الزمان
الأميرة ديانا تعود إلى باريس كتمثال من الشمع مرتدية فستان الانتقام القناة 14 الإسرائيلية: من غير المستبعد أن تتزايد هجمات إسرائيل على لبنان وصولا إلى تصعيد كامل الصحة: حدوث حالات وفاة خلال الفترة الماضية مرتبطة بالحصول العشوائي على حقنة البرد الوطنية للانتخابات: استبعاد كل من ثبت تقصيره في المرحلة الأولى من انتخابات النواب.. ولن نتهاون مع أحد 25 نوفمبر أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل زميله وتقطيع جثته بمنشار كهربائي في الإسماعيلية مسئولون: اندلاع حريق بمبني بمقر قمة المناخ بالبرازيل السفارة المصرية بنيوزيلندا تفتح أبوأبها أمام الناخبين في أول أيام المرحلة الثانية لانتخابات النواب أكسيوس: زيلينسكي مستعد للعمل مع ترامب بشأن خطة السلام في أوكرانيا مدير الهيئة الوطنية للانتخابات: قرار إلغاء نتائج 19 دائرة اتُخذ قبل بيان الرئيس السيسي الذي رأى ما كنا نراه أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوة حول خطورة الرشوة إسرائيل تعتزم الاستيلاء على أراض فلسطينية بالضفة بحجة تطوير موقع سبسطية الأثري السلطات السودانية: قوات الدعم السريع دمرت 1877 مصنعا في الخرطوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حوادث

حقيقة الإخواني أيمن موسى المحكوم عليه بالسجن 15 سنة؟

تكشف الأيام حقائق الوجوه الزائفة المستترة وراء الدفاع عن حقوق الإنسان وهي في الأساس، تتودد لسفارات بعض الدول الأجنبية والمنظمات المشبوهة للحصول على الأموال دون النظر للأضرار التي ستعود على وطنها جراء ذلك الكذب الواضح.


جمال عيد، رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، شن حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، موجه للخارج، للدفاع عن شخص قال عنه أنه – سجين رأي وناشط مدافع عن حقوق الإنسان- لكن الصورة فضحت خطته.

الشخص الذي يدافع عنه جمال عيد، هو الإخواني أيمن موسى المحكوم عليه بـ15 عاما في القضية رقم 10352/2013 جنح الأزبكية، وأنه متورط في أحداث العنف الشهيرة التي شهدها ميدان رمسيس في عام 2013 عقب فض الاعتصام المسلح بميدان رابعة العدوية.

ويبقى السؤال هنا، لماذا يدافع جمال عيد عن إرهابي، صادر ضده حكم نهائي في جريمة؟ هل كما اعترف عيد بلسانه أنه دافع عمن يدفع؟ أم أنها محاولة لاسترضاء أطراف خارجية للحصول على المزيد من الأموال.

click here click here click here nawy nawy nawy