الزمان
الأردن يدين توسيع العملية البرية في غزة ويحذر من عواقبها وزير التعليم: المعلم سيحصل على ”حافزي تدريس وتطوير” بقيمة 2000 جنيه نتيجة تقليل الاغتراب 2025.. مكتب التنسيق يواصل فرز رغبات الطلاب وزير التعليم: لا يوجد ربط نهائيا بين تسليم الكتب ودفع المصروفات الدراسية الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية عاجلة وملزمة تجبر الاحتلال على تفكيك البوابات الحديدية ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64,964 شهيدا و165,312 مصابا وزير الاستثمار يطلق أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة رئيس الوزراء يستقبل نائب رئيس الوزراء الروسي والوفد المرافق له وزير الصحة يترأس اجتماع لجنة الدعم الصحي والاجتماعي للجرحى والمرضى من قطاع غزة موعد مباراة مصر وجيبوتى فى تصفيات كأس العالم 2026 تحاليل طبية عاجلة لجميع لاعبي الأهلى بسبب فيروس إمام عاشور بعد فترة حداد.. الفنانة اليمنية أروى تعود للساحة الفنية بكليب جديد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مكتب الأمم المتحدة في مصر: ندعم الحكومة في مواجهة فيروس كورونا

أكد مكتب الأمم المتحدة في مصر، أنه جزء لا يتجزأ من المجتمع المصري، من خلال وكالاتها المختلفة، موضحة أنها تواصل عملها لدعم جهود الحكومة المصرية في محاربة جائحة كوفيد-19، على رغم التحديات التي فرضها انتشار المرض، والتي استدعت قيام موظفي الأمم المتحدة بأداء عملهم عن بعد.

وأضاف المكتب في بيان له اليوم الخميس، أن "هذا وقت التعقل، لا الذعر.. وقت العلم، لا الوصم .. وقت الحقائق، لا الخوف"، بحسب تعبير أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، ففي مواجهة التهديد الصحي غير المسبوق لمرض كوفيد-19، يكثف أعضاء أسرة الأمم المتحدة في مصر عملهم على مدى الساعة لدعم جهود المضنية لمنظمة الصحة العالمية والحكومة المصرية والشركاء لمكافحة انتشار المرض. ويمتد ذلك ليشمل جهود رفع الوعي ومواجهة الشائعات، والتركيز على تلبية احتياجات أولئك الأكثر ضعفا".

وأطلقت أسرة الأمم المتحدة في مصر حملة عبر وسائل الإعلام الاجتماعية للتأكيد على هذا المضمون وإلقاء الضوء على ما تقوم به الهيئات الأممية من عمل منسق وحاسم، من مواقع مختلفة وباستخدام أساليب وتقنيات مختلفة.

وتستعرض الحملة الجوانب العديدة لاستجابة الوكالات الأممية في مصر لأزمة انتشار كوفيد-19، بداية من تعزيز نظم الحماية الصحية والاجتماعية إلى العمل على ضمان استمرار عملية التعليم في ظل إغلاق المدارس، إلى العمل على ضمان أن يكون اللاجئون وطالبي اللجوء وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفا في خطط الاستجابة الوطنية للوباء.

كما تبرز الحملة تأكيد منظومة الأمم المتحدة في مصر على وضع احتياجات المرأة وقيادتها في قلب الاستجابة للوباء، خاصة في ظل المخاوف من أن النساء سيقع عليهن أكبر الأثر جراء هذه الأزمة، بما في ذلك زيادة خطر العنف المنزلي مع تطبيق إجراءات العزل الذاتي والحجر الصحي.

click here click here click here nawy nawy nawy