الزمان
الخارجية تنظم احتفالية كبرى لتكريم رموز الدبلوماسية المصرية محافظ البنك المركزي: الأصول الرقمية أصبحت مكونًا مؤثرًا في المدفوعات والتحويلات. تزامنًا مع العمرة.. سعر الريال السعودي اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025 في البنوك استشهاد رضيعة فلسطينية بسبب البرد القارس في غزة سعر الدولار اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي بتكلفة 68 مليون جنيه.. جامعة القاهرة تفتتح حزمة تطوير كبرى بقصر العيني وكلية الطب لدعم قدراتها الطبية ارتفاع سعر اليورو اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي سعر الجنيه الإسترليني اليوم الخميس 11 ديسمبر أمام الجنيه المصري| تحديث لحظي من جميع البنوك أسعار الدواجن اليوم الخميس 11-12-2025.. الفراخ البيضاء بكام؟ التعليم تبدأ الاستعداد مبكرًا لامتحانات الثانوية العامة 2026.. إجراءات صارمة لمواجهة الغش انطلاق التصويت في ثاني أيام انتخابات النواب 2025 بالدوائر الـ30 الملغاة أسعار البنزين والسولار والغاز الطبيعي في مصر اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

”داعش” في ليبيا هجمات جديدة.. و مخاوف قديمة

سلطت مجلة "فورميكي" الإيطالية الضوء على عودة ظهور تنظيم "داعش" في ليبيا من خلال شن هجمات للانتقام واستغلال المساحات ضمن سياق دقيق وفوضوي، مشيرة إلى أن الخطر يتمثل في مسألة أمن فزان الذي يمتد إلى السياق الإقليمي.

 

وقالت المجلة إن التنظيم أعلن، للمرة الثانية في عشرة أيام، عن مسؤوليته عن هجوم بجنوب ليبيا، حيث قُتل نقيب في لواء شهداء الواو الإثنين الماضي في سيارته بعد تفجير عبوة ناسفة، وبحسب ما تردد كان في جبال الهروج لتنفيذ دورية استطلاعية للبحث عن أدلة على وجود خلية مسؤولة عن هجوم انتحاري في الغرب بسبها يوم 6 يونيو.

 

وذكرت المجلة أن هجوم سبها، المدينة المهمة في فزان (جنوب ليبيا)، أثار ضجة كبيرة، حيث أدانته حكومة الوحدة الوطنية الليبية بقيادة عبدالحميد الدبيبة والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة.

 

وأكد رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا يان كوبيش أن هذه الحادثة "تذكير قوي بأن ارتفاع معدل تحركات المجموعات المسلحة والإرهابيين، لا يؤدي إلا إلى زيادة مخاطر انعدام الاستقرار والأمن في ليبيا والمنطقة".

 

وأضاف كوبيش: "نكرر دعواتنا للحاجة الملحة لبدء عملية توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية في ليبيا، من أجل تعزيز أمن الحدود والتصدي لخطر الإرهاب والأنشطة الإجرامية".

 

وتطرقت" فورميكي" إلى هزيمة التنظيم المتطرف في ليبيا رسميًا في عام 2016، حين فككت قوات مصراتة المتحدة في عملية "البنيان المرصوص" وبدعم من التفجيرات الأمريكية ومستشارون عسكريون غربيون، التواجد الإقليمي المتمركز في مدينة سرت.

 

واعتبرت المجلة أنها كانت نقطة ساخنة مهمة للغاية للخلافة، وهي أولية بين عده تم إنشاؤها في بلاد أخرى، مضيفة أنه من المعروف أن خلايا مختلفة قد انتشرت بشكل رئيسي في جنوب البلاد.

 

وأشارت المجلة أيضًا إلى هجمات عديدة في سبها في الأشهر الثمانية عشر الماضية، خاصة الهجوم المسلح الذي شنه متمردو برقة على طرابلس ومحاولة التنظيم استغلال السياق الفوضوي للظهور من جديد.

 

ورجحت المجلة أن يكون تنظيم داعش استخدم أحدث افعاله للانتقام لأمير داعش في ليبيا، أبو معاذ العراقي، الذي قُتل في سبها في سبتمبر الماضي، مشيرة إلى أن التنظيم ليس جديد في البحث عن مساحات في مراحل دقيقة، وليبيا تمر بواحدة حالياً.

 

وأوضحت المجلة أن حكومة الوحدة الوطنية الليبية التي ولدت قبل أشهر تحت رعاية الأمم المتحدة لقيادة البلاد نحو الانتخابات الوطنية في ديسمبر تجتهد لتحقيق استقرار حقيقي، فيما يشعر الليبيون بعدم الاستقرار على الرغم من أن وقف إطلاق النار سمح بتحسين الظروف المعيشية مقارنة بالحرب.

 

وحذرت المجلة الإيطالية من أن الهجمات تعد تذكير بأن وجود التنظيم الزاحف لا يزال قوياً، وأنه قادر على إثارة القلق وتعطيل العملية الجارية، موضحة أن الخطر يكمن في انضمام أنشطة المنظمات إلى أنشطة الجماعات المتمردة مثل جبهة التغيير و الوفاق التشادية المتمردة (فاكت) التي تعمل في تشاد ولكنها تلجأ إلى جنوب ليبيا، وأن فصائل داعش الموجودة في النيجر ومناطق أخرى من الساحل ووسط إفريقيا تجد روابط تشغيلية.

 

https://formiche.net/2021/06/attacchi-is-in-libia/

click here click here click here nawy nawy nawy