الزمان
أشعل سيجارة أثناء تفريغ البنزين.. حريق ورشة بالعجوزة يودي بحياة سيدة وابنتها ويصيب الزوج بحروق غيابات بالجملة تضرب الزمالك قبل مواجهة ديكيداها الصومالي في كأس الكونفدرالية روسيا تعلن تدمير 111 طائرة مسيرة أوكرانية خلال ليلة واحدة 57 ألف قطعة أثرية.. المتحف المصري الكبير يقدم تاريخًا حافلًا للتراث العالمي فرانشيسكا ألبانيز: العقوبات الأمريكية ضدي أساليب مافيا لتشويه سمعتي وزيرة التنمية المحلية: إزالة أدوار مخالفة في حي الزيتون بالقاهرة واتخاذ إجراءات قانونية حازمة تجاه المخالفين أسعار الأسماك اليوم الجمعة 24-10-2025.. الجمبري بكام شرم الشيخ تطلق حملة لتطوير الطرق والميادين العامة لتعزيز المظهر الحضاري أسعار الفاكهة اليوم الجمعة 24-10-2025 في الأسواق.. الموز بكام تركيا تدعو مجلس الأمن لتسريع العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة «كاف» يبدأ سلسلة اجتماعات مع رؤساء الاتحادات الأعضاء 500 ألف جنيه ومكافآت شخصية.. الشناوي يكشف مكافأة الفوز بدوري الأبطال
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

أوتلو جيمنج: إضافة مادة صناعة المحتوى في المناهج الدراسية ضرورة

أكد صانع المحتوى الأردني "أوت لو جيمنج"، بأن التطور الخاصل في تكنولوجيا المعلومات والإنترنت، يستلزم بشكل اساس إضافة مادة صناعة المحتوى في المناهج الدراسية بدابة من المرحلة الاعدادية والثانوية بشكل مبسط وصولا الى الحامعة لتكون بشكل مركز ومحترف للخريحين.

وقال إن بث التكنولوجيا في الاطفال منذ السنوات الدراسية الاولى سيحعلهم متمكنين من استخدام ادوات التواصل الحديثة وسيحعلهم قادرين على صنع فيديو تعليمي قصير وبسيط، وايضا سيمكنهم من الاعتماد على انفسهم ومناقشة الافكار وكيفية توظيفها عمليا.

وشدد على وزارات التعليم في الدول العربية بتوفير الدعم المادي والتدريب وتزفير كل ما يطلبه هؤلاء الاطفال والشباب في مراحلهم الدراسية المختلفة من ادوات سواء كاميرات او انترنت وكذلك مدربين على اعلى قدر من الكفاءة لتعليمهم صناعة المحتوى بشكل جيد.

واشار إلى أن دراسة صناعة المحتوى، سوف تمكن الشباب من الحصول على وظيفة رقمية، حرة، بعيدا عن التقييد الحكومي، لافتا الى انه بالفعل تطلب الاف الشرمات خاليا وظائف عن بعد كالتدريب اونلاين والتسويق والتصميم والبيع وغيرها.

ونصح الشباب العربي بتخصيص جزء من وقته المقبلين للتدريب والتعلم، والتعرف على الوسائل والتطورات التكنولوجية التي تحدث يوما بعد يوم خاصة مع التقدم التكنولوجي الهائل.

click here click here click here nawy nawy nawy