الزمان
الحماية المدنية تسيطر على حريق تجدد في سنترال رمسيس رئيس الوزراء البريطاني: الوضع في غزة لا يطاق ولا سلام دون حل الدولتين إخماد حريق هيش ومخلفات بكورنيش النيل في الزمالك دون إصابات الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

في ذكرى مولده.. 5 مطالب للإسكندر الأكبر عندما دخل مصر

تمثال الاسكندر الاكبر
تمثال الاسكندر الاكبر

يحل اليوم 20 يوليو، ذكرى ميلاد الأسكندر الأكبر، حيث ولد حاكم الإمبراطورية المقدونية في عام 356 قبل الميلاد، حيث طالب بـ5 أشياء وهم ما نستعرضه خلال السطور المقبلة.

قبل استعراض ما طلبه الإسكندر الأكبر، يجب أن نشير إلى سيرة الذاتية للإسكندر، فهو الإسكندر الثالث المقدونى، هو أحد ملوك مقدونيا الإغريق، ومن أشهر القادة العسكريين والفاتحين عبر التاريخ، ولد الإسكندر فى مدينة پيلا قرابة سنة 356 ق.م، وتتلمذ على يد الفيلسوف والعالم الشهير أرسطو حتى بلغ ربيعه السادس عشر، وبحلول عامه الثلاثين، كان قد أسس إحدى أكبر وأعظم الإمبراطوريات التى عرفها العالم القديم، والتى امتدت من سواحل البحر الأيونى غربًا وصولاً إلى سلسلة جبال الهيمالايا شرقًا.

أما عن مطالبه، فالحكاية بدأت بمجرد وصوله إلى مدينة "راكودا" ـ الإسكندرية حاليًاـ،  وذلك بعد عودتها من سوريا والعراق، عقب توليه الحكم خلفًا لوالده، وطالب خلال وجوده فيها من رجاله أن تتحول  الإسكندرية  من مجرد جزيرة إلى مدينة كاملة تطل كل شوارعها على البحر، وأبلغ رجاله بسرعة الانتهاء منها، وأعطاهم مهلة لحين عودته من رحلة أخرى سنشير لها الفقرة المقبلة.

وبعد أن أعطى الإسكندر الأكبر رجاله بتحويل الإسكندرية كما أشرنا آنفًا إلى مدينة كاملة، طالب مطلبه الثانى وهو الذهاب إلى سيوة، وبالفعل ذهب الإسكندر الأكبر، ليقابل حاكم سيوة.

وطلبه الثالث هو الذهب إلى زيارة معبد "وحى آمون"، الذى كان مركزًا لعبادة الإله آمون، معبود المصريين والإغريق آنذاك، بنى فى 1662 ق . م، ويقع على مسافة 4 كيلو متر شرق مدينة سيوة.

وطلبه الرابع هو ما حدث بمجرد دخول الإسكندر الأكبر إلى معبد آمون، حيث طلب أن يختلى بالمعبود آمون، وذلك ليقول ما بداخله.

وعما تفوه به الإسكندر الأكبر داخل معبد "وحى آمون"، فإن هناك بعض التكهنات  تقول إنه سأل المعبود آمون 3 أسئلة، كالتالى: "من قاتل أبيه؟ وما مدى سيطرته على العالم أجمع؟ وإلى متى سيظل على قيد الحياة؟

أما عن طلبه الخامس، فهو مطالبة الإسكندر الأكبر القائد العسكرى، أن يدفن فى سيوة لشدة حبه للمعبود آمون.

click here click here click here nawy nawy nawy