الزمان
تقنين أوضاع واضعي اليد واسترداد مستحقات الدولة في مدينة الدلنجات بالبحيرة مجلس الدولة يمنع عودة وزير العمل السابق حسن شحاتة إلى رئاسة اتحاد العمال مادسن يعلن قائمة «رجال يد الأهلي» ببطولة إفريقيا تقديرات أولية لانتخابات تونس: فوز ساحق لقيس سعيد بولاية رئاسية ثانية مهندس السرب 19 هليكوبتر يستعرض تفاصيل التحضير لحرب أكتوبر 1973 الداخلية تنفي وجود انتهاكات بمراكز الإصلاح والتأهيل كشف ملابسات تداول مقطع فيديو لتعدي طالب على آخر أمام إحدى المدارس بالجيزة الحوثي: استهدفنا 193 سفينة مرتبطة بإسرائيل وأسقطنا 11 مسيرة أمريكية الوكيل يعلن نجاح تركيب مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثالثة بمحطة الضبعة النووية وزير الإسكان يتفقد أعمال التطوير ورفع الكفاءة الجاري والمخطط تنفيذها بمركز مارينا العلمين السياحي محافظ سوهاج يعقد اجتماعا لبحث تشغيل مشروعات مبادرة لتطوير الريف المصري حزب الله: استهدفنا مصنعا للمواد المتفجرة بقاعدة 7200 جنوب حيفا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

الحكومة: مواصلة تفعيل برنامجي إصلاح مناهج التعليم وتكنولوجيا المعلومات

أكدت الحكومة في خطه التنمية الاقتصادية والاجتماعية خلال العام المالي الجديد 2022/2023، مواصلة تفعيل برنامج الإصلاح الشامل للمناهج التعليمية ولبرنامج تكنولوجيا المعلومات فى إطار الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعى (2014/2030).


يأتي ذلك ضمن حزمة من البرامج والمبادرات و المشروعات التي تستهدفها الحكومة للمساهمة في معالجة الاختلالات القائمة في المنظومة التعليمية، حسبما تفيد وثيقة خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للسنه المالية الجديدة 2022/2023 المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد ووافق عليها البرلمان بغرفتيه ( مجلسي النواب، الشيوخ).

وتكشف وثيقة خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية التوجهات الرئيسية خلال العام المالي في قطاع التعليم قبل الجامعي، مشيرة إلي أنه برغم ما تحقق من إنجازات تنموية في مجال التعليم قبل الجامعي في الفترة الأخيرة، إلا أنه مازالت هناك تحديات قوية يفرضها النمو السكاني المتسارع، من ناحية، ومخرجات الثورة العلمية والتكنولوجية التي يتعين مواكبتها، من ناحية أخرى.

وتشير خطة التنمية إلي أن هناك قضايا مازالت مرتبطة بكفاءة المنظومة التعليمية وفاعليتها، منها ما يتعلق بزيادة الكثافة الطلابية بالفصول وقياسا بأعداد المدرسين، ومنها أيضا ارتفاع معدلات التسرب، سواء من التعليم عامة، وبين المراحل التعليمية المختلفة، وارتفاع مستويات الأمية، علاوة على عدم تزايد الحاجة لتحقيق التوافق بين مخرجات النظام التعليمي - بشقيه العام والفني – مع متطلبات سوق العمل

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy