الزمان
اللواء طارق النبوي يقود حملة مكبرة بطريق النصر وعباس العقاد جيش الاحتلال يزعم اغتيال قائد كتيبة الزيتون في حماس الحكومة: بعثة صندوق النقد ستزور مصر في أول ديسمبر المقبل لإجراء المراجعتين الخامسة والسادسة السكة الحديد: تسيير الرحلة الثالثة والثلاثين للأشقاء السودانيين ضمن برنامج العودة الطوعية بيراميدز يتوج بجائزة أفضل نادٍ في إفريقيا لعام 2025 ترامب: سأعمل على حل الصراع في السودان بناء على طلب ولي العهد السعودي رويترز: مقترح أمريكي لإنهاء الحرب الأوكرانية يشمل تنازل عن أراض وأسلحة الكاتبة إلهام شرشر تهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده وتُشيد بجهوده في بناء الدولة الشباب والرياضة تطلق استمارة التسجيل في النسخة الخامسة من نموذج محاكاة دول البريكس وزير البترول يبحث مع سفير الجزائر تعزيز التعاون في مجالات البترول والغاز اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره العراقي رئيس الوزراء يترأس اجتماع المجموعة الوزارية الاقتصادية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار من القدس

«الخارجية الفلسطينية» تحمل حكومة بينت المسؤولية الكاملة عن جرائم الإعدامات الميدانية

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، في بيان صادر عنها اليوم الإثنين، بأشد العبارات جريمة إعدام الفتى محمد نضال يونس (١٦ عاماً)، على حاجز جبارة بالقرب من طولكرم، محملة الحكومة الإسرائيلية برئاسة نفتالي بينت، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن جرائم الإعدام الميداني التي ترتكبها قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين المسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين العزل، وعن عمليات التحريض المتواصلة على قتل الفلسطينيين واستباحة حياتهم.

واكد البيان، أن عمليات التحريض التي يمارسها المستوى السياسي في دولة الاحتلال وقادته العسكريون والتي كان آخرها مطالبة عضو الكنيست المتطرف والعنصري بن جابير، بإطلاق النار على كل (مخرب) حسب وصفه، ودعوته اعطاء إدارة السجون الصلاحية بإطلاق النار على الأسرى، مروراً بعمليات التحريض واسعة النطاق التي تبيح قتل (الأغيار) والتي تصدر كفتاوى من غلاة الحاخامات والمتطرفين ومدارسهم الدينية العديدة والمختلفة.

وقال البيان، إن أبشع صور التحريض على القتل جسده احتضان المستوى السياسي في إسرائيل لقتلة الشهيد سليمة، وقرار إعادتهما للخدمة العسكرية وسط استمرار إشادة المتطرف بينت (ببطولاتهما)، وأكثر من ذلك تفاخر مفتش عام الشرطة الإسرائيلية بهما معلناً نيته تكريمهما، علماً أن قسم التحقيقات مع عناصر الشرطة الإسرائيلية سارع إلى إغلاق ملف التحقيق معهما.

واعتبر بيان الوزارة، أن صمت المجتمع الدولي والمنظمات الأممية المختصة على جرائم الإعدامات الميدانية أو اكتفاءها ببعض بيانات الإدانة الشكلية، بات يشجع دولة الاحتلال على التمادي في إطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين بهدف قتلهم دون خوف من رقيب أو حسيب.

وطالب بيان الوزارة، مجدداً الجنائية الدولية سرعة البدء في تحقيقاتها في جرائم الاحتلال التي ترتقي لمستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

click here click here click here nawy nawy nawy