الزمان
إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلفة من البلاد إنريكي بعد الفوز على أتلتيكو مدريد: من الصعب اللعب في الأجواء الحارة كتائب القسام تعلن تنفيذ عمليتين ضد إسرائيل السوداني يدعو الى إتخاذ كل الإجراءات للحفاظ على الأمن في العراق هيئة البث الإسرائيلية: 8 إصابات جديدة جراء سقوط صواريخ إيران على إسرائيل صواريخ إيرانية تستهدف مصانع أسلحة رافائيل الإسرائيلي في حيفا المحتلة زراعة النواب تناقش مع وزير التموين خلط الشعير مع القمح لإنتاج رغيف الخبز أشرف صبحي: لجنة الرياضة بالبرلمان تقوم بالدور الأهم والمحوري في تذليل كافة الصعوبات التي تواجه الشباب وزير التموين: لدينا توجيهات رئاسية بضرورة أن يحصل الفلاح على سعر يفوق الأسعار العالمية في المحاصيل الاستراتيجية كشف ملابسات فيديو تضمن قيام ”جزار” بالتعدى على ماشية وزارة الخارجية تتابع أوضاع الجالية المصرية في إيران.. وتخصص أرقام تواصل محافظ الغربية يفاجئ الوحدة المحلية بأبيار بجولة ميدانية شاملة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

العراق.. بيان عاجل من مقتدي الصدر بشأن تظاهرات بغداد

العراق
العراق

قال زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، إن اعتصام البرلمان يعتبر "فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة"، داعيًا الجميع إلى مناصرة الثائرين للإصلاح بما فيهم العشائر والأمن العراقي.

وأضاف الصدر في بيان نشره عبر موقعه الإلكتروني الرسمي: " الثورة العفوية السلمية هي خطوة أولى لمن اكتوى بالفساد والإرهاب والتبعية، وآمل ألا تتكرر مأساة تفويت الفرصة الذهبية الأولى عام 2016".

وتابع: "هذه فرصة لتبديد الفساد والتفرد بالسلطة والولاء للخارج والمحاصصة وإن فوتم الفرصة فلا تلقوا باللوم علي، والبعض في العراق يدعي أن الثورة الحالية هي ثورة صدرية".


وقال الصدر: " من يحجم عن دعم الإصلاح فسيكون أسير العنف والميليشيات، ولو كانت نتائج الانتخابات لصالح الدولة العميقة لقالوا إنها نزيهة وحرة، ومن سمع دعوة الاصلاح ولم يدعمها سيكون أسير العنف والميليشيات والذل".

ومنذ ساعات الصباح الأولى، ليوم أمس السبت، اقتحم آلاف من أتباع رجل الدين مقتدى الصدر، المنطقة الخضراء، وسط بغداد، كما أعلنوا اعتصاما مفتوحا داخل مبنى البرلمان العراقي، وذلك احتجاجا على ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة، محمد شياع السوداني، لمنصب رئاسة الوزراء.

وعلّق رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، جلسات المجلس إلى إشعار آخر، عقب اقتحامه من قبل أنصار التيار الصدري.

وتصاعدت دعوات التهدئة، من قبل أغلب الأطراف السياسية في العراق، على رأسها رئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، وهادي العامري، وعمار الحكيم، وحيدر العبادي وزعماء الكتل الأخرى.

كما أطلق رئيس إقليم كردستان، نيجرفان بارزاني، مبادرة سياسية لإنهاء الأزمة، داعيا الأطراف السياسية للحضور إلى أربيل، لبدء حوار مفتوح والتوصل إلى اتفاق.

click here click here click here nawy nawy nawy