كشف ملابسات تداول مقطع فيديو بأحد المواقع الإخبارية تضمن قيام عدد من قائدى السيارات بأداء حركات إستعراضية بموكب زفاف بطريق إسماعيلية الصحراوى وائل جمعة: تعادل الأهلي مع الترجي خادع..ومباراة العودة أصعب كولر: لم ألعب على التعادل أمام الترجي.. والحذر مطلوب في القاهرة مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما رئيس شعبة الأدوية يطالب بإعادة النظر في التسعير الجبري: أسعار الدولار غيرت المعادلة السيطرة على حريق شب في شاحنة مساعدات موجهة إلى غزة بمدينة العريش الأرصاد: الموجة شديدة الحرارة مستمرة حتى نهاية الأسبوع بايرن ميونخ يختتم الدوري الألماني بالخسارة أمام هوفنهايم وينهي ثالثًا رئيس الوزراء: مستقبل مصر يعتمد على قدرتنا على الابتكار والإبداع رئيس الوزراء يصل المتحف المصري الكبير لحضور قمة Rise up للشركات الناشئة حقيقة فيديو متداول يزعم استبدال عملات أجنبية بأخرى محلية في مطاى القاهرة مصدر أمني ينفي ضبط سيارات إسعاف محملة بالأسلحة الثقيلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الشاهد: إلغاء حظر التعامل مع عملاء القوائم السوداء تنقذ كثير من الشركات المتعثرة

 أسامة الشاهد
أسامة الشاهد

قال المهندس أسامة الشاهد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، إن قرار البنك المركزى بإلغاء القوائم السوداء للشركات والقوائم السلبية للأفراد المتعاملين مع البنوك ورفع حظر التعامل معهم، هي خطوة هامة جدا سيستفيد منها عدد كبير جدا من الشركات خاصة الصغيرة، التي عانت من فترات تعثر ولم تتمكن من التعامل مجددا مع البنوك مرة أخرى، وبالتالي تعذر استكمال نشاطها مرة أخرى.

وأوضح الشاهد أن عملاء البنوك غير المنتظمين في السداد والمتعثرين، يتم إدراجهم في قوائم سوداء، حيث لا يتمكنون من إجراء أي تعاملات بنكية تتعلق بتسهيلات ائتمانية، وهو ما يعنى صعوبة استمرار عمل الشركات المتعثرة نتيجة عدم قدرتها على سداد المديونيات السابقة، أو الحصول على تسهيلات ائتمانية جديدة لاستئناف النشاط، وكذلك الأفراد المسجلون في هذه القوائم لا يمكنهم الحصول على تسهيلات ائتمانية جديدة، حتى بعد تسوية أوضاعهم مع البنوك تظل أسماؤهم مدرجة لفترة طويلة في هذه القوائم لحين قدرتهم على التعامل مرة أخرى.

وشدد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، على أن تجاوز الفترة العصيبة التي نمر بها، تحتاج تكاتفا من الجميع، وأن يقوم الكل بدوره للمرور من هذه المحنة، فالحكومة تقوم بدور كبير في اتخاذ العديد من الإجراءات لتخفيف حدة آثار الأزمة على الاقتصاد المصرى والشركات، وعلى القطاع الخاص أن يقوم بدوره أيضا ويتحمل جانب من الأزمة وهى أزمة عالمية على الجميع، وعلى الجميع أن يتحمل تبعاتها، ونتعاون سويا للخروج منها.