أمين الأمم المتحدة: أي هجوم بري إسرائيلي برفح سيؤدي لكارثة إنسانية لا يمكن تصورها مندوب مصر لدى الأمم المتحدة: نطالب بوقف العمليات العسكرية في رفح فورا حماس: لم ننسحب من المفاوضات.. والاحتلال انقلب على اقتراح الوسطاء الإمارات تستنكر تصريحات نتنياهو بدعوتها للمشاركة في إدارة مدنية بغزة مستشار رئيس فلسطين: سنواصل النضال الدبلوماسي حتى نيل حق العضوية الأممية الكاملة إعادة تعيين ميخائيل ميشوستين رئيسا للحكومة في روسيا مجلس الأمن الدولى يطالب بالتحقيق في مقابر جماعية في غزة السيدة انتصار السيسي وحرم سلطان عمان في زيارة للمتحف المصري الجديد: رحلة عبر الزمن الخارجية بعد حصول فلسطين على عضوية كاملة بالأمم المتحدة: تجسيد لحقيقة تاريخية سفير إسرائيل في الأمم المتحدة يمزق ميثاق المنظمة بعد التصويت على عضوية فلسطين بالفيديو.. مادلين طبر وسلوى عثمان تطلقان نداء للفنان أحمد العوضي إعلام إسرائيلي: عدد من الجرحى جراء سقوط صواريخ على مدينة بئر السبع
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

من أمنحتب الثالث لنختنبو الأول.. ملوك مصر يحتفلون بخصوبة الأرض ببصماتهم في طريق الكباش»


أذاع برنامج «في المساء مع قصواء» تقريرا تلفزيونيا بعنوان «من امنحتب الثالث لنختبو الأول.. ملوك مصر يحتفلون بخصوبة الأرض ببصماتهم في طريق الكباش»، حيث أنه وفي قلب مدينة طيبة القديمة يقع طريق احتفل فيه المصريون القدماء بأعيادهم، ومجدوا معبوداتهم، حيث استحضروا عندها أمجادهم، وانساب التاريخ عبره رامزا لسحر الحضارة المصرية القديمة، وهو ما عرف بطريق الكباش.

وأضاف التقرير بالبرنامج الذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية «CBC»، أن ذلك الطريق أصبح أكبر متحفا مفتوحا في العالم الحديث، فطريق الكباش في الأقصر هو عبارة عن طريق احتفالات تاريخي يضم تماثيل أبي الهول أو الكباش بطول 2700 متر من معبد الأقصر إلى معبد الكرنك.

وأوضح أنه وخلال العصور المصرية القديمة عدد من الكباش في الصفين حوالي 1200 كبش بين كل منهم والأخر 4 أمتار، وكان يبلغ طول الكبش الواحد حوالي مترين ونصف، وبين كل كبش وأخر دائرة بها أزهار ومربوطة بقنوات مياه لري الزهور، أما الموجود حاليا فلا يزيد عن 300 كبش للأسباب متعدده.

وأكد أن تشييد الطريق بدأ في عهد الملك أمنحتب الثالث، والذي استهل انجازاته بتشييد معبد الأقصر، لكن النصيب الأكبر من التنفيذ يرجع إلى الملك نخبتو الأول، مؤسس الأسرة الثلاثين، وهي أخر أسرة للعصر المصري القديم حتى وضع كل ملوك تلك الفترات لمساتهم بالطريق احتفالا بإله الخصوبة.

وتابع: «ويصطف على جانبي طريق الكباش 1100 تمثال نحت كلا منها من كتلة واحده من الحجر الرملي، واقيمت على هيئتين، الأولي تتخذ شكل جسم الأسد ورأس الإنسان، وكانت الهيئة الثانية على هيئة جسم ورأس كبش، في رمزيه لإله الشمس، فكان طريق الكباش ممرا لحضارة إنسانية قوية وعظيمة».