الزمان
«شاغل نفسه بـ الأهلي».. سيد عبد الحفيظ يهاجم بيراميدز لعدم الرد على الزمالك وزير الصحة: التاريخ سيحسب لمصر مبادرتها العالمية لعلاج الأمراض النادرة نقيب المحامين عن أزمة الرسوم: النقابة جزء من الدولة ونحن نطالب بحق مشروع نقيب الصحفيين يطالب بتعديل المادة 12 بقانون تنظيم الصحافة والإعلام اتحاد الكرة يؤجل نهائي كأس مصر بين الزمالك وبيراميدز 30 دقيقة رويترز: إيران تعتبر تقرير وكالة الطاقة الذرية حول برنامجها النووي له دوافع سياسية الباحث أحمد إبراهيم يحصل على درجة الماجستير في دراسة عن أثر أبعاد الحوكمة بالأداء المالي للجامعات وزير الخارجية والهجرة يلتقي السيناتور ”تيم شيهي” عضو لجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ الأمريكي الداخلية تنظم دورة تأهيلية لكوادر الشرطة النسائية من الدول المشاركة فى عمليات حفظ السلام طلب إحاطة عاجل لمواجهة الآثار الخطيرة للتغيرات المناخية على الإسكندرية محافظة الإسكندرية تحصر خسارة إعصار الأمس محافظ الغربية يلتقي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

دكتور محمود محيي الدين: الثقة في الدولار كعملة احتياطي عالمي تشهد اختلالًات واختبارات حادة

أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة بقيادة مجموعة الخبراء لوضع حلول عملية لأزمة الدين العالمي، أن الدولار الأمريكي اكتسب صفته كعملة احتياطي على مدار العقود الماضية ليس بقرارات ولكن بثقة، وهي الثقة التي كانت مبنية على أمور تشهد الآن اختلالًا.

وقال محيي الدين إن أهم الأمور التي عززت الثقة في الدولار الأمريكي كعملة احتياط هي مصداقية السياسات النقدية والاستقرار المالي في العموم، مع تمتع البنك الفيدرالي بالاستقلال اللازم، غير أن هذه الأمور تشهد اختلالات منها ما يتعرض له رئيس البنك الفيدرالي من حين لآخر من تضييق وقيود على حركته

وأضاف أنه أصبح من الواضح للجميع أن رئيس البنك الفيدرالي لا يتمتع بالمساندة السياسية من القيادة الأمريكية، وذلك بعد أن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عمل رئيس البنك الفيدرالي بأنه "خاطئ ومتأخر"، كما يقول صراحةً إن مدة عمل رئيس البنك الفيدرالي الحالي قد طالت عما يجب.

وأشار محيي الدين إلى وجود ثلاثة أمور جعلت الدولار يكتسب الثقة في أعقاب أزمة السويس في ١٩٥٦ عندما أيقن العالم بأن هناك قيادة جديدة، وهي المزايا التي أطلق عليها جيسكار ديستان عندما شغل منصب وزير المالية في الستينيات "الامتيازات الفياضة أو السخية للدولار". أما الآن فإن ما يبقي الدولار كعملة الاحتياطي الدولي الأولى ليس قوته ولكن ضعف البدائل حتى الآن.

وأوضح أن كل ما يحدث الآن يخفض تدريجيًا من الدور الدولي للدولار كعملة احتياط، لكنه لن يؤدي إلى تراجعه بين عشية وضحاها، لافتًا إلى وجود تشكيلة عملات تطرح نفسها كبدائل للدولار فضلًا عن الإقبال غير المسبوق على الذهب من البنوك المركزية والاهتمام بالفضة في محافظ المستثمرين، إلى اتجاه البعض نحو استخدام الأصول المالية المشفرة، فيما يعرف بظاهرة التوكنة بديلاً عن الدولرة.

click here click here click here nawy nawy nawy