الزمان
وزيرة التضامن: مساعدة الأسر المتضررة من انهيار منزلين بحدائق القبة الأهلي وبورتو.. موعد المباراة الثالثة للمارد الأحمر في مونديال الأندية محافظ مطروح استمرار جهود المحليات في تحسني مستوي الخدمات للمواطنين طرح أول مطار مصري أمام القطاع الخاص للإدارة والتشغيل قبل نهاية 2025 الاصلاح الزراعي:يزيل 438 حالة تعدي في المهد ويواصل جهود الدعم الفني للمنتفعين «الزراعة» تنشر حصاد مديرياتها رقم 252 في الفترة من 13 وحتى 19 يونيو الجاري جهود قطاع أمن المنافذ لمواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية خلال 24 ساعة الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدى الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم فتح باب القبول بالمدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي.. «الحد الأدنى 92.8%» لأول مرة.. بدء أعمال اللجنة العليا لاختيار عمداء المعاهد تحرير (160) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة ضبط (47417) مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

مسئول تركي: مشكلات الامن الاقليمية تكبل ايدي اسرائيل وتركيا

 قال مسعود أوزجان المسئول بالخارجية التركية إن أنقرة ترى أن المخاوف الامنية الإقليمية هي العامل الرئيسي فيما يتعلق بتطبيع العلاقات مع إسرائيل.


وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية -في تقرير أوردته في موقعها على شبكة الانترنت اليوم السبت- أنه في الوقت الذي توشك فيه الانفراجة في العلاقات بين تركيا وإسرائيل على أن تؤتي ثمارها، اجتمع أوزجان مع عضوة الكنيست عن الاتحاد الصهيوني كسينيا سفيتلوفا في حضور ممثلين إسرائيليين وأتراك في اسطنبول.


وأضاف أوزجان أن منطقة الشرق الاوسط شهدت مشكلة خطيرة في أعقاب ما يسمى بالربيع العربي. و"نرى أن ما يكبل أيدي إسرائيل وتركيا هو المشكلة الامنية".


كما أكد أوزجان أن الصراع الذي استمر لأكثر من خمس سنوات في سوريا قد فرض تهديدات على كل من تركيا وإسرائيل.


وأضاف "لذا فإن اتخاذ خطوات موحدة بشأن القضايا الامنية سيكون على جدول الاعمال" وذلك في إشارة إلى التوقعات بتوقيع تركيا وإسرائيل اتفاق لاستعادة العلاقات الدبلوماسية في اوائل الاسبوع القادم.


ومن المقرر أن يجتمع المجلس الامني الاسرائيلي الاربعاء القادم للموافقة على اتفاق التقارب مع تركيا والذي من المتوقع التوصل اليه غدا الاحد وفقا لمسئولين بارزين بالحكومة الاسرائيلية.

click here click here click here nawy nawy nawy