الزمان
كولر: لم يتوقع أحد إقالتي من تدريب الأهلي مصطفى بكري: بعض ملاك الإيجار القديم بيطلعوا المستأجرين بالعافية.. ولا يعقل معاملة مناطق شعبية كمتوسطة! بحضور 15 ألفا بالبرج الأيقوني.. رئيس شركة العاصمة الإدارية يكشف تفاصيل أول احتفالية برأس السنة زيلينسكي: تحدثت مع ويتكوف وكوشنر بشأن كيفية إنهاء الحرب الأمن العام السعودي: إلقاء شخص نفسه من الأدوار العلوية للمسجد الحرام وإصابة رجل أمن أثناء محاولة إنقاذه بعد حادث رئيس الأركان.. رئيس المباحث الجنائية الليبي يزور مكتب المدعي العام في أنقرة مصطفى شوبير: جاهزون لمواجهة جنوب إفريقيا ولا نريد تكرار أخطاء زيمبابوي سفير تركيا بطرابلس: أنقرة تواصل التحقيقات بتحطم طائرة الوفد الليبي الأرقام تبرز تفوق مصر في الجولة الأولى من أمم إفريقيا محمد صلاح يحتفل بالكريسماس بلقطة عائلية قبل مواجهة جنوب أفريقيا روسيا: نرى تقدما بطيئا لكن ثابتا في محادثات السلام مع أمريكا البنك المركزي المصري يخفض الفائدة 1%
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

صالح عباس: المنهج الأزهري الوسطي صالح لكل زمان ومكان

استقبل فضيلة الشيخ صالح عباس، وكيل الأزهر الشريف، اليوم بمشيخة الأزهر، وفدًا إندونيسيًّا برئاسة الأستاذ الدكتور علوي شهاب، المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا لشؤون الشرق الأوسط.

وقال وكيل الأزهر إن إندونيسيا تحتل مكانة خاصة لدى المصريين والأزهر، كونها أكبر دولة إسلامية في العالم، ويعتز الأزهر الشريف بعلاقته القوية تعليميًّا ودعويًّا مع إندونيسيا، حيث يدرس آلاف الطلاب من إندونيسيا في معاهد وجامعة الأزهر، ويرسل الأزهر مبعوثين إلى هناك، إضافة إلى تدريب أئمة إندونيسيا داخل أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة الوافدين، وكذلك الدور المهم لخريجي الأزهر في إندونسيا.

وأكد الشيخ صالح عباس أن منهج الأزهر مطلوب في كل زمان ومكان، لأنه يلتزم بسماحة ووسطية الإسلام ولا يحيد عنها مطلقًا، وأن سر بقاء هذه المؤسسة العريقة هو التزامه برسالة الإسلام الصحيحة دون مغالاة أو تفريط، مشددًا على أن الأزهر لا يدخر جهدًا في دعم الطلاب الوافدين وتوفير كافة سبل الراحة لهم وتهيئة الجو المناسب لتلقيهم العلم في الأزهر وحمل رسالته الوسطية المعتدلة ليكونوا سفراء لهذه الرسالة في بلادهم.

من جانبه، أكد المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا لشؤون الشرق الأوسط، أنه من خريجي الأزهر الشريف، وأن الأزهر يحتل مكانة خاصة لدى الشعب الإندونيسي، وأن كل منتسب للأزهر يحظى بتقدير كبير لدى إندونيسيا، حيث يجد الطالب والخريج والعالم الأزهري قبولًا كبيرًا لدى جموع المواطنين هناك، ويرون في أقواله وأفعاله تجسيدًا لسماحة الإسلام ، ولذلك فإن آلاف الأسر في إندونيسيا ترسل أبنائها للدراسة في الأزهر، نظرًا للثقة الكبيرة التي تحتلها هذه المؤسسة العريقة لدى إندونيسيا.

وأعرب الدكتور علوي شهاب عن تطلع إندونيسيا إلى مزيد من الدعم من الأزهر الشريف في المجال التعليمي والدعوي، وأن المجتمع الإندونيسي يتشوق لرؤية مزيد من علماء الأزهر وواعظات الأزهر هناك، إضافة إلى مبعوثي وخريجي الأزهر في إندونيسيا، من أجل الاستفادة من علماء وواعظات الأزهر في مناقشة القضايا الفقهية المعاصرة هناك، وتحصين الإندونيسيين من أي أفكار متطرفة أو دخيلة على هذا البلد الإسلامي الكبير.

click here click here click here nawy nawy nawy