الزمان
إسرائيل: الشرطة تعثر على المدعية العسكرية المتورطة في تسريب فيديو التعذيب بعد أنباء اختفائها رئيس مصلحة الجمارك: تطبيق نظام ACI بالموانئ الجوية يقضي على البضائع المغشوشة رئيس وزراء هولندا يعلن اعتزام بلاده إعادة رأس حجري أثري مسروق من عهد الملك تحتمس الثالث إلى مصر الأرصاد: استمرار حالة عدم استقرار الأحوال الجوية وتساقط الأمطار حتى غد الإثنين العراق: لا تنازل عن الديون مقابل توقيع اتفاقية المياه مع تركيا أشرف صبحي: فضية مونديال الناشئين لكرة اليد ثمرة إعداد لسنوات.. والرياضة المصرية بخير بن غفير: الكنيست الإسرائيلي سيصوت غدا على مشروع قانون لإعدام الأسرى الفلسطينيين مفاوضات لإخراج مقاتلي حماس من أنفاق رفح وخان يونس وتوتر بالشمال مع اقتراب مهلة نزع سلاح حزب الله أحمد موسى يطالب كل دول العالم بإعادة الآثار المصرية المسروقة لديها: حان وقت إعادتها نواف سلام يبحث مع أبو الغيط جهود الدولة اللبنانية لحصر السلاح في يد الجيش اللبناني وزارة السياحة والآثار: المتحف المصري الكبير هيئة اقتصادية مملوكة ملكية كاملة للدولة المصرية عضو مجلس أمناء المتحف الكبير: لدينا ثروة ثقافية نستطيع أن نقف بها شامخين أمام العالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

أسعار الفائدة.. الخبير الاقتصادي محمد فؤاد: كل خفض بنسبة 1% يوفر للموازنة 80 مليار جنيه

أكد الدكتور محمد فؤاد، عضو لجنة الاقتصاد الكلي الاستشارية لمجلس الوزراء والخبير الاقتصادي، أن مصر التزمت دائمًا بسداد ديونها حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، مشيرًا إلى أن الوضع العام للاقتصاد وموارد الدولة الدولارية ما زال جيدًا، رغم استمرار بعض الضغوط على الإنفاق العام.

وأوضح خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن سعر الفائدة يظل الأداة الأساسية للتحكم في تكلفة الاقتراض والسيطرة على معدلات التضخم، حيث يلجأ البنك المركزي إلى رفع الفائدة في أوقات ارتفاع الأسعار لامتصاص السيولة والحفاظ على قيمة الإيداع.

ولفت إلى أن مصر شهدت تضخمًا مرتفعًا وصل إلى40% قبل أن يتراجع مؤخرًا إلى11.6%، بفضل سياسات نقدية متوازنة واجهت التضخم من جهة والركود من جهة أخرى.

وفي تعليقه على تصريحات وزير المالية بشأن إدارة الدين العام، قال إن نقل الدين إلى الموازنة العامة يعد مؤشرًا إيجابيًا، يعكس توجه الدولة لإصلاحات هيكلية وضريبية تسهم في تعزيز الثقة بالاقتصاد.

وأضاف أن نسبة الدين للناتج المحلي ما زالت محورًا أساسيًا في الاقتصاد الكلي، وأن معالجة العجز في الموازنة تجري عبر أدوات مختلفة مثل إصدار أذون خزانة في السوقين المحلي والخارجي.

وأشار إلى أن كل خفض بمعدل الفائدة بنسبة 1% يوفر على الموازنة ما يقارب 80 مليار جنيه، بما يعني أن أي خفض بمقدار نقطتين مئويتين قد ينعكس إيجابيًا على الحكومة بما يصل إلى160 مليار جنيه، وهو ما يفتح مجالًا أوسع لزيادة الإنفاق العام وتحفيز النشاط الاقتصادي.

click here click here click here nawy nawy nawy