الزمان
الحماية المدنية تسيطر على حريق تجدد في سنترال رمسيس رئيس الوزراء البريطاني: الوضع في غزة لا يطاق ولا سلام دون حل الدولتين إخماد حريق هيش ومخلفات بكورنيش النيل في الزمالك دون إصابات الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الأسير الفلسطيني: «جلعاد أردان» يستخدم قضية الأسرى في الانتخابات الإسرائيلية

قال رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس، إن إجراءات حكومة الاحتلال بحق الأسرى إنما هي عملية انتقامية متجددة وهي جزء من السياسة الإجرامية التي تنتهجها بحقهم، والهدف منها سلب الأسرى حقوقهم الإنسانية، والانقضاض على منجزات تمكنوا من الحصول عليها بدمائهم ونضالهم.

وأضاف أن ما أعلنه ما يُسمى بوزير الأمن الداخلي لحكومة الاحتلال «جلعاد أردان» بشأن توصياته بالانقضاض على إنجازات الأسرى وحقوقهم إنما يعبر عن حالة إفلاس سياسي تستخدم فيها قضية الأسرى كأداة للمزايدات بين المرشحين في الأحزاب الإسرائيلية، وصلت إلى أن يستخدمها أفراد بعينهم داخل أحزابهم.

وبين فارس، أن «أردان» ومنذ أواخر يوليو 2018، شكل لجنة مكونة من أعضاء كنيست وعناصر من مخابرات الاحتلال «الشاباك» وضباط من إدارة المعتقلات أو ما تسمى بـ«الشاباص» وذلك لتحديد ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين والتضييق عليهم على عدة أصعدة تتمثل بالواقع التمثيلي التنظيمي والنضالي، والمشتريات من «الكنتينا»، والحركة داخل الأقسام، ومدة ومواعيد الفورة، كذلك زيارات العائلات، وكمية ونوعية الطعام، وكمية المياه المتوفرة، وعدد الكتب، والتعليم والدراسة.

يُشار إلى أن نادي الأسير يتابع منذ اللحظة الأولى الجولات التي نُفذت في المعتقلات عبر محاميه، ورصد مجموعة من الإجراءات التي نفذت استنادًا إلى توصيات اللجان، كان أبرزها سحب مئات الكتب في معتقل «هداريم» وتشغيل كاميرات المراقبة في سجن «هشارون» وإجراءات أخرى تتعلق بكميات الطعام والماء.

وفي هذا الإطار أكد الأسرى في وقت سابق على أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام هذه الإجراءات وفي حال استمرت إدارة معتقلات الاحتلال بالتصعيد سيكون الرد بإعلان حالة العصيان فيما يتعلق بأمور حياتية تجري داخل المعتقلات.

وأضافوا أنهم سيعتمدون أساليب نضالية جديدة من شأنها أن تفاقم الأوضاع داخل المعتقلات خاصة فيما يتعلق ببعض الالتزامات الطوعية المنضوية تحت إطار حالة من التفاهمات بشأن أمور حياتية.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy