أمين سر حركة فتح: مصر تسعى لتوفير كل أسباب الصمود والقوة لشعبنا في غزة التعليم تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات الثانوية العامة المقالية الأرصاد محذرة من طقس الأيام المقبلة.. نشاط رياح ورمال تؤدي لتدهور الرؤية توافد جمهور الأهلي لحضور مباراة مازيمبي بايدن يرحب بالمشاركة في مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية بلينكن: اتفقنا مع الصين على استدامة الاتصال الدبلوماسي لإدارة العلاقات الثنائية بصورة مسئولة محافظ بني سويف يتابع انتظام العمل بسوق السيارات شرق النيل من خلال التقرير الميداني لمنظومة العمل محافظ قنا يعلن الطوارئ وغلق الطرق السريعه لحين استقرار الأحوال الجوية وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية محافظ المنيا يوجه بمتابعة الالتزام بمواعيد العمل الصيفية بدءا من اليوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

تقارير

مدن جديدة في قائمة التراث العالمي

مدينة الزهراء بإسبانيا
مدينة الزهراء بإسبانيا

أماكن جديدة للتراث العالمي ضمتها منظمة اليونسكو لتصبح أماكن تراثية عالمية.

وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" أن لجنة التراث العالمي، المجتمعة فى المنامة، أدرجت موقعين ثقافيين من إسبانيا وإيطاليا فى قائمة التراث العالمى.

وأوضحت المنظمة  فى بيان اليوم الأحد، أن الموقعين الجديدين هما: مدينة إيفرى الصناعية التى تعود للقرن العشرين (إيطاليا) ، وتقع فى إقليم بييمونتى، إذ أصبحت ساحة تجارب لشركة أوليفيتى المعنية بتصنيع آلات الطباعة والآلات الحاسبة الميكانيكية وأجهزة الحاسوب المكتبية.

وتحتوى المدينة على مصنع كبير ومباني إدارية بالإضافة إلى مباني مخصصة لتقديم الخدمات الاجتماعية، وقد صممت مجموعة من نخبة مهندسى التخطيط الحضرى والعمرانى الإيطاليين هذا المجمع المعمارى بصورة أساسية بين الثلاثينيات والستينات، وتعبر مدينة إيفرى بوصفها مشروعاً اجتماعيّاً مثالياً، عن رؤية معاصرة للعلاقة بين الإنتاج الصناعى والهندسة المعمارية.

وأضافت المنظمة أن الموقع الثانى هو مدينة الزهراء التى تعود لزمن الخلافة (إسبانيا): و تعد مدينة الزهراء التى تعود لزمن الخلافة موقعاً أثريّاً لمدينة كانت قد شيدت فى منتصف القرن العاشر على يد الأمويين لتكون مقرا لخليفة قرطبة.

وبعد الازدهار الذى شهدته المدينة عدة سنوات، فقد تعرضت للنهب خلال الحرب الأهلية التى أنهت حكم الخليفة فى عام 1009-1010، وبقيت هذه الآثار فى طيات النسيان طوال ما يقرب 1000 عام لتعود للنور من جديد فى بداية القرن العشرين، وتضم هذه المنطقة الحضرية المتكاملة بنى أساسية مثل الشوارع والجسور والشبكات المائية والمبانى وعناصر الزينة والأغراض المستخدمة فى الحياة اليومية، وتقدّم المدينة معارف جمّة عن الحضارة الإسلامية الغربية المندثرة فى الأندلس عندما كانت فى أوج مجدها.