الزمان
العفو الدولية: أدلة موثوقة على مساهمة 15 شركة إسرائيلية وأجنبية في إبادة غزة سفيرة المكسيك بالقاهرة: اتخذنا الخطوات الأولى نحو إقامة مجلس رجال الأعمال المصري المكسيكي رفع الرايات الحمراء.. الإسكندرية تغلق شواطئها الجمعة والسبت بسبب اضطراب البحر رئيس الوزراء يناقش مع وزير الدولة السعودي حزمة استثمارات سعودية في مصر مكتب التنسيق يعلن نتائج تقليل الاغتراب لتنسيق طلاب المرحلة الثالثة للثانوية العامة السبت.. مناقشة كتاب «الأسطوات» بمتحف نجيب محفوظ مسئول أممي بارز بسوريا يعلن اعتزامه التخلي عن منصبه فيريرا: كنا نحتاج للفوز المبكر ضد الإسماعيلي الإسكندرية تدعم مبادرة صحح مفاهيمك.. والمحافظ: تحصّن المجتمع من الأفكار المتشددة محافظ الغربية يسدد مصروفات 35 طالبا من الأسر الأولى بالرعاية ويسلمهم الزي المدرسي حريق مفاجئ يلتهم سيارة أمام مصنع المكرونة بالعاشر من رمضان دون إصابات فتح التقدم لجائزة آدم حنين في دورتها العاشرة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

الحكومة: مواصلة تفعيل برنامجي إصلاح مناهج التعليم وتكنولوجيا المعلومات

أكدت الحكومة في خطه التنمية الاقتصادية والاجتماعية خلال العام المالي الجديد 2022/2023، مواصلة تفعيل برنامج الإصلاح الشامل للمناهج التعليمية ولبرنامج تكنولوجيا المعلومات فى إطار الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعى (2014/2030).


يأتي ذلك ضمن حزمة من البرامج والمبادرات و المشروعات التي تستهدفها الحكومة للمساهمة في معالجة الاختلالات القائمة في المنظومة التعليمية، حسبما تفيد وثيقة خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للسنه المالية الجديدة 2022/2023 المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد ووافق عليها البرلمان بغرفتيه ( مجلسي النواب، الشيوخ).

وتكشف وثيقة خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية التوجهات الرئيسية خلال العام المالي في قطاع التعليم قبل الجامعي، مشيرة إلي أنه برغم ما تحقق من إنجازات تنموية في مجال التعليم قبل الجامعي في الفترة الأخيرة، إلا أنه مازالت هناك تحديات قوية يفرضها النمو السكاني المتسارع، من ناحية، ومخرجات الثورة العلمية والتكنولوجية التي يتعين مواكبتها، من ناحية أخرى.

وتشير خطة التنمية إلي أن هناك قضايا مازالت مرتبطة بكفاءة المنظومة التعليمية وفاعليتها، منها ما يتعلق بزيادة الكثافة الطلابية بالفصول وقياسا بأعداد المدرسين، ومنها أيضا ارتفاع معدلات التسرب، سواء من التعليم عامة، وبين المراحل التعليمية المختلفة، وارتفاع مستويات الأمية، علاوة على عدم تزايد الحاجة لتحقيق التوافق بين مخرجات النظام التعليمي - بشقيه العام والفني – مع متطلبات سوق العمل

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy