الزمان
فتح باب التقدم بسجل الموردين والمقاولين بهيئة التأمين الصحي الشامل نقل 163 قطعة من كنوز الملك توت عنخ آمون إلى المتحف المصري الكبير إطلاق جيل جديد من الجامعات المتخصصة لتوفير فرص وظيفية تلائم سوق العمل ضبط شخصين بالقاهرة لقيامهما بإرتكاب وقائع النصب وسرقة المواطنين بأسلوب ”انتحال الصفة” كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعى تضمن حدوث مشاجرة بالشرقية نتائج جهود الأجهزة الأمنية بالقاهرة لمكافحة جرائم السرقات تحرير (152) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة إحباط محاولة عنصرين إجراميين غسل قرابة 50 مليون جنيه متحصلة من التهريب ضبط إحدى السيدات لقيامها بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال إنتحال صفة طبيبة بالجيزة ضبط عناصر إجرامية من جالبى المواد المخدرة وبحوزتهم مضبوطات بحوالى 3,5 مليون جنيه محافظ أسيوط: حملات نظافة موسعة ورفع أكثر من 200 طن مخلفات وهدم مبانٍ أسفل كوبري الواسطى نطاق حي شرق محافظ بني سويف: حصول 36 مدرسة وروضة على شهادة اعتماد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم برئاسة الوزراء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

وزير الثقافة العراقي: أرضنا بها آثار على هيئة طبقات لمختلف الحضارات

وزير الثقافة العراقي- الدكتور حسن ناظم
وزير الثقافة العراقي- الدكتور حسن ناظم

قال الدكتور حسن ناظم، وزير الثقافة والسياحة والأثار والمتحدث باسم مجلس الوزراء العراقي، إن دولة العراق تشهد حاليا تحولا جذريا لم يشهده أي بلد عربي، لذا فهناك الكثير من المسؤوليات الملقاة على عاتق الشعراء والمثقفين وأساتذة الجامعات العراقيين تاريخيا لاستعدال المسار المتعثر الذي لاقي فيه المواطن العراقي العنف والتفجيرات.

وأضاف «ناظم» خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، ويذاع على فضائية «CBC»، أن الفارق في أوضاع البلدان والمجتمعات يغيران من مهمات المثقف والمفكرين والأكاديميين والأساتذة الجامعيين، «عميد الأدب العربي الدكتور الراحل طه حسين كان يحمل هم مصر والثقافة المصرية والمجتمع المصري، وحمل على أكتافه تلك الأعباء كرسالة أمام مجتمعه».

واستطرد: «ملف الأثار في العراق رافقه ملف انتهاك الأثار ليس في العصر الحديث ولكن ومنذ قديم الأزل، حيث أن الدولة وعندما تضعف وتنهار وتسقط فتصبح عرضه لجميع أنواع الانتهاكات ومنها انتهاك الأثار، وهذا المسار بدأ ينحسر بتركيز من المؤسسات الحكومية، وهناك تكاتف بين مجموعة من الوزارات على حماية المواقع الأثرية كوزارة الداخلية ووزارة الأمن الوطني وجهاز المخابرات العراقي وكافة القوى التي يجرى ائتلافها من أجل حماية المواقع الأثرية».

وأوضح أن التحدي الحقيقي يكمن في سعة المواقع الأثرية، حيث أنه وفي العراق وأينما تحفر فيجب أن تجد الأثار إما أشورية أو سومارية أو بابلية، «العراق أرض أقيمت عليها طبقات من الحضارات إلى أن نصل إلى الحضارة الإسلامية، وهناك تجاوزات وانتهاكات يقوم به العراقيون أنفسهم عندما يبنون بيوتهم تجاوزا في بعض المناطق الأثرية، وهو أمر شائع وموجود».

وتابع: «كل الأجهزة الحكومية لا تستطيع تأمين أكثر من 25 موقع أثريا حتى الآن بحسب المسوحات الحديثة، وهناك الآلاف المواقع الأثرية من شمال العراق لجنوبه، والحل أننا نخصص الجيش العراقي كله يحمي الأثار ويترك كل شيء، وهو أمر غير ممكن، ومع ذلك فهناك تغير في الموقف الدولي إذاء العراق، ويتم تهريب الأثار العراقية عبر دول أخرى».

وأكد أن الحكومة العراقية نجحت في عام 2021 استرداد 17 ألف قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية، وعادت إلى العراق مرة أخرى في الطائرة الرئاسية خلال زيارة رئيس مجلس الوزراء العراقي إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وفي شهر أكتوبر من نفس العام استرددنا لوح تاريخي به نص هام، كما واسترددنا الكبش السوماري.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy