الزمان
المهندس طارق أبوحطب رئيسًا لمدينة أشمون وزير الداخلية يستقبل نظيره الزامبي ويوقعان مذكرة تفاهم في مكافحة الإرهاب لدراسه تجهيز بنك دم تجميعي... رئيس المؤسسه العلاجية في جوله تفقديه بمستشفي هليوبوليس وزير الشباب والرياضة يجتمع مع شركاء الحملة القومية «شارك.. الكلمة كلمتك» وزير التموين يتفقد عدداً من الأنشطة التموينية بالقاهرة لمتابعة توافر السلع وانتظام منظومة الدعم وزير قطاع الأعمال يستقبل وفدًا من شركة ”إندوراما” العالمية لبحث مجالات التعاون المشترك باستثمارات متوقعة 3.5 مليار دولار.. رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر وبولندا وزير البترول يتابع ميدانيًا انطلاق المسح السيزمي غرب أسيوط لجذب استثمارات جديدة وزير الصحة يعلن تشكيل اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وإصدار النظام الأساسي وزير الثقافة يلتقي مثقفي سوهاج لبحث آليات تطوير منظومة العمل الثقافي ارتفاع سعر الجنيه الذهب اليوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

كلنا ثقة - بقلم جبر ابو النور

نعم كلنا ثقة فى قيادتنا.. فالمواقف والأزمات التى مرت بها البلاد خلال العامين الماضيين والقدرة على عبورها كانت سببًا فى بناء الثقة بين أفراد الشعب والقيادة الحكيمة.

منذ عامين كنا نعانى من انقطاع للكهرباء ليل نهار وتوقف الأنشطة الصناعية وغضب فى الشارع ولكن الأزمة انتهت دون أن نشعر... وغيرها من الأزمات كأزمة رغيف العيش.

هذا ما يجعلنى على ثقة فى حل أزمة التعليم التى تهدد مستقبل البلاد وتأتى فى وقت شديد الأهمية واختبار صعب أيضًا للقيادة... وما حدث فى الماضى يجعلنى متأكد من استحداث أنظمة وسبل تجعلنا نواجه تلك المخططات التى تحاك بالوطن... هذه الثقة لم تأت من فراغ ولكن تحتاج دائمًا لمبادرات ومفاجآت سارة حتى قبل حدوث الأزمات.

تفجيرات إسطنبول

تفجيرات مطار إسطنبول التى استهدفت ساحة انتظار السيارات المقابلة للباب الخلفى للمطار، وأدت إلى مقتل 50 شخصا وإصابة أكثر من 147، جعلت العديد من بلدان العالم تفقد الثقة فى تأمين مطارات تركيا وقامت بإلغاء رحلاتها الجوية من وإلى مطار "أتاتورك" بإسطنبول، ولكننا كلنا ثقة بأن الإرهاب جبان وسيأتي وقت ويندثر.

بعيدًا عن السياسة

الزمالك سيظل ناديًا كبيرًا ولن يتأثر بخسارة بطولة وأمامه الكثير فالمنافسة قائمة على بطولة أفريقيا وكأس مصر، ولكن يحتاج إلى العمل فى هدوء حتى تستمر رحلة العطاء والبعد عن الهدم والبدء من نقطة السفر فى كل مرحلة.

الأهلى.. مبروك الدورى ومن حق جماهيره ولاعبيه وإدارته أن يفرحوا ولكن الإفراط فى الفرحة كلفهم خسارة غير متوقعة أمام فريق أسيك ببطولة أفريقيا... الأهلى قادر على العودة وتصحيح المسار..

مارتن يول... ليس له أى بصمات مع الفريق وجهازه يكلفنا دولارات البلد أولى بها... المدرب الوطنى يكسب... المحلى يكسب.

click here click here click here nawy nawy nawy