نظامه عام 2012، عندما خسر معظم الأراضي السورية لصالح فصائل المعارضة، قبل أن تتدخل أطراف دولية في الصراع وتتغير خريطة السيطرة، بحسب موقع الجزيرةنت الإخباري.

ولم تؤكد أو تنفي كل من موسكو وطهران ما أشار إليه الوزير التركي بشأن تدخل أنقرة للحيلولة دون مساعدة نظام الأسد قبل سقوطه.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy