الزمان
قرار جديد في قضية قتل طفل شبرا الخيمه المعروفة إعلاميا بالدارك ويب الرئيس السيسي يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا علي هامش قمة شرم الشيخ للسلام لماذا تأخر الرئيس الامريكي عن حضور قمة شرم الشيخ للسلام؟ الإجابة علي لسان ترامب وصول حافلات الاسري المفرج عنهم من إسرائيل إلي خان يونس ردًا على شائعات مقتله.. حمدي الوزير يتقدم ببلاغات رسمية ويطمئن جمهوره قرار البنك المركزي يحدد رسوم تحويل إنستاباي الجديدة حفل سفح الأهرامات يشعل السوشيال ميديا ورموز وعلامات ظهرت تثير تساؤلات المتابعين حبس راقصة الساحل الشمالي بتهمه نشر محتوي فاضح وتهديد قيم المجتمع ترامب يهدد أمام الكنيست بأمتلاك أسلحة لم يحلم بها أحد وتم منحها لإسرائيل في حربها داخل غزة ترامب: الشرق الأوسط يقف اليوم أمام لحظة حاسمة.. آن أوان استبدال الحروب بالسلام الأهلي يبحث مع جراديشار خطة الرحيل فى يناير المقبل ترامب أمام الكنيست: بطبعي أسعى إلى إنهاء الحروب.. ويبدو أن ذلك ينجح
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

قمة الكبار

تتجه أنظار العالم مساء اليوم إلى استاد القاهرة، لمشاهدة لقاء القمة الأفريقية بين الزمالك والأهلى فى نهائى تاريخى لأول مرة.

اللقاء كان حديث الجميع خلال الأيام الماضية، خاصة بعد الأحداث التى شهدتها الساعات الأخيرة من إصابات بالكورونا لعدد من اللاعبين فى صفوف الفريقين، وحضور الجماهير وغيرها من المشاهد التى كانت الشغل الشاغل لكل عشاق الساحرة المستديرة.

بالفعل المباراة هى قمة الكبار بين الزمالك الذى يعيش حالة كروية مميزة ويبحث عن بطولة غالية تجعله يعزز تغلبه على غريمه التقليدى الأهلى.

أما الأهلى فجعل هذه المباراة هى تحدٍ خاص لكسر انتصارات الزمالك الأخيرة عليه والفوز الكبير، الذى يجعله يحصد النجمة التاسعة ويلعب فى كأس العالم للأندية.

بكل تأكيد المباراة ستشهد متابعة من أنحاء العالم، لذلك هناك مسئوليات كبيرة على الجميع، سواء الأجهزة المعنية واللاعبين داخل الملعب والمسئولين من المدرجات حتى تهدأ الأجواء بين الجماهير عبر وسائل التواصل وضرب المثل والقدوة لنبذ التعصب.

اللقاء على غير العادة شهد غضبا كبيرا من مسئولى الزمالك والأهلى على وزارة الرياضة واتحاد الكرة بشأن دعوات حضور اللقاء حتى تم حسم الأمر بأن اللقاء سيكون بدون جمهور.

هذه الواقعة لم تكن الأولى بشأن وزارة الرياضة بعدما حدث فى مراسم قرعة كأس العالم للأندية وتوجيه العديد من اللوم على المسئولية بشأن الدعوات.

أخيرا.. المباراة لا بد فيها من خاسر وفائز، وهى ليست بنهاية العالم وعلى الجميع تقبل هذا منذ هذه اللحظة لتحية الفائز وتقبل الخاسر، لا سيما أن الفائز الحقيقى هذه المباراة التاريخية هى مصر لأن هذا الحدث يتم لأول مرة فى التاريخ فلنجعلها مباراة فى حب مصر.

click here click here click here nawy nawy nawy