الزمان
معسكر مغلق للزمالك من 15 إلى 27 يوليو بالعاصمة الإدارية الجديدة رئيس الوزراء: نسبة الحوادث فى مصر مازالت أعلى من المتوسط العالمى أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

كلنا ثقة - بقلم جبر ابو النور

نعم كلنا ثقة فى قيادتنا.. فالمواقف والأزمات التى مرت بها البلاد خلال العامين الماضيين والقدرة على عبورها كانت سببًا فى بناء الثقة بين أفراد الشعب والقيادة الحكيمة.

منذ عامين كنا نعانى من انقطاع للكهرباء ليل نهار وتوقف الأنشطة الصناعية وغضب فى الشارع ولكن الأزمة انتهت دون أن نشعر... وغيرها من الأزمات كأزمة رغيف العيش.

هذا ما يجعلنى على ثقة فى حل أزمة التعليم التى تهدد مستقبل البلاد وتأتى فى وقت شديد الأهمية واختبار صعب أيضًا للقيادة... وما حدث فى الماضى يجعلنى متأكد من استحداث أنظمة وسبل تجعلنا نواجه تلك المخططات التى تحاك بالوطن... هذه الثقة لم تأت من فراغ ولكن تحتاج دائمًا لمبادرات ومفاجآت سارة حتى قبل حدوث الأزمات.

تفجيرات إسطنبول

تفجيرات مطار إسطنبول التى استهدفت ساحة انتظار السيارات المقابلة للباب الخلفى للمطار، وأدت إلى مقتل 50 شخصا وإصابة أكثر من 147، جعلت العديد من بلدان العالم تفقد الثقة فى تأمين مطارات تركيا وقامت بإلغاء رحلاتها الجوية من وإلى مطار "أتاتورك" بإسطنبول، ولكننا كلنا ثقة بأن الإرهاب جبان وسيأتي وقت ويندثر.

بعيدًا عن السياسة

الزمالك سيظل ناديًا كبيرًا ولن يتأثر بخسارة بطولة وأمامه الكثير فالمنافسة قائمة على بطولة أفريقيا وكأس مصر، ولكن يحتاج إلى العمل فى هدوء حتى تستمر رحلة العطاء والبعد عن الهدم والبدء من نقطة السفر فى كل مرحلة.

الأهلى.. مبروك الدورى ومن حق جماهيره ولاعبيه وإدارته أن يفرحوا ولكن الإفراط فى الفرحة كلفهم خسارة غير متوقعة أمام فريق أسيك ببطولة أفريقيا... الأهلى قادر على العودة وتصحيح المسار..

مارتن يول... ليس له أى بصمات مع الفريق وجهازه يكلفنا دولارات البلد أولى بها... المدرب الوطنى يكسب... المحلى يكسب.

click here click here click here nawy nawy nawy