الزمان
رانيا المشاط: التمويل العادل لتمكين الدول النامية من الوفاء بالتزاماتها المناخية ”مينافارم وباير” تُعلنان تحالف استراتيجي لتوطين التصنيع ونقل تكنولوجيا الدواء هيئة الدواء المصرية تشهد توقيع اتفاق تعاون بين ”مينا فارم” و”باير” لتوطين صناعة الدواء التعليم العالي تستعرض ابرز أنشطتها خلال أسبوع لأول مرة في مصر .. افتتاح أول مجزر متنقل بصناعة محلية بالكامل هيئة الرعاية الصحية : 800 ألف تدخل جراحي من خلال 43 مستشفى بمحافظات التأمين الصحي الشامل صندوق مكافحة الإدمان يستعرض الخدمات العلاجية للخط الساخن خلال أول 10 أشهر من عام 2025 رانيا المشاط تشارك في جلسة حوارية عقب إطلاق الاستراتيجية الوطنية للصحة الرقمية «2025–2029» تفاصيل تطوير منظومة الملكية الفكرية في مصر قرار منع من السفر لمسؤول سابق و2 محامين وعدد من أصحاب الأعمال الحرة سلمي الشيمي تعقد قرانها علي شاب تخفي ملامح وجه اتصال هاتفي لوزير الخارجية المصري مع نائب الرئيس الفلسطيني لبحث تطورات الأوضاع في فلسطين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

«السوريات في مصر .. اندماج وقصص نجاح» فقرة جديدة في «رأي عام»

عمرو عبدالحميد
عمرو عبدالحميد

استضاف الإعلامي عمرو عبد الحميد، ثلاثة من سيدات سوريا في مصر، في فقرة بعنوان «السوريات في مصر .. اندماج وقصص نجاح»، وذلك خلال تقديمه برنامج "رأي عام"، الذي يعرض على شاشة "TeN".

حيث ذكرت سمر الجراح، صاحبة مشروع للطبخ، إنها جاءت من سوريا منذ 6 سنوات، على أنها فترة انتقالية لحين الانتهاء الحرب في بلادهم، كما أنها اجتمعت مع المصريين واندمجت معهم بشكل كبير خاصة أن الحرب في سوريا تزاد نوعا ما.

وأشارت الجراح، إلى أن سفرها إلى مصر كان سهل للغاية ، حيث لم تحتاج سوى تذاكر طيران فقط، ولم تحتاج إلى فيزا أو أوراق معقدة، موضحة أنها أول ما جاءت إلى مصر سكنت في منطقة المعادي، ومستمرة في سكنها الأول حتى الآن حيث إن أولادها التحقوا بالمدارس هنا، "أنا عن نفسي مش بحس بأي غربة".

بينما قالت ميساء الشماع، صاحبة مؤسسة أهل الشام، إنها أتت إلى مصر في عام 2012، أملًا في استقرار الأوضاع في سوريا والعودة مرة أخرى، ولكن ظروف الحرب تطورت هناك، ولم تكن المرة الأولى التي تأتي فيها إلى مصر، حيث إنها كانت سيدة أعمال وتأتي إلى مصر مرتين كل عام، وأول ما سكنت كانت في منطقة "عابدين".

وأضافت "الشماع"، أنه استمرارًا للأوضاع المؤسفة في سوريا عملت على تجميع أهالي سوريا في مصر، ومركزهم الرئيسي في مدينة 6 أكتوبر، حيث تحولت هذه المدينة إلى مدينة سورية والبعض يطلق عليها "دمشق الصغرى"، نظرًا لزيادة عدد سكان سوريا هناك.

وأشارت إلى أنها عكفت على تدريب السيدات السوريات على بعض المهارات مثل الطبخ أو الأعمال اليدوية، كون بعض السيدات فاقدين الأهل والأسرة، وكانت تعطي لكل سيدة 1500 جنية مصري نظيرًا لعملهم، كما تقدم لهم إعانات من خلال مؤسستها.

فيما قالت "أنيسة محمد"، ناشطة وقائدة في مساعدة السيدات السوريات، إنها جاءت إلى مصر في 2012 عن طريق الصدفة حيث إن والدها يعمل في السعودية وأرسل لأسرتها تأشيرات للسفر اليه ولكن هذه التأشيرات وصلت إلى مصر عن طريق الخطأ، ويجب على استلامها أن تحضر في مصر.

وتابعت :" جينا مصر قولنا نقضي اسبوع بس قالولنا عشان تستلموا التأشيرات يجب أن تكونوا فيه إقامة كاملة في مصر ، ومعرفناش ناخد التأشيرات واستمرينا في مصر"

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy