صندوق النقد يتوقع خروج الاقتصاد الأوروبي من الأزمة رغم التحديات البيت الأبيض: ندعم مشروع القانون الذي يتضمن مساعدات عسكرية لإسرائيل رجل يشعل النار في نفسه بمنطقة الاحتجاج المجاورة لقاعة محاكمة ترامب وزير الخارجية يتوجه إلى تركيا في زيارة ثنائية وزيرا خارجية مصر وجنوب افريقيا يترأسان أعمال الدورة العاشرة للجنة المشتركة للتعاون بين البلدين السيسي يودع العاهل البحريني الملك بمطار القاهرة الدولي في ختام زيارته لمصر غادة جبارة تدعو الجمهور لمشاهدة عرض مسرح العرائس فرحة وزير الصحة: المجتمع المصري يعاني من الأمراض النفسية خلال السنوات الماضية الاتحاد العام للغرف التجارية: أسعار السلع الأساسية بدأت في الانخفاض تدريجيا الخارجية الأمريكية: نؤكد رفضنا للعنف الذي يمارسه المستوطنون ضد الفلسطينيين القوات الفرنسية تعتقل مشتبه فيه هدد بتفجير القنصلية الإيرانية في باريس ‏‎وزير الخارجية يجري مشاورات سياسية مع نظيرته الجنوب إفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

يخلق من الشبه 40.. «إسماعيل ياسين 2019م»

«ده أنا أشوف العمى ولا أشوف الاتنين حمى زائد حمى عنده حماتين».. كلمات لمع بها أبو ضحكة جنان والفنان الكوميدي الراحل إسماعيل ياسين، الذى رسم البشاشة على وجوه أجيال منذ الثلاثينيات إلى يومنا هذا، بل وأثر أيضا في نفوس الكثيرين ليس الكبار فقط ولكن الأطفال والمراهقين، بأدواره المميزة، وهاهو يظهر لنا الشاب عمرو ياسر، أو كما يطلق عليه «إسماعيل ياسين 2019م»، أحد أشهر نجوم «تيك توك»، الذي نجح ببراعة في تقمص شخصية المونولوجيست الراحل في أقوى وأشهر مشاهده.

ويروي عمرو قصته لـ«الزمان»، قائلا: "أبلغ من العمر 16 عاما، طالب في الصف الثاني الثانوي، أمارس هواية التمثيل فى أوقات فراغي، أو كي أفصل بين أوقات المذاكرة حتى لا أشعر بالملل، بدأ الأمر منذ طفولتى لطالما أحببت الفنان إسماعيل ياسين، ودائما أحب مشاهدته سواء فى أدواره السينمائية، أو في تأديته للشخصيات المختلفة على خشبة المسرح".

وكما يقال يخلق من الشبه 40، لكن كان عمرو الشبيه المثالي لـ«أبو ضحكة جنان»، الذي فارق عالمنا في 24 مايو 1972 إثر أزمة قلبية حادة، فظن العديد أنه لربما تكون هناك صلة قرابة بينه وبين النجم الكوميدي الراحل، فأوضح الشاب: "فى الواقع ليس هناك أي صلة قرابة تربط بيني وبين «سمعه»، هذه مجرد مصادفة لا أكثر وتأكد هذا الشبه بواسطة تقليدي لحركاته وتعبيرات وجهه الذى رسم بها البسمة على وجدان الجمهور"، موضحا: "أحب التمثيل حبا جما ولكن لا أحبذه أن يكون وظيفتى الأساسية فأنا أحلم بأن أكون طالب فى كلية طب الأسنان".

واختتم: "أنا حاليا لا أعمل بل أوفر وقتي وجهدي للمذاكرة، وبالنسبة لفيديوهاتي على موقع «تيك توك»، لا أحصل منه أي ربح نهائي بل ومعظم مستخدمي البرنامج أيضا، لأن الربح يأتى عن طريق دعاية لصفحات أو شركات على موقع «الإنستجرام» وذلك يتطلب عدد متابعين كبير".