الزمان
لليوم الثاني على التوالي.. أنشطة مكثفة للأطراف المتعاقدة والمشاركة بمؤتمر COP24 بالقاهرة رئيس الوزراء يُتابع جهود توافر الأدوية وموقف سداد مستحقات الشركات العاملة بقطاع الدواء وزارة الشباب والرياضة تواصل فعاليات أبنائنا مستقبلنا” بالغربية وزير المالية يعلن ”الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية” في إطار ”استراتيجية متكاملة للتيسير على المجتمع الضريبي” الرقابة المالية تُلغي تراخيص 260 جمعية ومؤسسة أهلية للتمويل متناهي الصغر العربية للتصنيع توقع بروتوكول للتعاون مع كبرى الشركات التركية العالمية التعليم العالي: دعم متكامل للطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات المصرية رئيس الوزراء: هناك تفاؤل بأن الأمور ستسير مع بعثة صندوق النقد في الإطار الجيد في ضوء المؤشرات الإيجابية للاقتصاد المصري أوسكار رويز يعقد اجتماعًا فنيًا مع الحكام لمراجعة بعض الحالات ما هو الموعد الرسمي لانعقاد امتحانات الثانوية العامة 2026؟ سانت كاترين تسجل 5 درجات.. الأرصاد تحذر من انخفاض غير مسبوق في درجات الحرارة وزير الاقتصاد البلغاري: مصر شريك بارز لبلغاريا بمنطقة الشرق الأوسط
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

اتهامات إسرائيلية لـ أحمد الشرع لها صلة بحماس والجهاد.. فما هي؟

اتهم إعلام عبري نظام الرئيس السوري أحمد الشرع بإعادة تموضع حركتي حماس والجهاد الإسلامي في البلاد.

وقال موقع "نتسيف" العبري المحسوب على دوائر أمنية في تل أبيب، إن النظام السوري الجديد سمح "بهدوء وبعيدا عن شاشات الرادار" للتنظيمين الفلسطينيين بإعادة بناء هيكلهما المسلح في الأراضي السورية، وفق تعبيره.

ووصفت دوائر إسرائيلية هذا التطور بـ"المثير للقلق"، وعزت قلقها إلى احتمالات تفعيل نشاط عناصر الفصيلين الفلسطينيين على خط التماس بين سوريا وإسرائيل، وتحديدًا في هضبة الجولان، وفقا لوكالة معا الفلسطينية.

وفيما تبدو أحادية المعلومات التي ساقها تقرير الموقع العبري، إلا أنه نسب إلى مصادر سورية (لم يسمها) أن "هيئة تحرير الشام"، التابعة التي كان يتزعمها الشرع أطلقت سراح المئات من عناصر حماس والجهاد الإسلامي قبل عدة أشهر، بعد أن كانت هذه العناصر رهن اعتقال جيش بشار الأسد منذ اندلاع "الحرب الأهلية" في سوريا عام 2011، وبعد طرد الأسد قيادة حماس، التي كانت تتخذ من دمشق مقرًا لها.

وأضاف تقرير الموقع أنه بعد إسقاط نظام الأسد على يد الفصائل المعارضة بقيادة "هيئة تحرير الشام"، ارتأت قيادات الهيئة "جدوى عملية في إعادة بناء قوى حماس، والجهاد الإسلامي، والجبهة الشعبية، وغيرها من التنظيمات الفلسطينية في الأراضي السورية".

وفي محاولة لترسيخ الاتهامات، أشار الموقع العبري إلى إعلان الجيش الإسرائيلي الهجوم خلال الأسابيع الأخيرة على موقع عسكري تابع لحماس جنوب سوريا.

واعتبر هذه الواقعة بداية لإعادة بناء الحركة الفلسطينية عسكريًا و"تموضعها الهادئ" على الحدود الإسرائيلية، وهو ما يسمح لسوريا في عهد أحمد الشرع بتقويض الوضع الأمني في المنطقة دون توجيه أصابع الاتهام المباشر له.

وفي إطار استشرافه الخاص للمستقبل في سوريا وعلاقته بإسرائيل، أشار محرر التقرير العبري إلى أن هذه التطورات "ينبغي أن تثير قلق إسرائيل ومؤسساتها الأمنية".

click here click here click here nawy nawy nawy