الزمان
النائبة سحر طلعت مصطفى: إنشاء المجلس الوطني للسياحة الصحية خطوة هامة لتعظيم الاستفادة من الموارد السياحية مواعيد مباريات اليوم السبت 3 مايو 2025 والقنوات الناقلة.. برشلونة ضد بلد الوليد طقس اليوم.. الأرصاد تحذر من الأمطار الرعدية وتنصح بعدم ارتداء الملابس الصيفية د. سويلم يبحث موقف مشروع quot;الادارة الذكية للموارد المائية بقطاع الزراعة فى مصرquot; خالد البلشي بعد فوزه بانتخابات نقابة الصحفيين: سندافع عن نقابة قوية ومهنة حرة داخلية غزة: فئة خارجة عن القانون تستغل الإبادة الإسرائيلية لتهديد الأمن النائب إيهاب منصور: غرامة تصل لـ 30 ألف جنيه لمن يتأخر عن تقديم بيانات الرقم القومي للعقار مديرة الهلال الأحمر تثمن دعم السيدة انتصار السيسي: زارتنا 6 مرات.. وترعى أنشطتنا رمضان: لم أوافق على طلب الخطيب.. وتراجعت لهذا السبب خالد البلشي نقيبًا للصحفيين لفترة ثانية بانتخابات التجديد النصفي الرعاية الصحية: تسجيل الأسرة بالتأمين الصحى الشامل أول خطوة لخدمات صحية مميزة الجمعية العمومية للصحفيين تعلن دعمها للموقف المصرى الرافض للتهجير
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

قمة الكبار

تتجه أنظار العالم مساء اليوم إلى استاد القاهرة، لمشاهدة لقاء القمة الأفريقية بين الزمالك والأهلى فى نهائى تاريخى لأول مرة.

اللقاء كان حديث الجميع خلال الأيام الماضية، خاصة بعد الأحداث التى شهدتها الساعات الأخيرة من إصابات بالكورونا لعدد من اللاعبين فى صفوف الفريقين، وحضور الجماهير وغيرها من المشاهد التى كانت الشغل الشاغل لكل عشاق الساحرة المستديرة.

بالفعل المباراة هى قمة الكبار بين الزمالك الذى يعيش حالة كروية مميزة ويبحث عن بطولة غالية تجعله يعزز تغلبه على غريمه التقليدى الأهلى.

أما الأهلى فجعل هذه المباراة هى تحدٍ خاص لكسر انتصارات الزمالك الأخيرة عليه والفوز الكبير، الذى يجعله يحصد النجمة التاسعة ويلعب فى كأس العالم للأندية.

بكل تأكيد المباراة ستشهد متابعة من أنحاء العالم، لذلك هناك مسئوليات كبيرة على الجميع، سواء الأجهزة المعنية واللاعبين داخل الملعب والمسئولين من المدرجات حتى تهدأ الأجواء بين الجماهير عبر وسائل التواصل وضرب المثل والقدوة لنبذ التعصب.

اللقاء على غير العادة شهد غضبا كبيرا من مسئولى الزمالك والأهلى على وزارة الرياضة واتحاد الكرة بشأن دعوات حضور اللقاء حتى تم حسم الأمر بأن اللقاء سيكون بدون جمهور.

هذه الواقعة لم تكن الأولى بشأن وزارة الرياضة بعدما حدث فى مراسم قرعة كأس العالم للأندية وتوجيه العديد من اللوم على المسئولية بشأن الدعوات.

أخيرا.. المباراة لا بد فيها من خاسر وفائز، وهى ليست بنهاية العالم وعلى الجميع تقبل هذا منذ هذه اللحظة لتحية الفائز وتقبل الخاسر، لا سيما أن الفائز الحقيقى هذه المباراة التاريخية هى مصر لأن هذا الحدث يتم لأول مرة فى التاريخ فلنجعلها مباراة فى حب مصر.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy