الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بشأن الاحتلال الإسرائيلي العميد محمود محيي الدين: المبادرة المصرية للهدنة في غزة حققت مكسبا هاما للمقاومة ‏ ميدو: الجيل الجديد لم يعد لديه شغف بالكرة المصرية بسبب قرارات هؤلاء ولي العهد السعودي: المملكة ترفض بشدة دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني الطيران الحربي الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفة شرق مخيم جباليا شمال غزة وسط احتجاجات مؤيدة لغزة.. شرطة نيويورك تحلق بالمروحيات فوق جامعة كولومبيا حملة مقاطعة الأسماك في بورسعيد: أسعار النهاردة حاجة تفرح أمير قطر والرئيس الأمريكي يبحثان جهود التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة وزير الخارجية سامح شكري يلتقي نظيره البريطاني على هامش اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض الزراعة: المركزية لمكافحة الآفات تتابع حصاد القمح والمحاصيل الاستراتيجية في دمياط رحمي والسجيني يقودان حملات للرقابة وإحكام السيطرة على الأسواق بالغربية مناهج الفلكلور ينظم فعاليات نادي السينما
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

بالفيديو.. عادل عوض يوضح الفرق بين الفيلم الغنائي والاستعراضي.. ويؤكد: «شيريهان» مريضة بحب «نيللي»


قال المُخرج عادل عوض إن فكرة الفيلم الاستعراضي «كريستال» الذي قام بإخراجه، جاءت خصيصًا للجمع بين نيللي وشيريهان، وذلك لمعرفة شخصية بأن شيريهان تعشق الفنانة نيللي ومريضة بحبها، لافتًا إلى أن الفنانة شيريهان كانت حريصة بشكل تام على متابعة وتسجيل كل أعمال الفنانة نيللي.
وروى عوض، خلال لقائه ببرنامج «أكشن»، المُذاع على فضائية «نايل سينما»، قصة المصادفة التي جمعته والفنانة الاستعراضية شيريهان وتحولت بعدها لفيلم «كريستال»، إذ قال عوض: «شيريهان بعد فيلم “العقرب” تعرضت لحادث.. وكنت قاعد بسليها.. وحكيت لها فكرة فيلم كنت أنتوي تسميته بـ"التلميذة والأستاذ"، وكان كل فكري عن كيف أقوم بالجمع بين نيللي وشيريهان في عمل واحد.”
وتابع عوض، أن الفيلم كاد يكون نقلة كبيرة جدًا في السينما المصرية، إذا كُتب الاستعراض بالشكل الجيد وتم تلحينه على أتم وجه، إلا أن عدم وجود نيللي أجبرنا على التخلي عن العديد من اللوحات الاستعراضية.
وأشار إلى أنه كان من المخطط لفيلم كريستال أن يكون فيلمًا لـ«نيللي وشيريهان»، ومن هنا جاءت فكرته وتم كتابة السيناريو الخاص به على هذا الأساس.
واستكمل: إن الفارق ما بين الفيلم الغنائي والاستعراضي، هو أن الأول يتوقف على جماليات الصوت والغناء، وغالبًا يكون البطل فيه مطربًا كبيرًا، أما الفيلم الاستعراضي فهو عبارة عن حركة متكاملة استعراضية، تحتوي على تصميم استعراضي، تشكله جماليات حركية وإبدع في نقلها بالطرق الحديثة من خلال الكاميرات.
واستطرد: إن هناك ما تسمى بالحركة المصاحبة في الأفلام، وهو مايتضح في الخلفيات التي من الممكن أن تشكلها بعض الفتيات خلف الفنانين في الأفلام، وهي حركة لطيفة من الممكن أن تضفي جمالًا للكادر، إلا أن هذه الحركة لا يمكن تسميتها بالفيلم الاستعراضي.
وأوضح أن الاستعراض في مختلف أنحاء العالم يختلف عن بقية الأفلام الآخرى، لافتًا إلى أن الأفلام الاستعراضية في العالم يتم كتابة السيناريو الخاص بها لبطل بذاته، قائلًا: «أفلام الاستعراض يتم تأليفها لبطل، ولم يتم كتابتها، ثم يتم البحث عن البطل».
 

" target="_blank">

" target="_blank">