الزمان
مركز المناخ يصدر تحذير عاجل : رياح قوية على كافة أنحاء الجمهورية غدٍ الإثنين رئيس الوزراء يلتقى نظيرته اليابانية على هامش قمة مجموعة العشرين وزير الخارجية يلتقى مع نظيره الفرنسي على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ورئيس الوزراء ووزير خارجية قطر اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ورئيس الوزراء القطري لبحث القضايا المشتركة اتفاق تمويلي جديد بين مصر ومؤسسات أوروبية بقيمة 53.8 مليون يورو لدعم الصناعات الخضراء رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية:تطوير أقسام الاستقبال والطوارىء ضرورة حتمية لاستيعاب الزيادة المضطردة أسعار الذهب منتصف تعاملات اليوم الأحد 23 نوفمبر وترقب قرار الفيدرالي الامريكي وزير الخارجية يلتقى مع نظيره الفرنسي على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين أمين عام الفلاحين يكشف أسباب إحالة ملف الجمعية العامة لمنتجي الأرز للنيابة العامة وزير الخارجية يلتقي نظيره السنغافوري علي هامش قمة العشرين وزير الإسكان يفتتح المؤتمر والمعرض الدولي للمياه والبنية التحتية (IWWI 2025)
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

دراسة: الزواج يُحسن الصحة ويُزيد الشعور بالسعادة والراحة

يشتكي العديد من المتزوجين في مجتمعات الشرق الأوسط من هموم المسؤولية وقيود الزواج، لكن دراسة حديثة توضح حقيقة مختلفة عن الزواج، إذ كشفت عن تسبب الزواج في تحسن الحالة الصحية للأشخاص وزيادة شعورهم بالسعادة والراحة، بينما تؤدي العزوبة إلى تدهور في الحالة الصحية وفق البحث.

وذكر موقع "ميديكال إكسبرس" أن فريقًا من جامعة ميتشيجان الأمريكية أجرى دراسة على نحو 5000 من الأمريكيين واليابانيين، بينهم متزوجون وعزاب، لمعرفة تأثير الزواج على الصحة والسعادة.

لاحظ الفريق أن الحالة الصحية تحسنت لدى الأمريكيين واليابانيين خلال 20 عامًا من الدراسة عند إقدامهم على الزواج، بينما تحسنت مستويات السعادة لدى المتزوجين الأمريكيين فقط، حيث لا يعاني العزاب اليابانيون من سوء الحالة النفسية.

وعلّق البروفيسور روبن أدلستين، أحد مشرفي الدراسة، على الفرق بين العزاب اليابانيين والأمريكيين بأن اختلاف الشعور بالسعادة يرجع إلى البعد الثقافي؛ إذ إن الأسرة الأمريكية للشخص العازب لا تقدم له الدعم ولا تتوافق مع أفكاره مثل أسرته التي يكونها بعد الزواج، بينما لدى اليابانيين يقل الاحتكاك الأسري بالشخص حتى أثناء عزوبته وإقامته معهم، ما يجنبه مشاكل الاختلاف في الرأي.

click here click here click here nawy nawy nawy