الزمان
النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية مدبولي: الرئيس السيسي وجه بتشكيل لجنة متخصصة للوقوف على أسباب حريق سنترال رمسيس رئيس الوزراء يوجه الشكر لرجال الحماية المدنية على جهودهم فى التعامل مع حريق سنترال رمسيس فيلم في عز الضهر يحقق 49 ألفا في شباك التذاكر أمس.. وسيكو سيكو 15 ألف جنيه وزير الخارجية يؤكد أهمية دور الاتحاد الأوروبي في دعم جهود وقف إطلاق النار بغزة التعليم الفني: استثناء 4 مدارس للعمل بنظام الـ 5 سنوات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

«الخارجية الروسية»: وجود طالبان شمال أفغانستان سيحد من نفوذ «داعش»

صرح مدير إدارة آسيا الثانية بوزارة الخارجية الروسية، زامير كابولوف، اليوم، بأن وجود طالبان في شمال أفغانستان، سيحد من نمو التهديدات من جانب داعش تجاه بلدان آسيا الوسطى.

وقال "كابولوف": "منذ فترة طويلة تتمركز هناك العديد من المنظمات الإرهابية الدولية الأخرى، وفي مقدمتها داعش، وهناك كذلك حوالي 20 مجموعة إرهابية أصغر، ولكن ليست أقل شراسة، وهي تتعاون مع بعضها البعض لأسباب تكتيكية. هذه الجماعات يمكن أن تستغل الفوضى السائدة في شمال أفغانستان، لتقويض الاستقرار جمهوريات آسيا الوسطى المجاورة".

ولفت مدير إدارة آسيا الثانية بوزارة الخارجية الروسية، إلى أن علاقات طالبان مع داعش، سيئة للغاية، وتقاتل الطرفان بضرورة طوال السنوات الماضية، وهو ما لا يمكن قوله عن الأمريكيين مع الناتو، أو عن الحكومة الأفغانية الحالية.

ورغم غرابة القول، إلا أن مجرد وجود طالبان في هذه الأراضي سيحد من نمو التهديدات من جانب داعش والإرهابيين الدوليين الآخرين ضد دول آسيا الوسطى.

ويقول كابولوف، إن طالبان لا تشكل في المستقبل القريب تهديدا لأمن دول آسيا الوسطى ولا يوجد ما يدل ويثبت أن طالبان حاولت عبور الحدود مع الدول المجاورة.

click here click here click here nawy nawy nawy