الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

ترجمة

وزيرة الداخلية البريطانية تواجه دعوات بالاستقالة لهذا السبب

آمبر رود
آمبر رود

قاومت وزيرة الداخلية البريطانية، آمبر رود، دعوات باستقالتها، يوم الجمعة، اعتذارًا لعدم علمها بأهداف الترحيل في وزارتها، وتعهدت بتنفيذ سياسة الهجرة العادلة والإنسانية، وفقًا لما ذكرته وكالة "فرانس 24".

وذلك بعد اتهامات، بأنها ضللت البرلمان حول ما إذا كانت إدارتها تستهدف طرد المهاجرين، وقالت رود على تويتر:"لم أكن على دراية بأهداف محددة للترحيل، أقبل أنني كنت يجب أن أكون على دراية بها، وأنا آسفة لأنني لم أكن".

وكانت رود تتعرض لضغوط للاستقالة لأكثر من أسبوع، أولاً بعد فضيحة تتعلق بمعاملة بريطانيا للمهاجرين الكاريبيين القانونيين، ثم بسبب تصريحات متناقضة، حول ما إذا كانت إداراتها قد نفّذت، أو لم يكن لديها أهداف بشأن ترحيل المهاجرين.

وقالت رود، إنها ستدلي ببيان أمام البرلمان، يوم الاثنين القادم"ردًا على أسئلة مشروعة نشأت عن أهداف وهجرة غير شرعية، لكنها واصلت مواجهة نداءات حزب العمال المعارض بالاستقالة، قائلة:" بصفتي وزيراً للداخلية، سوف أعمل على ضمان أن تكون سياسة الهجرة الخاصة بنا عادلة وإنسانية".

ويتزامن هذا الجدل السياسي الذي يحيط بأحد أقرب حلفاء رئيسة الوزراء تيريزا ماي، مع دخول بريطانيا في مفاوضات حاسمة حول اتفاق تجاري في المستقبل مع الاتحاد الأوروبي، ووسط تصاعد التوتر الداخلي بشأن سياسة الخروج البريطاني.

click here click here click here nawy nawy nawy