الزمان
الشناوي: فخور بترشحي للأفضل في إفريقيا وأتمنى الانضمام للمنتخب الشباب والرياضة تواصل تنفيذ سلسلة الندوات التوعوية ضمن مبادرة “حماية”بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان ساعر يهاجم محكمة العدل الدولية: سيرك سياسي فاسد تم تسليحه من أعداء إسرائيل هيئة الدواء المصرية تبحث مع ممثلي شركات التصنيع لدى الغير ومخازن الأدوية آليات تنفيذ مشروع التتبع الدوائي يورشيتش: فضلت مواجهة صن داونز عن الأهلي في نهائي أفريقيا القناة 12 الإسرائيلية عن مسئول أمريكي: إذا أفسد نتنياهو اتفاق غزة ترامب لن يتسامح معه حازم المنوفي: زيارة الرئيس السيسي للاتحاد الأوروبي تعزز مكانة مصر التجارية روسيا تعيد جثث ألف أوكراني سقطوا وسط الضربات المستمرة سحر السنباطي: مؤسسة بهية نموذج وطني مشرف ومثال يُحتذى به في العمل الإنساني والتنموي وزير الشباب والرياضة ومحافظ السويس يفتتحان صالة فنون قتالية وملعب خماسي بمركز شباب فيصل وزير السياحة والآثار المصري ووزير الثقافة الإيطالي يعقدان مؤتمرًا صحفيًا حول معرض كنوز الفراعنة مصر تشارك في مراسم التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

محمد مهنا يشرح ”الحكم العطائية” في رمضان

أكد الدكتور محمد مهنا أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وخادم البيت المحمدي أن الإخلاص في الطريق وحده لا يكفي، بل لا بد من تمحيص الإخلاص.

حتى يرتقي لمنزلة الصدق، وهو ما ينبغي أن يكون عليه أهل التصوف في صدق التوجه إلى الله تعالى.

وأشار إلى أن هناك فرقا بين الإخلاص والصدق، فالأول إسقاط الخلق من معاملة الحق" والثاني فهو: "إسقاط النفس من معاملة الحق"، والمريد هو الذي يخلص في عبادة ربه، ولا ينظر إلى الخلق أبدًا.

وأضاف مهنا خلال شرحه لكتاب الحكم العطائية لابن عطاء الله السكندري - عبر البث المباشر بصفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك - أن الله تعالى لا يمنع إلا لحكمة، ولا يعطي إلا لحكمة، حيث قال جل علاه: "وما تشاؤن إلا أن يشاء الله"، فقد يكون المنع هو عين العطاء، وقد يكون العطاء هو عين المنع، مشيرًا إلى قول ابن عطاء الله السكندري صاحب الحكم: "العطاء من الخلق حرمان، والمنع من الحق إحسان" مؤكدا أن كتاب " الحكم العطائية" يعد أحد منازل السائرين، لأنه يضم المنازل التي سار عليها ابن عطاء في رحلته، وقد كان - رحمه الله - من أقطاب زمانه في العلم والحديث.

click here click here click here nawy nawy nawy