الزمان
وزير الري يبحث آلية عمل واستراتيجية ”مرفق المياه الإفريقي” وخطة العمل المستقبلية «أمين ثقافة مستقبل وطن بفاقوس»: نشهد عملاً أمنياً متكاملاً حقق الاستقرار بالصالحية الجديدة عاجل.. وزارة الطيران تعلن تأثر حركة الطيران بسبب حريق سنترال رمسيس نابولي يعرض 43 مليون جنيها إسترلينيا لضم نجم ليفربول حريق سنترال رمسيس.. المصرية للاتصالات: تأثر بعض الخدمات نتيجة فصل الكهرباء عن المبنى محافظ القليوبية إنشاء خريطة لخدمة المواطنين والمستثمرين رسميا.. البرلمان يقر الترشح لمدة ثلاث دورات متتالية لإدارات الأندية وفقا لتعديلات قانون الرياضة رسميا.. البرلمان يقر الترشح لمدة ثلاث دورات متتالية لإدارات الأندية محافظ الجيزة يتفقد مستشفى الشيخ زايد العام ويوجه بسرعة الانتهاء من أعمال التطوير ورفع كفاءة الخدمات الطبية محافظ المنيا: افتتاح أكثر من 3200 منفذ ومعرض لتوفير السلع بأسعار مخفضة. محافظ البحر الأحمر يشدد الخناق على المخالفين ويطلق حملة تطوير شاملة في الغردقة ورأس غارب محافظ كفرالشيخ يتفقد أعمال إنشاء مصنع تدوير المخلفات الصلبة بالحامول
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

العراق.. بيان عاجل من مقتدي الصدر بشأن تظاهرات بغداد

العراق
العراق

قال زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، إن اعتصام البرلمان يعتبر "فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة"، داعيًا الجميع إلى مناصرة الثائرين للإصلاح بما فيهم العشائر والأمن العراقي.

وأضاف الصدر في بيان نشره عبر موقعه الإلكتروني الرسمي: " الثورة العفوية السلمية هي خطوة أولى لمن اكتوى بالفساد والإرهاب والتبعية، وآمل ألا تتكرر مأساة تفويت الفرصة الذهبية الأولى عام 2016".

وتابع: "هذه فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة والولاء للخارج والمحاصصة وإن فوتم الفرصة فلا تلقوا باللوم علي، والبعض في العراق يدعي أن الثورة الحالية هي ثورة صدرية".


وقال الصدر: " من يحجم عن دعم الإصلاح فسيكون أسير العنف والميليشيات، ولو كانت نتائج الانتخابات لصالح الدولة العميقة لقالوا إنها نزيهة وحرة، ومن سمع دعوة الاصلاح ولم يدعمها سيكون أسير العنف والميليشيات والذل".

ومنذ ساعات الصباح الأولى، ليوم أمس السبت، اقتحم آلاف من أتباع رجل الدين مقتدى الصدر، المنطقة الخضراء، وسط بغداد، كما أعلنوا اعتصاما مفتوحا داخل مبنى البرلمان العراقي، وذلك احتجاجا على ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة، محمد شياع السوداني، لمنصب رئاسة الوزراء.

وعلّق رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، جلسات المجلس إلى إشعار آخر، عقب اقتحامه من قبل أنصار التيار الصدري.

وتصاعدت دعوات التهدئة، من قبل أغلب الأطراف السياسية في العراق، على رأسها رئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، وهادي العامري، وعمار الحكيم، وحيدر العبادي وزعماء الكتل الأخرى.

كما أطلق رئيس إقليم كردستان، نيجرفان بارزاني، مبادرة سياسية لإنهاء الأزمة، داعيا الأطراف السياسية للحضور إلى أربيل، لبدء حوار مفتوح والتوصل إلى اتفاق.

click here click here click here nawy nawy nawy