الزمان
رئيس الوزراء يتابع مع وزير المالية عددا من ملفات عمل الوزارة ”الزراعة” تعلن بدء الموسم التصديري الجديد لمحصول البرتقال المصري منتصف ديسمبر المقبل انطلاق المفاوضات الحكومية المصرية الألمانية لتعزيز الشراكة الاقتصادية الأسبوع الجاري في برلين رئيس لجنة القوى العاملة: توجيه الرئيس السيسي بشأن الانتخابات البرلمانية ”خارطة طريق” لضمان نزاهة العملية الانتخابية وزير البترول يُشارك العاملين احتفالهم باليوبيل الذهبي لعيد البترول وزير العــدل يستقبــل نظيره السودانــي وزير الصحة يعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة تقييم التكنولوجيا الصحية بالتعاون مع المعهد البريطاني انطلاق المفاوضات الحكومية المصرية الألمانية لتعزيز الشراكة الاقتصادية الأسبوع الجاري في برلين الهجرة الدولية: أكثر من 100 ألف نازح من الفاشر السودانية محافظ البنك المركزي يرأس اجتماع المجموعة التشاورية الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مؤسسة أفرولاند للتنمية المستدامة تنظم جلسة نقاشية بعنوان: “التنمية المستدامة في مصر… من الوعي إلى التطبيق” المختبر التنظيمي التابع للرقابة المالية يوقع 3 بروتوكولات تعاون مع شركات تكنولوجية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

معهد أمريكي يتوقع انتهاء الأزمة السورية وطرد إيران من دمشق

ارشيفية
ارشيفية

نشر معهد ستراتفور الأمريكي، تقريرًا يكشف فيه بعض التوقعات في العام الجديد، لعدد من الدول العربية، بحسب ما ذكرته وكالة "سبوتنك".

توقع المعهد، أن يحل النزاع السوري، وتدمير بقايًا داعش، وربما تقوم موسكو بإجبار إيران على مغادرة دمشق.

ويستكمل التقرير، أنه بالرغم من تجنب الصدام في فضاء سوريا، إلا أن هناك احتمالات قائمة لوقوع نزاع غير مقصود بين البلدين.

وبالنسبة إلى العقوبات الأمريكية على إيران، رجح التقرير، أن "العقوبات الأمريكية لن تنجح في أن تقود إلى انهيار النظام الإيراني، رغم أنها ستضعفه، فرغم التناحر السياسي بين الأطراف الحاكمة، إلا أنها عادة ما تتحد للحفاظ على استقرار النظام، بل خلافا لذلك، فإن العقوبات عززت من قوة التيار المحافظ ضد التيار الإصلاحي الذي يمثله الرئيس حسن روحاني".

وبالنسبة للوضع في تركيا، ذكر المعهد الأمريكي، أن أنقرة تواجه أزمة في شمال غرب البلاد، خاصة بعدما تعهدت بحماية إدلب التي حاولت الحكومة السورية استعادتها، وقد تتحول إلى نقطة توتر في عام 2019، لافتا إلى أن المواجهة ستكون بين الجماعات المؤيدة لإيران وتلك المدعومة من تركيا، وربما تحولت إلى نزاع على مستوى دولة ضد أخرى.

ويذهب الموقع، إلى أن "التحدي الأكبر لتركيا يظل هو معالجة اقتصادها الهش في عام 2019، ومعالجة المستوى العالي من التضخم، فيما قد يجد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نفسه مجبرا على القبول بفاتورة دين تعادل ربع الناتج المحلي، وفي الوقت ذاته تجنب أزمة جديدة لليرة.

وبحسب التقرير، فإن أردوغان سيحاول توسيع قاعدته الشعبية قبل الانتخابات المحلية في الربيع، ويتقرب من الأتراك القلقين بشأن الوضع الاقتصادي من الطيف الانتخابي كله، مشيرا إلى أن ما أضعف وضع تركيا الاقتصادي علاقاتها مع الغرب، فيما تعاني العلاقة مع الولايات المتحدة من التقلب، وذلك بسبب علاقات أنقرة مع موسكو، ودعم واشنطن لقوات حماية الشعب.

click here click here click here nawy nawy nawy