مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة بالصور.. دار الكتب تعقد ندوة عن إدارة الضغوط والخرائط الذهنية جنايات أمن الدولة تقضى بالمؤبد لـ11 متهما بأعمال بلطجة واستعرض قوة فى الساحل المتحدث باسم نتنياهو: عملياتنا في رفح الفلسطينية لا تخالف معاهدة السلام مع مصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خيبة الآمل تصيب قطاع الإتصالات في أثيوبيا .. تقرير يكشف التفاصيل

 

نشر مركز فاروس للاستشارات والدراسات الاستراتيجية تقريرا جديدا، تناول فيه خيبة الآمل التي أصابت قطاع الإتصالات في أثيوبيا، حيث كان من المتوقع أن يحظى بيع ترخيص الاتصالات في إثيوبيا باهتمام واسع ، لكن اتحادين فقط قدموا العطاءات.

 

واكد التقرير انه وقد اعتبرت أديس أبابا بيع أول ترخيصين للاتصالات الخاصة لها بمثابة “صفقة القرن”، وتوقعت أن يصطف مقدمو العروض الدولية لاختراق سوق يضم 112 مليون شخص.

وفي النهاية، أثبتت العملية أنها مخيبة للآمال، حيث تم الإعلان عن عطاءين فقط في حفل الإطلاق في 25 أبريل 2021، أحدهما من قبل مجموعة “إم تي إن MTN” في جنوب أفريقيا بالشراكة مع صندوق طريق الحرير الصيني والآخر من قبل كونسورتيوم الشراكة العالمية من أجل إثيوبيا، والذي يضم “سفاري كوم” الكينية، وشركاء فودافون الدوليين، مثل؛ “فوداكوم” التي تتخذ من جنوب أفريقيا مقرًا رئيسيًا، مؤسسة تمويل التنمية المملوكة لحكومة المملكة المتحدة “سي دي سي CDC Group” ، وشركة “سوميتومو” اليابانية.

 

وتابع التقرير انه كان الفشل النسبي للعملية بمثابة “حبة مريرة” يجب ابتلاعها من قبل “آبي أحمد”، رئيس الوزراء الذي تعهد بتحرير اقتصاد إثيوبيا لكنه تورط في صراع يضر بالسمعة في منطقة تيجراي الشمالية.

 

واختتم انه وقد تم إلقاء اللوم في مزاد الاتصالات المخيب للآمال على عملية تقديم عطاءات مبهمة واستبعاد قطاع الأموال عبر الهاتف المحمول المربح، الأمر الذي دفع الحكومة منذ ذلك الحين إلى تغيير جذري. لكنه يظهر أيضًا تضاؤل ثقة المستثمرين وسط تزايد انعدام الأمن. مع توقع مواجهة “آبي” الانتخابات المؤجلة من 5 يونيو، يشعر بعض المستثمرين بالقلق من احتمال حدوث مزيد من الاضطراب السياسي.