الزمان
وزير الخارجية والهجرة يستهل زيارته لبروكسل بلقاء مفوضة الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط وزارة الداخلية تواصل تفعيل إجراءات التيسير على المواطنين راغبى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية وزير الشئون النيابية يهنئ المستشار محمد الشناوي برئاسة النيابة الإدارية وزير الزراعة يستقبل السفير المصري الجديد في رومانيا ومولدوفا لبحث تعزيز التعاون الزراعي ضبط تشكيل عصابى للنصب على المواطنين عبر منصة إلكترونية بمسمى ”VSA” كشف ملابسات قيام أحد الأشخاص بإلقاء ماء ساخن على كلب ضال بأسيوط أمين السياحيين لإذاعة القاهرة الكبري: السياحة العلاجية من أهم التحديات للدولة أجهزة وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن خلال 24 ساعة.. ضبط (121395) مخالفة مرورية متنوعة الجارديان: غياب ماكرون عن القمة الفرنسية السعودية نهاية يوليو يقلل من احتمالات إعلان الاعتراف بدولة فلسطين رئيس المركز الكاثوليكي للسينما يكشف تطورات حالة الفنان لطفي لبيب الصحية أبرزها تطوير العشوائيات والمناطق غير الآمنة.. مدبولي يتفقد مشروعات تنموية وخدمية بالإسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

معهد أمريكي يتوقع انتهاء الأزمة السورية وطرد إيران من دمشق

ارشيفية
ارشيفية

نشر معهد ستراتفور الأمريكي، تقريرًا يكشف فيه بعض التوقعات في العام الجديد، لعدد من الدول العربية، بحسب ما ذكرته وكالة "سبوتنك".

توقع المعهد، أن يحل النزاع السوري، وتدمير بقايًا داعش، وربما تقوم موسكو بإجبار إيران على مغادرة دمشق.

ويستكمل التقرير، أنه بالرغم من تجنب الصدام في فضاء سوريا، إلا أن هناك احتمالات قائمة لوقوع نزاع غير مقصود بين البلدين.

وبالنسبة إلى العقوبات الأمريكية على إيران، رجح التقرير، أن "العقوبات الأمريكية لن تنجح في أن تقود إلى انهيار النظام الإيراني، رغم أنها ستضعفه، فرغم التناحر السياسي بين الأطراف الحاكمة، إلا أنها عادة ما تتحد للحفاظ على استقرار النظام، بل خلافا لذلك، فإن العقوبات عززت من قوة التيار المحافظ ضد التيار الإصلاحي الذي يمثله الرئيس حسن روحاني".

وبالنسبة للوضع في تركيا، ذكر المعهد الأمريكي، أن أنقرة تواجه أزمة في شمال غرب البلاد، خاصة بعدما تعهدت بحماية إدلب التي حاولت الحكومة السورية استعادتها، وقد تتحول إلى نقطة توتر في عام 2019، لافتا إلى أن المواجهة ستكون بين الجماعات المؤيدة لإيران وتلك المدعومة من تركيا، وربما تحولت إلى نزاع على مستوى دولة ضد أخرى.

ويذهب الموقع، إلى أن "التحدي الأكبر لتركيا يظل هو معالجة اقتصادها الهش في عام 2019، ومعالجة المستوى العالي من التضخم، فيما قد يجد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نفسه مجبرا على القبول بفاتورة دين تعادل ربع الناتج المحلي، وفي الوقت ذاته تجنب أزمة جديدة لليرة.

وبحسب التقرير، فإن أردوغان سيحاول توسيع قاعدته الشعبية قبل الانتخابات المحلية في الربيع، ويتقرب من الأتراك القلقين بشأن الوضع الاقتصادي من الطيف الانتخابي كله، مشيرا إلى أن ما أضعف وضع تركيا الاقتصادي علاقاتها مع الغرب، فيما تعاني العلاقة مع الولايات المتحدة من التقلب، وذلك بسبب علاقات أنقرة مع موسكو، ودعم واشنطن لقوات حماية الشعب.

click here click here click here nawy nawy nawy