الزمان
الأميرة ديانا تعود إلى باريس كتمثال من الشمع مرتدية فستان الانتقام القناة 14 الإسرائيلية: من غير المستبعد أن تتزايد هجمات إسرائيل على لبنان وصولا إلى تصعيد كامل الصحة: حدوث حالات وفاة خلال الفترة الماضية مرتبطة بالحصول العشوائي على حقنة البرد الوطنية للانتخابات: استبعاد كل من ثبت تقصيره في المرحلة الأولى من انتخابات النواب.. ولن نتهاون مع أحد 25 نوفمبر أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل زميله وتقطيع جثته بمنشار كهربائي في الإسماعيلية مسئولون: اندلاع حريق بمبني بمقر قمة المناخ بالبرازيل السفارة المصرية بنيوزيلندا تفتح أبوأبها أمام الناخبين في أول أيام المرحلة الثانية لانتخابات النواب أكسيوس: زيلينسكي مستعد للعمل مع ترامب بشأن خطة السلام في أوكرانيا مدير الهيئة الوطنية للانتخابات: قرار إلغاء نتائج 19 دائرة اتُخذ قبل بيان الرئيس السيسي الذي رأى ما كنا نراه أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوة حول خطورة الرشوة إسرائيل تعتزم الاستيلاء على أراض فلسطينية بالضفة بحجة تطوير موقع سبسطية الأثري السلطات السودانية: قوات الدعم السريع دمرت 1877 مصنعا في الخرطوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

بالفيديو.. أحمد كريمة: الخلع مشروع ولكنه يُطبق بشكل خاطئ في مصر

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن نظام الأسرة في الإسلام جزء من التشريع الإسلامي، وليس من المقبول أو المعقول أن يطرح قانون مشروع الأحوال الشخصية بعيدًا عن الأزهر الشريف، خاصة وأن المادة الثانية من الدستور تنص على أن الأزهر وحده هو المختص بالأمور الإسلامية.

وتابع "كريمة"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عبد الباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، أن أي قانون يمس الأحوال الشخصية لأخواتنا المسيحين لا بد أن يُعرض على الكنيسة الأم، ومن ثم يُعرض على المجتمع المقدس، ولا يمكن أن يصدر تشريع إلا بعد موافقة المجمع، متسائلاً: "لماذا لا يصدر قانون الأحوال الشخصية الخاص بالمسلمين من خلال الأزهر الشريف".

وأشار إلى أنه لا يجد أي شيء إيجابي في مشروع قانون الأحوال الشخصية، مشيرًا إلى أن كافة الأحوال الشخصية عبارة عن فقه ديني سواء النفقة أو الخلع أو الحضانة.

ولفت إلى أن قانون الخلع مشروع، ولكنه يطبق بشكل خاطئ في مصر، لأن الذي يوقع الطلاق في الإسلام هو الزوج وليس القاضي، ولكن بجرة قلم تم سلب ولاية الزوج.

click here click here click here nawy nawy nawy