الزمان
الصحة: مستشفى الشيخ زايد التخصصي تستقبل وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وزير الشباب والرياضة يطمئن على الحالة الصحية للزملاء مصابي حادث انقلاب ميني باص بطريق العاصمة الإدارية مدير صندوق مكافحة الإدمان يشهد فعاليات ختام معسكر ”قوتنا في شبابنا” بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي وزير التربية والتعليم يلتقي رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي جايكا لبحث سبل تعزيز التعاون التعليمي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يشهد مراسم توقيع الاتفاقيات المكملة لتنفيذ مشروعين إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وزير الثقافة يتفقد مشروع إنشاء “مسرح مصر” بشارع عماد الدين وزير الإسكان يسلم عقود عدد من وحدات سكن لكل المصريين 1 في حدائق أكتوبر منظمة الصحة العالمية: مشروع جديد بقيمة مليون جنيه إسترليني لدعم مرضى غزة في مصر مازن المتجول: صورنا افتتاح المتحف المصري الكبير في 8 دول خلال 9 أشهر.. ونجحنا رغم ضغط توقعات الجمهور وزير الإسكان: تسليم 71 عمارة بمشروع الإسكان المتوسط في حدائق أكتوبر بداية العام المقبل إعلان نتيجة قرعة الحج السياحي وسط إقبال غير مسبوق من أكثر من 114 ألف متقدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خبير سياسي: الإخوان رحبوا بـ«بايدن» كأنه مرشحًا لمنصب المرشد العام

قال منير أديب، الباحث المتخصص في فكر المتطرف والجماعات الإرهابية، في تصريح خاص لجريدة الزمان، إن السر وراء ترحيبهم بجوزيف بايدن الرئيس الأمريكي الجديد، وكأنه كان مرشحًا لمنصب المرشد العام للإخوان إدراكهم عدم استطاعت المشاركة في الحياة السياسية والاقتراب من الناس مرة أخرى بالتالي يرغبون في الدعم الأمريكي، وتابع أن الإخوان يتوقعون أن الرئيس جو بايدن سيسير عكس سياسات سلفه دونالد ترامب الذي كان يؤيد الدولة المصرية ومع النظام السياسي المصري، مما يجعل بايدن مرحبًا بهم ويضغط على النظام السياسي من أجل عودتهم للسلطة مرة جديدة.



وتابع أن الديمقراطيين استثمروا وجود جماعات العنف والتمرد والتطرف في المنطقة العربية وإدارة أوباما فعلت ذلك بدعوة أنهم ليسوا عنصريين وأنهم ليس لديهم مشاكل مع هذه التنظيمات، الأمريكان يتعاملون بصيغتين الأولي أنها داعمة وتستثمرها لصالحها في منطقة الشرق الأوسط، وهي طريقة الديمقراطيين في الحكم، مضيفا أن باراك أوباما هو الذي أدى إلى قيام دولة داعش في 29 يونيو 2014، كما أنه من أوصل الحال في ليبيا إلى ماهي عليه الآن.



كما ألمحفي حديثه إلى أن إدارة الحزب الديمقراطي ساعدت أثناء حكم باراك أوباما في انتشار الفوضى في اليمن والعراق، كما أنه أوصل الوضع في ليبيا إلى ما هي عليه حاليا، بالإضافة إلى قيام دولة داعش في عام 2014، أما طريقة الجمهوريون على النقيض فهم يدركون مدى خطورة هذه التنظيمات على ضمان أمن الولايات المتحدة الأمريكية وتربك استقرارها ويعارضون تقديم أي دعم لهذه التنظيمات المتطرفة وإن كان كلا الحزبين يعملان لصالح أمريكا.




وفي نفس السياق، أوضح الخبير في شئون الإرهاب أنه لا يوجد قبول لدي الشعب المصري بالإخوان كما أنه لا يرحب بهم، الشعب منذ 7 سنوات قام بثورة عليهم وعلى نظامهم السياسي وهم غير قادرين على العودة السلطة مرة أخرى أو المشاركة في الحياة السياسية، مشيرا إلى أن محاولتهم إقناع الشعب عبر منصاتهم الإعلامية فشلت، حيث حاول إعلامهم إثارة الفوضى ونقل الشائعات لاجتذاب الشعب المصري وصناعة نفس الحالة التي كانت في 2011 وعندما فشل ذلك لم يكن أمامهم إلا البحث عن قوى خارجية يستعينوا بها على الشعب المصري والنظام السياسي القائم عقب 30 يونيو.

click here click here click here nawy nawy nawy