وسام أبو علي: نهائي أفريقيا أكبر مباراة في حياتي الترجي ينتصر على صن داونز ويتأهل لنهائي دوري أبطال أفريقيا أمين سر حركة فتح: مصر تسعى لتوفير كل أسباب الصمود والقوة لشعبنا في غزة التعليم تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات الثانوية العامة المقالية الأرصاد محذرة من طقس الأيام المقبلة.. نشاط رياح ورمال تؤدي لتدهور الرؤية توافد جمهور الأهلي لحضور مباراة مازيمبي بايدن يرحب بالمشاركة في مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية بلينكن: اتفقنا مع الصين على استدامة الاتصال الدبلوماسي لإدارة العلاقات الثنائية بصورة مسئولة محافظ بني سويف يتابع انتظام العمل بسوق السيارات شرق النيل من خلال التقرير الميداني لمنظومة العمل محافظ قنا يعلن الطوارئ وغلق الطرق السريعه لحين استقرار الأحوال الجوية وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

بالفيديو.. عبد الله رشدي عن فرضية الحجاب: لا يوجد نص شرعي ينفي وجوبَه.. وهذا فقط ما يمكن أن يظهر من المرأة

نشر الدكتور عبد الله رشدي الداعية الإسلامي المحنك، فيديو له على صفحته الشخصية الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك وتويتر».

وقال رشدي، في الفيديو ردًا على ما أثير حول فرضية الحجاب، إنه لا يوجد نص شرعي ينفي فرضية الحجاب، واستدل بما قاله الإمام ابن الحزم في كتاب مراتب الإجماع « واتفقوا على أن شعر الحرة وجسمها حاشا وجهها ويدها عورة واختلفوا في الوجه واليدين حتى أظفارهما أعورة هي أم لا».

وعلق الداعية الإسلامي على النص قائلاً: إن الوجه والكفين أكثر شيء يمكن أن يظهر وليس هناك خلاف في فرضية تغطية باقي الجسد.

ورد على سؤال هل لتغطيةِ الوجه والكفين أصل شرعي؟؟.. قائلًا: هناك خلافٌ في فرضية غطاء الوجه والكفين، إذ لنا فيه مدرستان:

الأولى: أن غطاء الوجه والكفين واجب شرعي،ولهذه المدرسةِ أدلتها.

الثانية للجمهور: أن غطاء الوجه والكفين ليس بفرض. كما رد فضيلته، على أكثر الأسئلة المشاعة أخيرًا، وهو هل للنقاب أصلٌ في التاريخ الإسلامي؟.. مؤكدًا أن أمهات المؤمنين -رضوان الله عليهنَّ- كان الحجاب مفروضًا عليهنَّ بالاتفاق، ولا يوجد هناك أيُّ رأي في التاريخ الإسلامي يقول إن أمهات المؤمنين كُنَّ لا يغطين الوجه والكفين، بل كُنَّ مُسْتَتِراتٍ كلياً بما يسمى اليوم بالنقاب؛ لأن الله أمرهن عند مجرد الحديث مع أحد أن لا تتحدث إحداهنَّ معه إلا إذا كان بينهما ساتر والدليل قوله تعالى « وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ»، فمن الطبيعي إذا خرجت إلى الطرقات أن تكون متسترة.

ومن هنا فإن المرأة المسلمة إذا أرادت أن تريدي النقاب، وتقول إنها تتشبه بزوجات النبي فلماذا نحاربها ونقف ضدها بل يجب أن ندعمها لأنها تتشبه بأسمى نساء على وجه الأرض.