الزمان
هيئة الاستعلامات عن صفقة الغاز مع إسرائيل: تجارية بحتة أُبرمت وفق اعتبارات اقتصادية هيئة تنمية الصعيد والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لدعم تمكين المرأة وتعزيز التنمية بالصعيد رئيس الوزراء يجتمع بأعضاء اللجنة الاستشارية لتطوير السياحة بلاغ يتهم عبد الله رشدي بالتزوير في وثيقة زواج رسمية أسرة نيفين مندور تعلن عدم إقامة عزاء للراحلة المركزي الأوروبي يثبت سعر الفائدة عند 2.15% مصر تشدد على ثوابت موقفها الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني مصر تستضيف المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية الأفريقية ”عمان” يشيد بجهود الهلال الأحمر المصري في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وزير التموين والتجارة الداخلية يشارك في المؤتمر السنوي الرابع «غذاء مصر» أبريل المقبل.. انعقاد أول معرض فرنشايز مصري سعودي دولي في مركز مصر للمعارض الدولية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

عميد كلية الآداب بدمنهور: محاولات تثبيت الصورة الفوتوجرافية ترجع لابن الهيثم


قال الدكتور محمد رفعت الإمام، عميد كلية الادآب جامعة دمنهور، إن أول من ساعدة في تطوير فكرة تاريخ الصورة بالتاريخ الحديث كان من خلال الدكتور يونان إبراهيم رزق، خلال حديثه عن ألفية جديدة وخصوصية القرن التاسع عشر، «لفت الأنظار في سطر واحد أنه من أبرز منجزات القرن التاسع عشر اختراع الكاميرا، ومحاولات تثبيت الصورة الفوتوجرافية ترجع لأبن الهيثم».

وأضاف الإمام خلال استضافته مع الإعلامية قصواء الخلالي، خلال حلقة اليوم الجمعة، من برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة cbc: «التقط الخيط من أستاذنا وقعدت أجمع مادة علمية لمدة 10 سنوات كاملة من جميع الصحف والأرشيفات والمذكرات لحد ما قدرت اعمل بحث عن أصل الصورة في مصر الحديثة من عام 1839 ونشأة الكاميرا وحتى عام 1924 وتمصير الصورة في مصر».

وأوضح أن الحملة الفرنسية على مصر كان هدف كبير من أهدافها ذلك المتعلق بنقل التراث المعماري والأثري من مصر إلى فرنسا من خلال الرسم اليدوي، وكان يتعرض الرسامين الفرنسيين لضغوطات أثناء رسم الشوارع أو المساجد المصرية، وأول كاميرا جاءت لمصر تم تحميلها من مارسيليا على سفينة، وكانت كاميرا بحجم حجرة.

وتابع: «بريطانيا كانت بتنافس فرنسا في غزوها لمصر وفلسطين، وكان عندهم نهم أنهم يصوروا كل حاجة في مصر والشام، وتم مسح سيناء تماما عبر التصوير، وتم تصوير العادات والتقاليد حتى قام رجال الأعمال في أوروبا بالاستثمار في الصورة ويقوموا بإجراء الرحلات حتى لا تكون الكاميرا جزء لا يتجزأ من الصورة الكبرى».

click here click here click here nawy nawy nawy