الزمان
رئيس حكومة لبنان: نعمل على حماية بلدنا من الانجرار لأي مغامرة جديدة منظمة المحامين الأوروبيين: إسرائيل ترتكب جرائم حرب بغزة وتمنع السلام في المنطقة اليمن يدعو الشركات والمستثمرين المصريين للمشاركة في إعادة الإعمار أمين حزب الله: المقاومة ولبنان بكل طوائفه أمام تهديد وجودي إيران تدعو الاتحاد الأوروبي وفرنسا وبريطانيا وألمانيا للتحلي بالمسئولية في مفاوضاتها مع طهران توقيع مذكرة تفاهم لدعم 100 طالب بمعهد الكوزن المصري الياباني سنويًا فتح طريق الأوتوستراد أمام الحركة المرورية بعد إصلاح خط المياه والهبوط الأرضي حصاد أنشطة مبادرة تنمية المهارات الحياتية للمرأة الريفية «بنت الريف» حزب الجيل يعرب عن قلقه البالغ من مخطط تهجير سكان غزة لتصفية القضية الفلسطينية آدم كايد ينضم لمعسكر الزمالك فى العاصمة الإدارية قبل الإعلان الرسمى «الزراعة» تنظم ورشه عمل لتعزيز الزراعات التعاقدية لمحاصيل السمسم والخضر والفاكهة محافظ الغربية يؤدي صلاة الجمعة بمسجد السيد البدوي وسط أبناء عروس الدلتا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

الخميس.. بيت السحيمي يستضيف عرضًا لفرقة الهلالية

يستضيف مركز إبداع بيت السحيمي، بشارع المعز لدين الله الفاطمي، في الثامنة مساء الخميس المقبل، عرضًا فنيًا جديدًا لفرقة "الهلالية" تحت عنوان "رزق ابن نايل وأسر بنات الهلالية"، وذلك في إطار جهود قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، للحفاظ على التراث الشفهي، وإحياء الفنون الشعبية.

وتأتي الفعالية ضمن سلسلة العروض التي يحتضنها المركز لإعادة تقديم السيرة الهلالية كأحد أبرز روافد الذاكرة الثقافية العربية، عبر أداء حي يجمع بين الحكي والغناء والحركة، في مشهد مسرحي يستلهم المرويات الشعبية، ويعيد تقديمها بلغة قادرة على التواصل مع جمهور الحاضر.

وتعد فرقة الهلالية، التي تأسست على يد الفنانة شيماء رفعت، من الفرق القليلة التي كرّست جهدها لتوثيق وتقديم ملحمة بني هلال بأساليب درامية شعبية، تجمع بين الأداء الغنائي والرواية المسرحية، بمشاركة عدد من الفنانين الذين تربوا على تقاليد فن "الواو".

ويتناول العرض تقديم قصة "رزق ابن نايل"، أحد فرسان بني هلال، ومعركته من أجل استرداد شرف القبيلة، في حبكة درامية تسلط الضوء على مفاهيم الشجاعة، والفداء، ومكانة المرأة في الأدب الشعبي.

وتعكس هذه المبادرة التزام صندوق التنمية الثقافية بإتاحة فضاءات العرض للفنون الشعبية، ليس فقط بوصفها موروثًا، بل كجسر متجدد يربط الماضي بالحاضر، ويستبقي الذاكرة حية في قلب المدينة التاريخية.

click here click here click here nawy nawy nawy